علىّ تِلكَ الرُّفُوفْ العَتيقَه كِتابٌ مُهمَلّ
بِـ عِنوَانْ وَ هَلّ بعدّ الحَنينْ لِقاءَ ؟
عِنْدمّآ يُعزَفُ ٱلعّشَقُ عَلىْ ٱۆتآر الفراق
يُصَبحً نَزفّ ٱلحَنيْنُ ٱقّسَى آلمَ
ونهاجَر علِىْ أملِ النسّيانْ ورُغمَ الرحيَل
تبقَىْ الذكَرياتْ بِمُخيلتنَا لا تُفارقٌ دَربا وٌلا عقَلا وٌلا قَلبْا
:111: