هلابك غالينا نتاتيف
أود أن أشكرك على روحك الرياضية بتقبل النقد للفكرة ولم تراها شخصنة لشخصيتك الكريمة؛ وهذه خصلة نادرة في من يدعون أنهم يكتبون عما يعتقدون ويؤمنون به وأنه بقناعة واستعدادهم تام لنقاشه, فينكشفون عند المحك, عندما تخالفهم الرأي, بأنهم مجرد هلوسة لا غير وظاهره صوتيه لا ينال منها المشارك معهم الا سوء المنقلب من الفاظ لأنك تجاوزت, في ظنهم, حدود كبريائهم وعظمة فكرهم ونبوغهم, فمن أنت؟
ممنون لك,
|