تِلكَ الدَقيِقَة كَفيِلةٌ بِـ/ أَن تُحنِطَ مَشاعرِي عَنْ الكُلْ لِـ/ أَجلكِكْ .،
بَلْ أَشعرُ عِندَ مُرورِكِ هَذآ بِـ/ أَنكِ الحَياة التِي تَتكاثرُ فِي دَمِي حَينَ أَشتاَقْ .،
وَ هذآ ماَيدفعنِي دَوماً علَى التَبرعَ لِـ/ بنكِ الدَم علَى إستمرآر هه مم عُذراً لآ تَنزعجِي مِماَ أفعلهُ عِندَ صُدفةِ لِقائُكِ طَيفاً يَزورَنِي .،
فَـ/ التَبرعُ أَفضلُ خِيار لِـ/ تِلكَ الحاَلة .،
؛
أيُّ قلم تَمتلِك يـ صٓاْحب الفكِر المُتفرد
بل أيُ مشَاعِر تلك ..وإنِّآ هُنا ويّ كأننَا مٰابين
سُهول وجِبآل ( أخٰذ التنفس ُيَستطرِد مِن شهِيق وزفْرَات)
سَ أدع إلى هُنآ رديّ يخَرْس فـ لو كَتبتُ ف س أُسِسهبْ سـ أُسقم
لِ لله درُك وَ ما حَباْك الرحَمن مِن فِكر وَ قَلْم
طِبتً بِكلُ خيِر أُستاذنا
تَحآيٰاي
؛
|