تَسكعوآ جَميِعاً بِـ/ كُلِ ماَ أُوتيتمْ مِنْ قًُوة فَـ/ الحُبُ هالِكٌ لآ مَحالة .،
لَمْ أَقرأَ فِي نِهاياتِ الكُتِب وَ سِيرةِ العاشقيِنْ رِباطاً يَدومُ لِـ/ الأَبد
مررت بالنص
وقلت سأكون على عجل واقرأ بعض الاسطر
وربما بعض الكلمات ثم اضع ردي البسيط
واغادر
ولكن حدث ماغير هذا القرار فكل حرف كان ينادي للاخر
وكل سطر يقول انا هنا
وكأني امام مشهد مذهل لا اود له نهايه
مثل هذه النصوص تمتعنا وترعبنا وجعنا
مقطوعه يحق لها العوده مرارا والصمت
والتأمل وبعضا من الم
قد تكتب بوجع وننظر بابهار لما سردت
فليس الكاتب كما المتلقي
ولا اخفيك اليوم نحن معك بهذا الاحساس
فكأنما نحن جميعا من كتب
هنيئا لنا هذا الحرف حتى وان كنت تراه حرف الم
فما بعد الالم امل ..!
تقديري ..!
|