03-06-2019, 05:06 PM
|
#14
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 889
|
تاريخ التسجيل : Mar 2019
|
أخر زيارة : 01-04-2020 (10:43 PM)
|
المشاركات :
283 [
+
] |
التقييم : 7874
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Dimgray
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانه
تِلكَ الدَقيِقَة كَفيِلةٌ بِـ/ أَن تُحنِطَ مَشاعرِي عَنْ الكُلْ لِـ/ أَجلكِكْ .،
بَلْ أَشعرُ عِندَ مُرورِكِ هَذآ بِـ/ أَنكِ الحَياة التِي تَتكاثرُ فِي دَمِي حَينَ أَشتاَقْ .،
وَ هذآ ماَيدفعنِي دَوماً علَى التَبرعَ لِـ/ بنكِ الدَم علَى إستمرآر هه مم عُذراً لآ تَنزعجِي مِماَ أفعلهُ عِندَ صُدفةِ لِقائُكِ طَيفاً يَزورَنِي .،
فَـ/ التَبرعُ أَفضلُ خِيار لِـ/ تِلكَ الحاَلة .،
؛
أيُّ قلم تَمتلِك يـ صٓاْحب الفكِر المُتفرد
بل أيُ مشَاعِر تلك ..وإنِّآ هُنا ويّ كأننَا مٰابين
سُهول وجِبآل ( أخٰذ التنفس ُيَستطرِد مِن شهِيق وزفْرَات)
سَ أدع إلى هُنآ رديّ يخَرْس فـ لو كَتبتُ ف س أُسِسهبْ سـ أُسقم
لِ لله درُك وَ ما حَباْك الرحَمن مِن فِكر وَ قَلْم
طِبتً بِكلُ خيِر أُستاذنا
تَحآيٰاي
؛
’,
كُلَ شيٍ مُختلِفْ .!
وَ الأَشياَءَ كُلهاَ مِنْ مَشاعِرَ وَ أَحاسِيسْ تَصِلُنِي مُتأَخِرة .،
( الأَ ) الحُزنْ دَقيِقٌ فِي مَوآعِيدة .!
بِـ/ الرُغمَ أَنَ الثَوآنِي تَحمِلُ ثِقلاً غَيرَ مَعهُود .،
إلأَ أَنَ كُلُ ثانِيةٍ تُعاَنِقُ بِـ/ دآخلِي شَوقاً يَستجمِعُ نَفسِة فِي الدَقيِقةَ سَتينَ مَرة .،
مِنْ طَعنةٍ إغتالنِي بِهاَ قَدرٌ مَحتُومْ .،
ممم ياَ عزِيزتِي .،
لمْ يَكُنْ لِـ/ العَهدِ الذِي دَونتُةُ فِي بَصيِرتِي بَنداً مِنْ بِنودِ البَعُدَ أو الفُرآقْ :128:
هَذآ كُلُ مافِي الأَمر .
الجمِيلةَ : سفاَنة .،
فِي مُعجمِ المَعانِي ( لؤلُؤة ) .،
وَ فعلاً رأيتُكِ هَكذآ فِي مُتصفِحَ النِدآء .،
لِـ/ أَن إقتباسُكِ المُنفَرِد لِـ/ تِلكَ السِطُور تُعطِيناَ إشارة عَنْ حَقيقةِ قَلمِكْ .،
وَ عنْ إجادتُكِ لِـ/ القِرآءة ثُمَ أَنَنِي أُحِبْ مَنْ يَقرأونِي بِـ/ الفِعلْ .،
أآهه لَيتُكِ أَسهبتِي فِي الحدِيثْ .،
فَـ/ أَعماَقِي مُأَجَجة بِـ/ قِطعةٍ مِنْ جَهنَمْ .،
لَنْ تُخمِدُهاَ سِوىَ رَحمةِ الكَلماتْ / كَلِماتِكْ .،
سَفانة ممم ( روحِي ) أَيضاً كاَنتْ بينَ السِطور أَماَ وَجدتِيهاَ هُناَكْ .؟
رَونَقٌ أَخر وَ بَريقٍ أَخر فِي الحضُور ، صِدقاً وَ جماَلْ .،
الزَيزفُونَ لِـ/ هَكذآ مُرور .
# مَودة
|
|
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
|