منتديات أمل عمري - عرض مشاركة واحدة - أُنثَى فِي كَنفِ الإِنتِظاَر .!
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-16-2019, 09:44 PM   #4


الصورة الرمزية آبرِيل+
آبرِيل+ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 01-04-2020 (11:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم :  7874
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Dimgray
افتراضي



’,

# الفوز بِـ/ المَركزِ الأولْ وَ تنازلِي عن الجاَئِزة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد ! مشاهدة المشاركة

بِسم المَولىَ عَزَ وَجلْ .،
السلآمُ عليِكُمْ آل رِوآيَة .،
تَحيةُ سَلآمْ وَ رحمةٌ مِن الله مَوصُولةٍ بِـ/ سلآمْ مِنَ رِياَحِ الجَنةِ لآ تَنضِبُ أَبداً " وَ بعد .،
الإدآرية فاتِنة مَع التَقدِير .،
إسمحِي لِي بِـ/ جلبِ رَدِي السابِقْ علَى الأُختْ سِيماَ وَ تحدِيداً مِنْ خاَطرةِ الفعَالية .


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد ! مشاهدة المشاركة

’,


ذِقتُ بِـ/ هَذآ الزَمانِ ذَرعاً .،
فَـ/ وَهبتُ حَياتِي مَعناً أَخرَ لِـ/ الخلآصْ .،
وَ حَيثُ الحَنِينَ يَبقَى الطَريقُ إليِةِ ( مُتعَبْ ) .!
وَ مَليئٌ بِـ/ الذِكرياَتْ .،
وَ مِنْ تَجارِبَ عِدة وَ حِكاياَتِ الناَسْ .،
أَقرأَ أَكتُبْ وَ أَشعرُ بِـ/ ماَ يَشعرُ بِة الأَخريِنْ .،
وَ كأَنَ تَفاصِيلَ الأَشخاَصْ تأَتينِي أَولاً مِنَ عِندِ أَنفُسِهِمْ .،
قَبلَ أَن أَتسائَلْ أَو أَتعمقَ فِي شأَنِهِمْ .،
وَ قَد أَيقنتُ بِـ/ أَن لَيسَ فِي هَذِهِ الحَياةِ إكتِفاَء .،
وَلكِنَ يُوجَد رِضىَ وَ قناَعة لآ أَكثَر .،
وَ كماَ إختاَرت لَكَ الحَياةُ نَصِيباً فِي الحَياَة .،
جاَءَ النَصِيبُ فِي وَقتِة وَ لمْ يُدِر ظَهرة .،
أَقدآرٌ كُتِبتَ فِي لَوحٍ مَحفُوظ .،
فَـ/ نَحنُ البَشر لَنْ نَموتَ بِـ/ فِرآقُ وَ غَيابُ مَنْ نَحِبْ .،
وَ لكنْ بَعيِداً عَنِ الكَذِبْ ( سَـ/ نَتأَلمُ كَثيِراً ) .!
لِذآ هُنالِكَ مَنْ تتأجَجُ مَشاعِرة ثُورةٌ بُركانِيةٌ فِي الدآخِلْ وَ لمْ يَجِد لهاَ مَنفذاً .،
وَ هُناَلِكْ مَنْ يَقرأَ الأَحاسِيسَ بِـ/ عناَية وَ يَتفهُمهاَ حَدثاً قَد حَصلْ .،
وَ هُنالِكْ مَنْ لآ يعِي بِـ/ أَنَ المَشاعِرَ رِسالَة مُباشِرة تُفيِدُ بِـ/ أَنَ القَلبْ يَتحدَثْ .،
إنصِتْ فَقط وَ دع القَلبْ يُملئِ علِيكَ ماَ تفَعلُة .!
هذآ والله ماَكاَن يَحدثَ فِي سِطورِي تِلكْ .،
وَ حقاً سَئِمتُ هَذِة المَعرِفَة وَ هذآ الإتصالُ ماَبينِي وَبينَ الأَحاَسِيسَ مِنَ حَولِي .،
لَم تُزِيدُنِي إلأَ عناءاً وَ بَصِيرة .،
إنْ لَمْ يُعطَى الأَولْ حَق التَعبير فِي تَرجمةِ مُجرياتِ الأَحدآثْ .،
وَ إكتفَى بِـ/ الصَمتِ المُفَتِتُ لِـ/ أَضلُعِة .،
فَـ/ حَتماً سَـ/ أَتولىَ الأمَر ، رُغمَ أَنةُ لآ يَعنِينِي بِـ/ المُطلَقْ إلأَ أَنَنِي لآ أَستطِيعُ تَجاوِزُة .،
بِـ/ لُغةِ الإِحساَسْ أَقطِفُ وآحِدة وَ أَتبعُهاَ بِـ/ أُخَرى ، ماَ دُمتُ حَياً .،
أُترجِمُ ماَتبضُ بِةِ العُروقْ ، هِوآيةٌ وَ حَسبْ وَمُكرهاً علَى ذلِكْ .،
أُضِيئُ لةُ مِصباَحِ الأَملْ أَو لَن يَكُونَ أَكثرُ مِنْ مُجردِ وَهمْ .،
أَنتشِلُ بَعضَ ماَتبقَى مِنْ أَشلآء وَ كَثيِراً ماَ تُلهِمنِي التَوضأَ بِـ/ دِموعِي .،
أَتأَلمُ لِـ/ أَلمِة .،
إِنساَنٌ أَناَ وَ رُبماَ مُختلِف عَنِ البَقيَة فَـ/ أَناَ أَشعرُ بِـ/ وَخزٍة فِي الصَدر حَتى إنْ لَم يَكُنْ صَدرِي .،
وَ علَى أَثرِ ذلِكْ أَصبحتُ كاتِباً وَ أَناَ لآ أَجِيدُ أَكثرُ مِن حِرفةِ الهَذيانْ بِـ/ عوآطِفِي الكَهلَة .،
رُغمَ حَدآثةِ عُمرِي .!
# هَذآ كُل ماَفِي الأَمر

بَطلةُ رِوآيتِي : سِيماَ
رُغمَ الأَلم الذِي يَعترِي أَجزآئُكْ ، أَجِدُكِ فِي المِقعدِ الأَولْ .،
ممم تَبادلناَ الأَدوآرُ قَليلاً ، ماَ كُنتِ تَرينةُ حُلماً كَتبتة وآقِعٌ مَلموسٍ علَى الوَرقْ .،
لَم أَفعلَ شِيئاً تِلقاَء نَفسِي فَـ/ تِلكَ هِيَ مَشاعرِكْ .،
فَـ/ علماذآ تَشكُرينِي .!
أَناَ لآ أَكتُبُ فَقط أَناَ أَبكِي علَى السِطُور ، فَقد خُلقِت مَشاعرِي مِنذُ اليَومِ الأَول وَ مِنذُ أولِ صَرخَة علَى هذِة الأَرضْ .،
لِذآ دَوماً تَتغير لدِيَّ مَفهُومَ الأَشياَء بِـ/ مُتغيِرآتِ العاَطفَة .،
لآ فَخر لِي بِـ/ ذلِكَ الهَوسِ المُنمَقْ .،
وَ أَكرةُ حَقاً هَذآ الإتقاَن وَ الإدرآكَ وَ هَذآ المُستَوى الذِي يَصِلُ بِي حَدِ تَقيِيمَ الأَشخاَصْ بِـ/ حَسبِ مَشاعِرهمْ مِنَ العُمقِ البَعيِد لِـ/ أَعماَقِهِمْ .،
وَ ذَنبِي أَنَ الصُدفةِ وَضعتنِي أَمامَ حَديثُ قلبِكْ وَ قد تَرجمتُ ماَ كُنتُ أَستمِعُ إِليِةِ .،
سِيماَ ، ليسَ إلأَ تَرجمَة .
ياَ عَزِيزتِي لِـ/ حضُوركِ الأَولْ وَ مُروركْ وَ هذآ الثَناَءُ الذِي أَغدقَ أَحرُفِي .،
تَحِيةٌ عَطِرة وَ ( أَلفٌ جُورِية ) .،
دُمتِي بِـ/ لُِطفْ ، كونِي بخيِر .

# تَقدِير


إستناَداً علَى الرَد السابِقْ المُوضَحُ فيِة عَنْ رغبتِي بِتحقيِقَ أُمنيِتِهاَ لآ الدخُولَ فِي المُنافسَة .،
وَ أَيضاً تَجدِيداً لطلبِي المُرسَل للأختْ فاتِنة وَذلِكْ فِي تاريِخ 16 فبرآير عَنْ رغبتِي بالتناَزُل عَنْ الجاَئِزة بأكملِهاَ للأُختْ سِيماَ عِندَماَ أُتَوج بِالمركز الأولْ .،
عَهداً قَطعتُةُ علَى نفسِي فَـ/ أَتمنَى كَرماً مِنْ نَفسٍ طَيبة بِـ/ نقلِ كُلْ ماَ تَلقيتُةُ مِنَ هَذِة الفَعالية إلىَ الأُختْ سِيماَ .،
هَذِة مَشاعِرُهاَ وَ هِي الأَحقُ بِـ/ التَتوِيج # والله الهاَدئ إلىَ سَوآءِ السَبيلْ


 
 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!


رد مع اقتباس