عرض مشاركة واحدة
قديم 03-31-2019, 07:45 PM   #10


الصورة الرمزية آبرِيل+
آبرِيل+ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 01-04-2020 (10:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم :  7874
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Dimgray
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانه مشاهدة المشاركة
أهلاً بك كاتبنا المُمميز
صاحب الابجديه وقبلهُ الفكِر النيّر

قد أُجيبك ب نعم ...! ولكن نعم ب كلا الحالتين ...!!!
الفراق يكبُر كـ الطفل وكـ النبتةة تكبر كليهما يشتدان عند الكِبر
لحد وصلولهمِا لـ زمن ومن ثُم يهرم ويذبل ...
لكن الفِراق يكبُر لـ يؤلم ويورث الحُزن والهم
يكبُر لـ يجُسد وجع الفِراق ع ملامح ذاك الشخص
ف تجدهُ جسدٌ بلا روح بلا إبتسامةة
الحديث يطول والألم هُنا أجدهُ يتجدد
وأحيان يجدوا الفِراق رآحةة ل الطرف الاخر
ليس هروباً ولكن ظرف خارج عن إرادته
ورُبما يكون من صالحه
عموماً الفِراق موجع ... مُتعِب ... مؤلِم
قاتِل حد التمزُق وكفى





لـ أبجديةة وعُمق الفكر هنا أضع بآقةة لافندر
وأردفُها ب التقدير والتحايآ



سفانةة




؛
’,

مُتناقِضَة مَغلوبةٍ علَى أَمرِهاَ مُتوآفِقة .،
فِي الحالتِينِ تُجِيب بِـ/ ( نَعم ) .!
لآ تَودُ لِـ/ الأَخر بِـ/ مَزِيدِ الألمْ بينماَ لآ تحتمِلُ فِرآقِة .،
مُفترقَ لآ يتسِعُ إلأَ لِـ/ قَدمٍ وآحِد .،
وَ حيثُ الحنِينَ طَريقَ العَودة ( مُتعِب ) .!
ممم تَذبذُب وَ مَصيرٍ مُبهم .،
إذاً أنتِ وآقِفةٌ الآن عنِدَ بوآبةِ الألم .!
بينَ تَذبذُب القَرآر وَبينَ مَصيرٍ مُبهم .،
ياَ أَنِسة كُلُ ماَ أَعرِفةُ بِـ/ أَن هَذةِ الحيرةِ بِـ/ حَد ذآتِهاَ مُوجِعةٍ لِـ/ النَفس .،
رُغمَ أنةُ يُعطِي مؤشِراً لِـ/ قارئِِك عَن ( قُدسيِةِ الحُب ) .،
فَـ/ الحُبُ طاغيٍ حَتى النَفسُ تَتألمُ بِة .

السَفانة "
مِن مَعرِفة لآ أَنصَحُ بِـ/ الإكثارِ مِنَ التَفكيِر .،
لِذآ إفعلِي شَيئاً يُعيِدُ إتزآنِك حَتى وَ إن كانَ قَرآرُكِ خاَطِئاً .،
دَعِي القلب يُملِي عليِكِ ماَ تَفعليِنُة لِـ/ حالتِكِ الآن .،
وَ مِنَ ثُمَ إتخذِي القَرآر .،
بِـ/ رأَئِي الشَخصِي الإتزِآنِ إن فُقِد فَـ/ لن يَعود بِـ/ سِهُولة كماَ فُقِد .،
لِـ/ حضُورِك بِـ/ قدسِيةِ الحُبِ وَ تَعثُرِك بِذرةِ أمل
إغرسِيهاَ وَ أقطفِي قاَدِمُكِ الأجمَل لِـ/ تَكونِي بَخير .


 
 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!

التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 03-31-2019 الساعة 07:48 PM

رد مع اقتباس