لا أدري أي فلسفة هذهِ التي تجعل الحب كتاب لِـ الأنثى وَ غلاف للرجل
للأب غريزة كَ الأم وَ للرجال قهر أعظم لا يحدث إلا وَ قد أحدث أهتزاز بـِ كيانهِ وما يحيطة
أنا مع المساواة وَ أُمن أن الحُب للرجال وَ للنساء(كتاب) أنظروا ألى تصرفات الرجل كما تنظرون ألى تصرفات المرأة فهم في الحُب سواسية وفي العطاء سواسية .. وخذوا السيرة المحمدية قوتاً..
أحببتُ ما جاء في النص ولكني لا أتفق مع بعض ما أدرجه تقريركِ عزيزتي
سلمتي حبيبة.. تقديري
|