
برذاذ من الماء
وبنفحةٍ من العطر
نستنشق اكسجين
العزف على المشاعر.
حتى خفقت يسار الصدور
طربآ على صوت القيثارة
حين عزفت بلحنها.وستفزت المشاعر
وانفردت عن كل باقي ألات المسيقى
لتتخذ إيقاعٍ خاصٍ بها.تغنت به وعلى طريقتها الخاصه
بعزف منفرد لم يصحبه إلأ خرير الماء. ونفحة العطر
بعد ان سلطنت.بكل مهارة.على ابهار الحضور
ولم يبقى لي انا عبدالله. إلأ ان اكتب.بسجل زوارها
قيثارة اللحن الاستثنائي.كنت هنا بغاية الدهشة بنتضار غزفآ اخر