من صلب الوجع
الرسائل تأتي متعرقة
من فرط أن تعانق الصوت
المنجل وجيش السنابل
يا اااااه رجل في راسي يترصد زلات قلبي
حدثت أعمى الحارة فأكمل الطريق دون يدي
مع كل نبضة قلب أرفع آذان الشوق ولا يأتي للصلاة أحد
ثلاثون عاماً أُربي ضحكة في فمى المثقوب
وجهك القمحي أبعده قليلا عن نوافذ جيوب قلبي
أخاف ان تلتهمه عصافير اللهفة
وأما قلبي فلا تقهر
مساء الخير
|