فكر رائع واستقلالية بديعة ووضوح خالص مع النفس,
يجرُني إلى هذا التأمل :
أحياناً نجد أنفسنا في الطريق الخطأ ونحنُ متأكدون في البداية بأننا نسلك المسار الصحيح الراقي , حسب مانظن أن الآخر يُفكر مثلما نُفكر فتؤلمنا النتيجة, أليست هذه خيابة ؟
ثم تستدعي الذاكرة أشخاصاً نعرفهم يعيشونَ اللامبالة وإنعدام الحس ويتمتوعون بحياتهم كما يشتهون
نغبطهم على مايتحاشون مما آلمنا وارجعنا إلى المربع الأول وهم باقون في مرباعاتهم المريحة, أليس هذا مؤلم لنا أيضاً,؟
ماهو المسلك المُنقذ؟
|