من وقتٍ لا أَخر وبدون سبب تنهض
في روحِي موجةُ معتمة
.
.
في قمة إستعدادي مُدرع بالإحتمال مُسلح بالنباهة
وبِسهم من كِنانتي أَموت
.
.
أَنتِ مُنعّمة في أتعس بُقعة على يساري
وأشَار الى قلبه .
.
.
كانت ( أُحِبُكَ) مزحة بإتجاه الهاوية
.
.
ولأني غيرُ مبالي ولا أَكترث لِشيء أُطالبُ
بكامل حصتي من العتاب
مساء الأنفاس الكاملة بِلا رِئه !
|