كلما نضج الإنسان وارتقَى
في مدارِج الوعي أصبح زاهِدًا بالقيل والقال تارِكًا للخِلاف والجدال باحِثًا عن راحة البال مُحلِّقًا في آفاقه لا وقت لديه لتصحيح سوء الظنون ولا يعنيه أصحابها قريبًا من عوالم الصدق والسكينة والصفاء ماضِيّاً في سبيله بهدوء
مساء الخير
|