عِــنْدما كُنتُ صغيرةً جدًآ علَى أنْ أعيَ خآرجَ حدودِ غرفتيِ
كُنتُ أرَى الاشْيــاءَ (مُختـلِفة) جدآ
تراجعْتُ عـنْ أشيَاءَ كثِيرَة وأَقدمتُ علىَ أُخرى
تمسَّكْتُ بأشيَاءَ أحببْتُها واحببْتُنِي لأننِي أحببتُها على [ صـغرٍ ]
كانتْ لديَّ (أمانٍ) و ( أحلامٍ) كانَ بعضهَا ورديًا للأمانَة السَرديه
ولا زلْتُ
لـِ الآن
أضحكُ على [ بعضٍ منهَا ] وأتراجعُ عن [ بعضٍ آخرْ ] وأتمسَّكُ [ بِما بقيَ ] صالِحًا للتطْبيقْ
كُلُّهـا
كونتْنِي
كُلُّها رسمتْنِي
كُلُّهآ جَعلت منيِ
إبنة أَبيِ
../
|