هلابك حبيبنا
المصلحة التي أقصدها واحاول إيضاحها هي " الدافع" لأي عمل نقوم به,
ننام لمصلحة غريزية " دافع" طلب الجسم للراحة, فيأتي النعاس الفطري
ناكُل لمصلحة غريزية " دافع" الجوع.
يقتل انسان لدافع "مصلحة" الثأر.
غريزة الرغبة تدفع الإنسان بأن يقوم المخلوق بعملية التكاثر
المخلوقات لا تتكاثر رغبة في التكاثر ولكن غريزة الرغبة في المتعة
هي الطريق للتكاثر فخلق الرب رغبة لمصلحة التكاثر.
**
|