ولأنها زلة ولاشية فيها
قبلناها عنكِ وزينا بها الجبين
أميرتي ..
في دروب الحياة الشائكة نقف ونسقط
لكن أقلامنا أبدا لا تسقط
كم مرة انكسرنا وكم مرة اعدم الحلم فينا
ومع ذلك مازلنا نضمد الالم بصمغ الامل
لا يليق بك التواري خلف الجبين
لأني لم اقرأ لك يوما غير شموخ الحرف العذب و النقي
إن اردتِ السكينة لك ويحق لكِ
لكن التواري لا وألف لا
ليسَ ونوميديا تتنفس حروف الأحبة
|