لهذيانكَ في كل زاوية وميل حرف دمعتان وللذكرى مناحة المعتصم وعينه في يده .. غير أنك وثقته لتخطي الهذيان إلى ما بعده رائعتك قرأتها من قبل وقد الجمتني عن الرد لعمق معناها
و قد ذرتني أيقونة عبثت بها أسرة التيه بين أعمدة حرفك السامقة
اعذب يا ابن الادب ويحلو لي ان اناديك هكذا هلم بنا يا مِلأ اليدين فهناك خد ورق يستعر
تباشير سقامه في هطول من وحيك
كل التقدير لك
ولكل قلم يحمل فكرا يكتب
به
:27:
|