الياسمينة
لكل مرحلة عمرية متطلباتها النمائية التي يتخللها تغيرات فسيولوجية وعقلية واهتمامات مختلفة
لدى الشباب طاقة هائلة عند توجيهها بالشكل السليم ويتم توظيفها لاستغلال انتاجيتها على اكمل وجه
عصر الظاهرة السيكلوجية الذي نعيشه الان وهو ما يسمى عصر القلق , العصر الذي تتسارع
فيه الثورة التقنية والمعلوماتية اصبح شماعة تُعلق عليها جميع الاخفاقات على ساحة المجتمعات
اي نعم هو سبب مباشر لكن الفرد مُخير امام هذا الجانب في اختياره السلبي والايجابي
شكرا لكِ
..,,
|