أختم بالفكرة الأساسية التي تمنيت أن أصل اليها معكم بالنقاش ,حبايب:
إن المصلحة هي الوقود الحقيقي لأي عمل كان, وهذا يجعلنا نتأمل دواخلنا
بأن لا نتخاذل مع أي عمل نقوم به من أجل مصلحة وقتية غير نقية,
نجعل مصلحة راحة الضمير بعمل جيد يدفعنا في النهاية إلى
تحقيق الجميل لأجل جمال الروح يبقى كالمطر الدائم في ربيع أروحنا.
عندها, فقط, تعرف من تكون بوضوح وصدق وبلا تناقضات كنسمة عطر لا ينضب على روحك وارواح الآخرين,
فالمصلحة لراحة الضمير مصلحة خلاقة لا تنتهي ابداً,
انتهى
رعاكم ربي آمين
شكرًا لمشاركاتكم وتجملكم الراقي,
|