الكاتب الكبير. الموعد الثاني
انسياقًا مع معطيات الحياة أم انطلاقًا من النظرة إلى داخل القلب
أيًا يُكن..
دومًا في مرآة الروح إن نحن أمعنا النظر ثمة بريق
يشي بأنها لاتشبه أحد
وأنها أطيب وأجمل مما نقول ونتصور
تشهق الروح وتثور الآه في وجدان يشنق ما يُشبهنا .
دندنة قلب ، و حكايا الأمنيات
سلم الحبر و الشّعور
و محبرة تهدي القراء أغانيها
بوحٌ يُهدهد الكلمات
وينثره على مدارج المساءات
فالخفق في معازف موعدك يشتاق
شُكراً لِهذاالمداد
أرق تحية. لسموك
|