|
#1
|
||||||||
|
||||||||
سِفرَ الخُروج .!
/ ؛ أَدبياً كَتبتُ ؛ مُدَلّلتِي : إِمرأَةٌ حَمقاَء .! لَمْ تَقرأَ فِي التَورآةِ سِوىَ ( سَفرِ الخرُوج ) فَـ/ رَحلَتْ .، ذلِكَ الرحِيلْ بَعدَ غَصةِ وَجع فِي الجَوفِ البَعِيد .، ذُهِلتْ فَـ/ هِيَ الأُخرىَ تُوقِفُ العَزفْ . ممم الخاَطِرة مازآلتْ تَحتَ الإِعدآد # سَـ/ أُكمِلُ لآحِقاً .! ليسَ هَذآ موضوعِي هُناَ . ’, فِي الحَقيقَة وَقبلَ كُلِ شِي دَوماً أَتسائَلْ وَ أَستنبِط وَ أَبحثُ وَ أَقرأَ إِلىَ أَن أَتوصَلْ إلىَ بعضِ الحَقائِقْ التِي مِنَ الصعبِ تأَكيِدُهاَ .، رُبماَ لِـ/ سُوءِ نَقلِ الأَحدآثْ بِـ/ الصُورة الصَحِيحَة مِنْ جِيلٍ لِـ/ أَخر .، أَو لِـ/ تَعمُد تَحرِيف بَعضِ النِصُوصْ مِن أَجلِ كَسبِ بعضِ الربِح أو لِـ/ الشُهرة أَو رُبماَ كاَن المُؤرِخُ بِـ/ مثابةِ المُنتصِر يَكتِبُ الأَحدآثْ زيفاً بِـ/ ماَ يُمجِدُة لِـ/ يذِلُ بِهاَ الأَخر ، المُنتصِر الضعِيفْ تَماماً كماَ حَدثَ بعد إنتهاَءِ الحَرب العالمِية الثانِية .، كُلَ شِيٍ كُتِبَ إِسائة لِـ/ الناَزِيَة فَـ/ هُوَ باَطِلْ مِنَ الهولوكوستْ إلىَ إنتحاَرُ هِتلِر ممم لآ أُؤمِنُ بِـ/ هذِة الأكاَذِيبْ وَ علَى يقيِنْ بِـ/ أَنَ هُناَك شَيئاً ماَ يُخفيِة أَعدآءُ الناَزِية أنذآكْ .، فِي المُقابِلْ كُلَ الحقائِقُ تَبقَى مُبهمَة يَصعُبُ على الباَحثيِنْ بِـ/ تأَكِيدُهاَ إلأَ إنْ كانتْ مَروية بِـ/ شكلٍ كامِلْ علَى لِسانِ مَنْ عاَشْ ذلِكَ الزمَنْ وَ هذِآ مُحاَلْ .، بعضُهاَ نَجدُهاَ مِثالاً وَ عِبرة فِي قِصصِ القُرآنِ الكَريِمْ لِـ/ أُمَمٍ قَد خلَتْ رغُمَ إِيماَنِناَ بِـ/ أَنَ الكُتبِ الأُخرَى ( التَورآة وَ الإنجِيلْ ) مُحرفَة عَنْ ماَ أُنزِلَ مِنَ السَماَء إلأَ أَنَ هُناَكَ بعضِ الأَمور البَسيِطة التِي تَتطاَبقُ معَ أَياتِ الكِتابِ الكَريِمْ .، وَ هَذآ ماَ يُغريِ عَقلِي الباَطِنْ هَذآ ماَ يستحِقُ البَحثُ عَنة .، ممم قَرأَتُ الكَثيِر وَخالقِي ووَجدتُ بِـ/ أَنَ النَظرياَتْ وَ الروآياَتْ التِي حَدثَتْ فِي العصُور القَديِمة التِي كاَنتْ أَقلُ مِنَ علمِ الغَيبْ فِي الغاَلِبْ نُقلِتْ خاَطئِة .، وَ ماَهُو فِي الأَصلِ فِي علمِ الغِيبْ فَـ/ هَذآ لآيُكشفُ عَنة إلأَ الله سُبحاَنة وَ تَعاَلى .، إذاً فِي حِدودِ القعلِ البشرِي نتفِق جَمِيعاً بِـ/ أَنَ التاَريِخُ وَ خصوصاً القدِيم جِداً فِي الغالِبْ مُحرَفْ أَو ناَقِصْ أَو مُزِيفْ بِـ/ الكاملْ .، ممم أَعشقُ التاَريِخ وَ لدِيَ ماَيكفِي لِـ/ طَرحِ التسَاؤلْ المُبهَمْ فِي نِقاشِي هَذآ .، وَ ماَ كَتبتةُ فِي هَذِة المُقدمِة كاَن المُختصَرة جِداً جِداً فَـ/ التاَريِخُ بِـ/ شَكلٍ عاَمْ ( لآ يُختَصر ) بَلْ يُعيِدُ نَفسِة وَ هذِة حَقيِقَة .، علَى المُستَوى العاَمْ لآ يعرِفُنِي الكثيِر وَ لكنِني الباَحِثْ الكاتِب القاَرئ وَ مِن هَذآ المُنطلَقْ أَرغبُ بِـ/ حضُور عقُولِ العقُلآء حَتى يَسهلُ عليِكُم قَرآئتِي وَ نِقاشِي بِـ/ شَكلٍ صَحيح وَ أَيضاً لِـ/ أَن أَستطيِع تَمريِرُ الموضوع بِـ/ شكلٍ مُبسَط ممم الكِتاَبةُ عَن جُزءٍ مِنَ التاَريِخ صَعبٌ علَى المؤرِخ وَ الكاتِبْ بَلْ حَتى القُرآء ، لَن يُحصَر تَماماً وَلنْ يُستوعَبْ ولَن يُقرأَ بِـ/ المَفهُومِ البَسيِط فِي الحَقيِقة المُتمكِنُ وَ المُبتدَئ لَن يَجِدَ فِي التاَريِخ سِوىَ المَزِيدُ مِنَ الحَيرة وَ حقاً أَعشقُ هَذآ العاَلمْ أَياً كانْ بِـ/ إستمرآرِ طَرح التَساؤلْ أَو كَسر قاعِدةِ المُبهَمْ وَ التوصلُ إلى نَتِيجة مُعتمِداً بِـ/ ذلِكْ علَى كِتابٌ مُنزلْ ( القُرآنِ الكريمْ ) وَ المنطِقْ وَ عقلِي وَ أخيراً الإحساسُ الذِي يَصدرُ مِنْ بَعد هذِة الأُسسْ .، وَ الآنْ بعدَ هَذآ المَفهُومْ وَ بعد قِرآءة ماَ يَتطابقُ فِي كِتابُناَ المُنزَلْ مِع بعضِ ماَكُتِبَ فِي سفرِ الخروجْ مِنَ التورآة وَ بعدِ الحَقائِقِ المُستحِيلُ عليناَ بِـ/ تأكيِد بَعضِهاَ إلأَ أنهاَ حَقيِقة فِي غالبِ أَحدآثِهاَ وَ روآيتِهاَ .، وَ مِنْ أَهمِهاَ أَخبارُ ماَ نَعرفُ عَنة فِي العَهدِ القدِيم وَ هِيَ كثيِرة غَزيرة بِـ/ المُعجزآتِ وَ المُستحِيلآتْ وَ لكنْ على قائِمتي الآنْ مِنْ خلآلْ ماَذكرتةُ مُسبقاً مع دعائِمَ بحثِي مِنْ أياتٍ كَريمَة وَ أحدآثٍ مُؤرخَة مَنطقِية أَنفردُ بِهاَ وَ أَجتِهدُ مُنفرِداً لِـ/ النِقاَشْ عَنْ ( الحَضارةُ الفرعونِية ؛ العائِلة الحاكِمَة وَ الشَعبْ ) .، وَ يُصعبُ فِي الحقيقَة حَصرِ ذلِكَ العَهد إلأَ من سَخر عقلِة وَ وقتِة وَ تعمقَ كثيراً عَن تِلك الحضارة وَقد أَكُونُ مُخطِئاً وَلكِنْ سَـ/ أَضعُ تَساؤلاً فِي شأَنةِ مَع بعضِناَ .، بعد تَصحيحِ بعضِ المَعلومات الخاَطِئة وَ السائِدة عَنهُم علَى شكلٍ نُقاَط : أَولاً - الفرعُون الحاَكِمْ : العالمْ أنتاَ ديوبْ أَثبتَ عَنْ درآسة وَ بحثْ أنَ العائِلة الحاَكمة الفرعُونِية مِنْ قبيلة تَعيشُ فِي جنُوبِ قارةِ أفريقياَ وَهُم مِن ذَوِي البشرةِ السَودآء وَ هذآ ما أكدُةُ العالمِينْ فِي التارِيخ وَ الأثار مانو أبيِم وَ أنتونِي برودر مِن خلآلْ التماثِيل وَ المنحوتاتْ التِي تنتمِي لِـ/ النشأةِ الأُولى لِـ/ هذِة الحضَارة .، وأَخر تأكِيد مِن عُلماَء اللُغاتْ بِـ/ أَنَ لُغةِ الفرآعنة ( الهيروغليفيِة ) ذآتُ أَصل أفريقِي وَ ترجِعُ وتُنسَب إلى اللُغاتِ الأفريِقيِة القَدِيمة ماَقبلَ الحَضارة الفرعونِية .، ثانِياً - الفرعُون العقيدة : مُكون المُجتمع بِـ/ كُلِ درجاتِة وَ طبقاتِة وَ مهنتِة يؤمنُونْ إلأَ مِنْ رَحِم الله بِـ/ أَنَ الفرعون الحاكِمْ هُوَ الوسِيط بينهِم وَ بينَ الألهة إلى أَنَ بُعِثَ النبِي موسَى عليِة السلآم فَـ/ تغيِر دِينهم أنذآكْ وَ أنتهى مُلكِ فَرعونْ ماَيُعرفُ فِي التَوآرة ( فرعون الخروجْ ) .، وَ هُناَ نتفِقُ بِـ/ حسبِ ماَذُكرِ فِي التورآةِ وَ المؤكِد فِي القُرآن لمْ يأتِي ذِكرٌ لِـ/ الفرآعِنة بعدِ رِسالةِ النبِي موسى علية السلآم لِذآ منطقِياً النبِي مُوسَى هُو الحاكِمُ الجَدِيد وَ أنَ الذِي نختلِفُ عليِة حَتى الآنْ عَنْ إِسمِة الحقِيقي وَالذِي نَصّبَ نفِسةِ إلهاً هُو أخر فِرعُونْ وَ أُرجِحُ بِـ/ نسبِة 70 % بِـ/ أَنةُ ( رمسيس الثانِي ) .، ثالثاً - الفرعُون الشَعبْ : بعدَ نِهاية حُكم الفرآعِنة وَ خروج مُعظمِهِمْ مع النبِي موسى عليِة السلآم وَ إيمانِهِمْ بِـ/ رسالتِة الربانِية خاَطبهُم الله فِي كِتابةِ الكرِيم فِي سورةِ البَقرة ( ياَبنِي إسرائِيل إِذكروآ نعمتِي التِي أَنعمتُ عليِكُم وَ أَنِي فَضلتُكُم علَى العالمِينْ ) وَ هذآ ماَ يذكُرةُ اليَهود حَتى يومِناَ هَذآ مِن التَورآة وَ أَقوآلِ الحاخاماتْ بِـ/ أَنهُمْ ( شَعبُ الله المُختاَر ) .، إِذاً كانَ تَكلِيفاً رَبانِياً وَ تشريِفاً دِينيِاً بَعد النِعمةِ وَ العَزةِ وَ الرخاَء إلأَ أنهمْ تَمرودآ وَ كُفروآ وَقتلوآ الأَنبياَء فَـ/ لمْ يعُد اليَهُود شَعبُ اللهِ المُختاَر .، مِنْ كَرآماتِ الله سُبحانةُ وَ تعالى بِـ/ أَنةُ مَنحَ لهُم الكَرآمة بعد كانوآ أذلآء فِي عهدِ الفرآعِنة . ’, بِـ/ المُناَسبَة بعضِ الأَشِقاَء المَصريِين الحاليِينْ وَلهُم كُلَ الإحترآمْ يَنسِبُونَ أَنفُسِهِمْ إلىَ الفرآعِنة وَ هذآ خطأَ تاريخِي فاَدِح لِـ/ عدةِ أَسبابْ ؛ فِي أَحدآثِ قِصتهمْ فِي كتاب الله تَعالى خاَطبهُمْ ( يا بنِي إسرآئِيلْ ) وَ الأشقاَء المَصرِيينْ فِي العصرِ الحدِيث وَ القدِيمْ مِنْ أصُول عَربية التِي ترجِع نَسبِهاَ إلى جَدُ العربْ النبِي أَسماعِيل عليِة السلآم .، وَ إسرآئِيلْ فِي كِتابِ الله العَزيز هُو النبِي يَعقُوبْ عليِة السلآم و ذُريتِة اليَهود .، إذاً لآ علآقة لِـ/ المَصريين الجَنسِيَة وَ الهَوِيَة بِـ/ الحَضارة الفِرعونية - من أرآد نِقاشِي في هَذِة المَسألة عليِة أولاً أَن يَذكُر نَسبِة إلى يعقُوبْ إن أستطاَع ذلِكْ شَرط أن يُثبِتْ .، وَ إنْ أَثبتَ نَسبِة إلىَ يَعقُوب عليِة السلآم فَـ/ هُو مِنْ ذُريتِة وَ عليِةِ أَنْ يلحقْ بِـ/ أَجدآدة خاَرِجَ مَصر ( الإنتماَء ) .، تاَريِخياً الدآفع الرئِيسي ( لِـ/ حربِ اكتُوبر ) هِو حُلم العرِق اليَهُودي بِـ/ إستعاَدِة أَرضِ أجدِآدهِمْ ( مَصر ) ماَزآلت أُمنِية مِنذُ غرقِ فَرعون وَ الخروج مِنهاَ مع مَوسى عليِة السلآم حَتى اليَوم .، إِذاً لآ علآقة لِـ/ مَصر ( الإِنسانْ ) بِـ/ تِلكَ الحَصارة العلآقةُ فَقط بِـ/ أَنها نَشأَت وَ شُيِدت فِي مصر ( الأرضِ ) . ’, الأَحِبة : أَمل عُمرِي .، بَعدَ هَذِة المُقدمِةِ الطَوِيلة وَ التِي حَقاً أَخذِت مِنْ مُتبلِد الكَثيِر .، أَطرحُ تَساؤلاً يستحِقُ مِنَ عُقولِكُمْ كَثيِرُ التَفكِير .، السؤآلْ : أَينْ سُلآلةِ الفَرعُونْ الحاَكِمَة فِي وَقتِناَ الحالِي .؟ فَقد كاَن لَدِيهِمْ الماَلْ وَ الثِقلْ وَ السُمعَة وَ الجَيشُ وَ العبيِد .، وماَ يُزِيدُنِي حَيرة بِـ/ أَنَنِي وَجدَتُ فِي النِصُوصِ وَ السِيرة ( النِهاَية فَقط لِـ/ تِلكَ العاّئِلة لآ الإِباَدة ) .! # هَمسَة الفِكرةُ وَ التَساؤلْ فِي الأَخير وَ المُحتَوى كُلِة ماَعدآ القليلْ ليسَ مُتوآجِداً فِي مَرآكِز البَحثِ الإِلكترونِي قُوقل ياهُو .. ألخ .، وَ إنْ وُجِد فَـ/ لنْ يَكُونَ مُفصلاً مُباشراً صَرِيحاً علمِياً مَبنياً علَى حَقائِقْ كَـ/ بعضِ أَجزآءِ هَذآ المَوضوع .، الأَحِبة : العقُولِ وَ مُحبِي التاَريِخ وَ الإِختِصاَصْ إصطفوآ حَولِي وَ إنضموآ لِـ/ الحوآر .، فَـ/ الإِيعاَزُ لَكُمْ بِـ/ البِدءِ كاَن فِي كِتاَبةِ هَذآ المَوضوع ( حَصرِيةُ نِقاَشْ ) .، وَ الآنْ لِـ/ الجمِيعُ هُناَ هَذِة إِشارتِي بِـ/ الإِبحاَر .، ماَبينَ رأَيٍ لِـ/ أَخر نَلتقِي وَ قبلَ ذلِكْ لَكُمْ التُولِيبْ وَ كأَسٌ مِماَ تَودُونْ . ’, سِفرَ الخُروج .! بِـ/ قَلمْ / مُتبلِد ! / ؛ ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-09-2019, 02:31 PM | #2 |
|
’,
سِفرَ الخُروج .! مُتعِبْ جِداً جِداً ، إِستنزفَ طاقتِي المُتبقِيَة لِـ/ هَذآ المَساء .، لِذآ إعطونِي هَذآ القَدر حَتى وَ إن كانَ بَسيِطاً ، لآ بأَسْ .، مُجدداً أَهلاً بِـ/ الجمِيع . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-09-2019, 03:00 PM | #3 |
|
السؤآلْ : أَينْ سُلآلةِ الفَرعُونْ الحاَكِمَة فِي وَقتِناَ الحالِي .؟
فَقد كاَن لَدِيهِمْ الماَلْ وَ الثِقلْ وَ السُمعَة وَ الجَيشُ وَ العبيِد .، وماَ يُزِيدُنِي حَيرة بِـ/ أَنَنِي وَجدَتُ فِي النِصُوصِ وَ السِيرة ( النِهاَية فَقط لِـ/ تِلكَ العاّئِلة لآ الإِباَدة ) .! اهلا تتوراى بسيد الحرف وقلمة الادبي المتمكن سردت لنا هذة الدهشة. بين حوار وادلة عرضت ليتمكن القارئ من التمعن في طلب السؤال وحوله الإجابة لكل زمان رجل فرعوني يحكم ويتسلط وينتهى به المطاف فمهما تعالي على البشر فمن هو اعلى منه واقوى الجبروت والسلطة والحكم بالظلم مازال حقيقة شرعية مازالت الى قيام الساعة لكن يبقى الحق حق ولو بعد حين فرعون وقومة قوم طغاه تجاوزا في تكبرهم على الخالق والبشر فاهلكم الله وانتهوا بزمانهم نعم نهايتهم انتهت ذاك الحين بأفعالهم لكن مازال عبر الأزمنة أقوام وأحكام يحكمون بالظلم ويتسلطون على الشعب وزماننا نسمع ونراء ماحدث لهم فالله ينصر المؤمين ويثبت أقدامهم فالحق حق دومآ هو الأبقى .... أستاذ متبلد. اخبرت سابقآ هنيئآ ل موقعنا بك شكرآ لك. |
|
03-09-2019, 07:50 PM | #4 |
|
’,
أهلاً بِـ/ الزِوآر ممم سِفرَ الخُروج مُوثَقْ بِـ/ التاَريِخ وَ الوَقتْ .، لِـ/ العِلم وَ الإحاَطة قبلَ أي جُهد تَبذِلونَةُ بَعيداً عَنْ إسمِي وَ توقِيعي .، # لِي عَودة مَع الرِدُود وَ البِدآيةُ مِنْ النَقاَء |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-13-2019, 07:26 AM | #5 |
|
’,
# الأَملْ احبتِي ممم أعِي تَماماً صِعوبِة نِقاَشْ مَوضوعِي هَذآ .، لِذآ سَـ/ أُعيِد صِياغةِ الطَرح مُجَدداً أو إختِصاَرة بِمعنى أبَسط وَ أقلُ تَعبيراً + جلبْ بعضِ الإقتباساَتْ مِنْ الردِود المُرآفِقة لِـ/ المَوضوع فَقد ناقشتة مُسبقاً .، إذاً فِي الوقتْ الحاَلِي سَـ/ أُبدِل النِقاشْ بِـ/ # ذِروةِ المَشاعِر .! الأجملْ وَ الأرقْ وَ الأكثرُ تأثراً حَتىَ اليَومْ .، رُغمَ أني كاتِبُهاَ إلأَ أنهاَ تأخذُ نَصيِباً غيرَ مسبُوقْ مِنْ مَشاعرِي وَ أيضاً لأنهاَ أول مَوآضيعي لِـ/ قِسم الرأي وَ النِقاَشْ علَى مُستوى مَسيرتِي الأدبِيَة . # توقَفْ وَ ليَّ عَودة |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|