|
#1
|
|||||||
|
|||||||
ترميز، تحييد، استصطدام!
آخر تعديل مُنـ ير .. يوم
03-29-2019 في 04:18 PM.
|
03-29-2019, 03:43 PM | #2 |
|
ابدعت يااخوي
تم الرفع والختم تحتي |
|
03-29-2019, 04:35 PM | #3 |
|
نص تجاوز حدود الخاطرة
ليكون فلسفة عميقة تروي برمزية أبعاد واقع بإبداع سأكون ممن يتابع إبداعاتك مرحى لك يا منير |
|
03-29-2019, 08:45 PM | #5 |
|
خلف الجدار بارقة ضوء
تسطع في جبين الامنيات الراقي / منير ومداد سرمدي أتاح لنا العبور تقديري لهكذا ابداع |
شكرا للأنيقة رويم على روعة التصميم |
03-30-2019, 01:00 PM | #6 |
|
الله عليك يامنير
هنا للرمزية إنارة وللقصة إشارة وللرصانة عبارة وللمنثور أمارة. تشرفت بقراءة متصفحك المذهل هنا. ياأخي أنت مدهش بهذه الفلسفة الجاذبة. |
كالمعجزة لا أشبه إلا نفسي.. |
03-30-2019, 02:58 PM | #7 |
|
من لا يعرف كيف يحلم ،
سيصطدم حتماً بالجدار الله يامنير. اعتبرها حكمة بالغة اللغة هاهنا نعم نحلم ونتأمل ونتفائل. فقد يصدمنا الواقع أكثر من مجرد حلم يسعدنا. وجوده وما اجمل الحكمة والفرق بين ان ينطقه اللسان او تكتبه لوحة المفاتيح هناك إحساس محشور في زاوية ما ... و لا يحاول التسرب ... قناعة تصيب العقل عندما يختبر لذة الشعور التام الذي يغلق كل مسامات الحاجة و تصبح الحياة خارج طوق هذا الشعور مجرد ترّهات ... هنا فلسفة في الحياة نصاب بها إصابة لا شفاء منه أو ربما لا نستشفي منه و نرخي له كل أستار هذا الكيان فيقال إنه يهلك نفسه في حين أنه يشعر بالحياة تدب فيه بصمت مهيب نصوص ادبية اجدلت من الوفاء والبر حكمة مضيئة الرقي نقول لا تجعلها رهينة لتفاصيلك أطلقها للحياة أعتقها تجاه ذكرياتك رائعً دومآ لك الشكر مدادآ |
|
04-03-2019, 12:50 AM | #8 |
|
*
نبض انيق سلمت وسلم نبضكك ~ |
- ~..". آللهم أكفينا شر قسآوة آالقلوب وتغير آلنفوس ولآتجعل لنآ حآجةة عند أحد من خلقك ." ~ مْلكَة زمْانــْے وعنّ حُبكِ مّش ح تّوبِ ..~ نون ..لا تبت يداكِ " آدامك الله لي فخرا ..~ |
04-09-2019, 11:34 PM | #9 |
|
..
شكراً رويم، ممتن لهذه الافتتاحية الباهرة. . . من بداية أحرفك حتى أواخر أحرفي ممتن، و ستظل أجمل.. القبطان . . كرمك يوبخ البخل فيني. من شمال الصدر لكِ كامل الامتنان .. قلادة طهر . . إذا فقدنا الأمل، فماذا سيتبقى لنا ؟ لأناقتك بصمة متباينة.... فهمي السيد . . باقات وردك ستظل تنمو في حقل قلبي، حتى يفوح عطرك من بين أصابعي.... متزخرف . . تعزف لحنها مطر، هذه الغيمة، تهطل بنقاء، تحضن بمائها "حقل" وحيد، لـ يُسقط حزنه في فكرة راقصة تُفرح صغاره الورد. و أبداً ملاك سماء، ستبقين، يوزع الأمل على متعبين الأرض. النقاء . . من الود كله، و من الاحترام أكمله لك.. ملك |
|
04-10-2019, 12:02 AM | #10 |
|
ولك من مسماك نصيب
تمر بنا وجوه ومعرفات تبقى قيد التذكر أنت منها عاشت الجوارح الختم إعجابي تقييمي مودتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|