|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
فارِسْ بَني خَيبانْ....
آخر تعديل آلْأَم يرَةُ جُ نونْ يوم
07-01-2019 في 03:38 AM.
|
07-01-2019, 03:12 AM | #2 |
|
*
قلم جميل اثرى المتصفح بروعة الكلمات كلمات حقيقة اكثر من رائعة طرحك مميز تواجدك جميل كل شيء يوحي بلوحة فنية جميلة سطور مليئة باحساس جميل قلب ملئ باشجان وانغام لفارس لن يتحلي بصفات الفروسيه ظل في براثم الخيانه والذكوريه يهيم ع اعراض ربما عشقت بحب ونالت من ذلك الغادر مايكسر القلب ويحطمه لك كل التحايا تقييمي ونجومي لروعة ما قرأت وسمعت تحياتي وتقديري ولك 300 مشاركه وتقييم ورفع وختم + |
- ~..". آللهم أكفينا شر قسآوة آالقلوب وتغير آلنفوس ولآتجعل لنآ حآجةة عند أحد من خلقك ." ~ مْلكَة زمْانــْے وعنّ حُبكِ مّش ح تّوبِ ..~ نون ..لا تبت يداكِ " آدامك الله لي فخرا ..~ |
07-02-2019, 01:11 AM | #3 |
|
اقتباس:
* قلم جميل اثرى المتصفح بروعة الكلمات كلمات حقيقة اكثر من رائعة طرحك مميز تواجدك جميل كل شيء يوحي بلوحة فنية جميلة سطور مليئة باحساس جميل قلب ملئ باشجان وانغام لفارس لن يتحلي بصفات الفروسيه ظل في براثم الخيانه والذكوريه يهيم ع اعراض ربما عشقت بحب ونالت من ذلك الغادر مايكسر القلب ويحطمه لك كل التحايا تقييمي ونجومي لروعة ما قرأت وسمعت تحياتي وتقديري ولك 300 مشاركه وتقييم ورفع وختم + إتكئتُ على مِنسأت التأمل حَتى أستَدرِج الكلِماتْ مِن خُلدِ فـَ يمُجهَا بنانِ لِ تصفى لِ طِيب عِناقِكمّ . . أَلْبَستَني سُرّقَةً مِن حرِيرٍ مٌندَلِق اللمَعانْ بِ مُتابَعة حرفِي والمُوَاضَبَة على ذلِكْ فَكمْ أُشهِد الله أَنِي لِأَجلِكَ وأمثَالُكَ َسـ أسْتَمِرُ فِ تدَفُقِي . . طَبتَ بجمَال روحِك |
التعديل الأخير تم بواسطة آلْأَم يرَةُ جُ نونْ ; 07-02-2019 الساعة 01:19 AM
|
07-02-2019, 01:14 AM | #5 |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة آلْأَم يرَةُ جُ نونْ ; 07-02-2019 الساعة 01:20 AM
|
07-01-2019, 03:39 AM | #6 |
وإني لأحبك يالله
|
احْذَرّنّ يَا فَتَيَاتِ العِزّ .. يَا سَلِيْلاَتِ الْمَجْدِ
يَا أُمهَاتِ الرِجَالِ .. يَا صَانِعَاتِ الأَبْطَالِ .. أنْ تَسِيِرَ بِكُنّ فِيْ دُرُوبِ الهَوى [ الخَطَوَاتِ ] وَ أنْ تُصَنْفْنَّ لِـ قَائِمَةِ [الْسَاذِجَاتِ ] وَ [ الْمُغَفَلاَتِ ] اللاتِيْ مِنْ تَفْرِيِطَهُنَّ يَتجرَّعْنَّ غُصَصَ الْوَيْلاَتِ وَ الْحَسْرَاتِ .. أَنتنّ مِنْ الْعَيْنِ سَوَادهَا .. وَ لِلْحَيَاةِ بَسْمَتِهَا وَ بَهَائِهَا .. وَ لِلْدُنْيَا شَمْسِهَا وَ بَهَائِهَا فَاحْمِلْنَّ رَايَة الْعِزِّ وَ [ اسْتَفِيِقْنَّ ] مِنْ مَاكِــرٍ غَــدَار ٍ .. وَ اعْلمْنَّ إنّ الْحَيَاةَ مُرُورٌ لِـ عَظِيْم ٍ[ مِنْه] [ إليه ] الْفِرَارُ نصيحة غالية من قلب الام لبناتها كانت دوما في جعبتي والله لا يوجد كلمات تليق بما رسمته خطوطك هنا لربما كتبت ثم كتبت بمحور ومنطلق الخديعة ولكن لم يكن ليوصف بهذا الشكل شكر محمل بعبق الزهور لروحك الطاهرة تقديري |
ربي اغفر لي ولوالدي كما ربياني صغيرة |
07-01-2019, 03:59 AM | #7 |
|
:
أغْلبُ الإنَاثْ عِشقُهَا جُنُون تَراهُـ مَاء الحَياة والنُّور الَّذِي أشْعَل مَدَائِن الفَرحِ فِي نَبضِها تَرَاهُـ شَهْرَيَارُ زَمَانِهـ وأسْطُورَةُ أقْرَانِهـ والأنْفَاسَ الَّتِي تُحيِيهَا وفَجْأةً تُصابُ بـ تَخَبُّطِ مَشاعِرِهَا حِينَ يَنْطَفِئُ فِيْهِـ وَهَجُ اللهْفَةِ وَيَنْسَكِبُ حَدِيثَهُـ بَارِدًا لادِفْءَ فِيهـ حِينَ يَتَصَيَّدُ عَثَرَاتِهَا وَيَبْنِي بَينَهـ وَبَينَهَا حَاجِزًا يَعلُو مَع مُرُورِ الوَقتْ حَتَّى يُصبِحَ فَاصِلًا يَقْطَعَ تَوَاصُل أرْواحِهمَا حَينَ تَكْثُرَ الأعْذَارْ وَيُصْبِحُ الغِيَابُ أوَّلَ اخْتِيَارٍ يُنْجِيهِـ مِنَ الحُضُور بَينَ يَدَيهَا حِينَها فَقَط تَستَفِيقُ مِنْ سَكرَةِ الهَوى عَلى خِيَانَةٍ قَاتِلة تَكُون الضّربَةُ القَاضِية لـ أنْثَى خَطَؤهَا الوَحِيد وَفَاؤهَا أمِيرَة الجُنُون وَسيِّدةِ النُّون كُنتُ هُنَا فِي جَنَّة حَرفٍ ثِمَارُهـ يَانِعَةـ :6: |
|
07-02-2019, 01:17 AM | #8 |
|
اقتباس:
:
أغْلبُ الإنَاثْ عِشقُهَا جُنُون تَراهُـ مَاء الحَياة والنُّور الَّذِي أشْعَل مَدَائِن الفَرحِ فِي نَبضِها تَرَاهُـ شَهْرَيَارُ زَمَانِهـ وأسْطُورَةُ أقْرَانِهـ والأنْفَاسَ الَّتِي تُحيِيهَا وفَجْأةً تُصابُ بـ تَخَبُّطِ مَشاعِرِهَا حِينَ يَنْطَفِئُ فِيْهِـ وَهَجُ اللهْفَةِ وَيَنْسَكِبُ حَدِيثَهُـ بَارِدًا لادِفْءَ فِيهـ حِينَ يَتَصَيَّدُ عَثَرَاتِهَا وَيَبْنِي بَينَهـ وَبَينَهَا حَاجِزًا يَعلُو مَع مُرُورِ الوَقتْ حَتَّى يُصبِحَ فَاصِلًا يَقْطَعَ تَوَاصُل أرْواحِهمَا حَينَ تَكْثُرَ الأعْذَارْ وَيُصْبِحُ الغِيَابُ أوَّلَ اخْتِيَارٍ يُنْجِيهِـ مِنَ الحُضُور بَينَ يَدَيهَا حِينَها فَقَط تَستَفِيقُ مِنْ سَكرَةِ الهَوى عَلى خِيَانَةٍ قَاتِلة تَكُون الضّربَةُ القَاضِية لـ أنْثَى خَطَؤهَا الوَحِيد وَفَاؤهَا أمِيرَة الجُنُون وَسيِّدةِ النُّون كُنتُ هُنَا فِي جَنَّة حَرفٍ ثِمَارُهـ يَانِعَةـ :6: *,
. . صَباحُكِ إشعاعَاتُ ضيءٍ لاتنطَفئْ المُخمَليّة : فــــاتِنَة وَأي إندِفاقٍ يثرِيه بنانِ دون تتوِيج مقلتِ الأدباءْ أمثالِك عليه أُعِده فِي قرارةِ نَفسِي شيءٌ مِن العدَمّ أو حِسٌ بِلا مَعنَى . انْفَلَقَ الضّيَاء وَ اسْتَكَانَ بَيْنَ خُطُوطِ كَفّيكِ المُخْمَلِيّةِ المُنَمْنَمة بِالعُذُوبَةِ الطّاغِيَة ،، بُورِكْتِ وَ لا عَدَم |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|