|
#1
|
||||||||
|
||||||||
مذكرات خائن
|
11-12-2018, 01:35 AM | #3 |
|
|
|
11-12-2018, 03:12 AM | #4 |
|
..
في الدين الحنيف .. لرجل مثنى وثلاث ورباع ... وكل رجلاً عف امرأه عن حرام كان لَهُ ستراً يوم الطامة وقليل من من لهم رجولة حقيقة بعيداً عن النزوات والحرام .. والأنانية .. القاتمه انتَ جرئ .. وحكت محبرتك اما صوره لصديق او انت ذاتك خضت تلك التجربة ... ولكن هل تعلم بقسمك لـ اهلك حرقت حنان ؟! يا كاتب القصه او راويها على انظارنا كانت شخصية او لصديق ... لقد حرقت حنان .. المراه وكل امراه انا وحده من أولئك النساء التي ستتحدث بكل قوة عن مشاعرنا عندما ينكرنا الرجل نتألم عندما يتلاعب بِنَا الرجل نكسر ولا يكون مجال لثقه نَحْنُ معشر حواء ( نحبُ الأمان الاحتواء ).. حسيًا لفظيًا معنوياً .. اغلب بنات حواء لا ينظرون للماده الا بعد العشره وفِي صالح الرجل الذي يظن انها تود المال فقط منه وهو اما ( لقطعه اثاث تزين بها مملكتك ).. او لشراء بعض مواد التزين أيضاً لك ... اغلب بنات حواء احتواء / لا تود قربك الا من خوف او قلق او وجع يمزق الجسد ولا تستطيع البوح الا من خلال صراخ او شكوى او تذمر كل تلك الامور لتقول لك يا آدم .. اود يديك بقربي .. والكثير من انواع النساء يا عمرو ولو تحدثت سـ أسهب بالرد ... اما عن حنان / غابت كما تغيب الشمس خلف اجنحة الليل جرح كسر الم .. وأتمنى ان تكون حياتها بعد ذلك كفجرية ماطره .. اتمنى ان تعود ضحكاتها بعد ذلك الكسر اللفظي الجارح لـ مكنونها ... هُنَا قرات وتألمت ..وددتُ ان يقرا آدم اليوم مخطوطي لـ يفهم أنثاه قُبيل الجرح بحرفي واقعياً : الصولجان ... :27: |
..
يارب .. |
11-12-2018, 09:15 PM | #5 |
|
اقتباس:
..
في الدين الحنيف .. لرجل مثنى وثلاث ورباع ... وكل رجلاً عف امرأه عن حرام كان لَهُ ستراً يوم الطامة وقليل من من لهم رجولة حقيقة بعيداً عن النزوات والحرام .. والأنانية .. القاتمه انتَ جرئ .. وحكت محبرتك اما صوره لصديق او انت ذاتك خضت تلك التجربة ... ولكن هل تعلم بقسمك لـ اهلك حرقت حنان ؟! يا كاتب القصه او راويها على انظارنا كانت شخصية او لصديق ... لقد حرقت حنان .. المراه وكل امراه انا وحده من أولئك النساء التي ستتحدث بكل قوة عن مشاعرنا عندما ينكرنا الرجل نتألم عندما يتلاعب بِنَا الرجل نكسر ولا يكون مجال لثقه نَحْنُ معشر حواء ( نحبُ الأمان الاحتواء ).. حسيًا لفظيًا معنوياً .. اغلب بنات حواء لا ينظرون للماده الا بعد العشره وفِي صالح الرجل الذي يظن انها تود المال فقط منه وهو اما ( لقطعه اثاث تزين بها مملكتك ).. او لشراء بعض مواد التزين أيضاً لك ... اغلب بنات حواء احتواء / لا تود قربك الا من خوف او قلق او وجع يمزق الجسد ولا تستطيع البوح الا من خلال صراخ او شكوى او تذمر كل تلك الامور لتقول لك يا آدم .. اود يديك بقربي .. والكثير من انواع النساء يا عمرو ولو تحدثت سـ أسهب بالرد ... اما عن حنان / غابت كما تغيب الشمس خلف اجنحة الليل جرح كسر الم .. وأتمنى ان تكون حياتها بعد ذلك كفجرية ماطره .. اتمنى ان تعود ضحكاتها بعد ذلك الكسر اللفظي الجارح لـ مكنونها ... هُنَا قرات وتألمت ..وددتُ ان يقرا آدم اليوم مخطوطي لـ يفهم أنثاه قُبيل الجرح بحرفي واقعياً : الصولجان ... :27: أهلاً أهلاً بالأستاذة الصولجان يبدوا أن موضوعي القديم والذي أعدت نشره أثار حفيظة كل إمرأة هنا ولا انكر أن إبداء الرد جميل ولو عنيف خيراً من رد ضعيف ولا يُفيد قد تندهشين لو إعترفت بأنني ذلك الرجل ولكن لما التملص وأنا ذلك الخائن بعينه كانت حُقبة من الزمن عصيبة كُنت فيها رجل لا رأي له إبن ما زال في سن السابعة والعشرين من عُمره لم أكُن بذات الخبرة التي امتلكها الأن خبرة الحياة بكل أنواعها خبرة الرجال بمواقف الضعف والقوة خبرة الشباب برأي من حولهم وعدم التعدي على إرادة المجتمع حتى وإن كان المُجتمع نفسهُ على خطأ كل شيء من حولي آنذاك أقنعني بأنني قد تعمقت بعلاقتي مع حنان وهي بالنهاية ستنتهي بآلم أو بحسرة وأقسم أني أشعر بكلاهما الأن قد أكون ظلمت حنان وظلمها المجتمع لكني أريد أن أُكفر عن ذنبي ولم أجد طريقة غير الاعتراف بجريمتي رغم أن كُل جُرمي فيها أنني أحببت بصدق في وقت كُنت أعلم فيه أنني غير حُر الإرادة لا علم لي الأن بحنان أو بمكانها ولا زمانِها حية هي او ميتة مُتزوجة أم ما زالت كما هي مُطلقة منبوذة من مجتمع لا يرحم المُطلقلات لا سيما في مجتمعنا الشرقي الرجعي والذي كان أولى ان يعطى المرأة حقها خيراً من الغرب لكن وبكل أسف نحن نتمسك بقيم وعادات أكثر من تمسكنا بشريعة أو دين قد أُسهِب أنا أيضاً في التعقيب أستاذتنا الفاضلة فأنا صاحب جُرح أيضاً وجُرح تسببت فيه تقيمي لروعة ردك أستاذتنا وسامحوني جميعاً |
|
11-13-2018, 06:11 AM | #6 |
|
اقتباس:
أهلاً أهلاً بالأستاذة الصولجان
يبدوا أن موضوعي القديم والذي أعدت نشره أثار حفيظة كل إمرأة هنا ولا انكر أن إبداء الرد جميل ولو عنيف خيراً من رد ضعيف ولا يُفيد قد تندهشين لو إعترفت بأنني ذلك الرجل ولكن لما التملص وأنا ذلك الخائن بعينه كانت حُقبة من الزمن عصيبة كُنت فيها رجل لا رأي له إبن ما زال في سن السابعة والعشرين من عُمره لم أكُن بذات الخبرة التي امتلكها الأن خبرة الحياة بكل أنواعها خبرة الرجال بمواقف الضعف والقوة خبرة الشباب برأي من حولهم وعدم التعدي على إرادة المجتمع حتى وإن كان المُجتمع نفسهُ على خطأ كل شيء من حولي آنذاك أقنعني بأنني قد تعمقت بعلاقتي مع حنان وهي بالنهاية ستنتهي بآلم أو بحسرة وأقسم أني أشعر بكلاهما الأن قد أكون ظلمت حنان وظلمها المجتمع لكني أريد أن أُكفر عن ذنبي ولم أجد طريقة غير الاعتراف بجريمتي رغم أن كُل جُرمي فيها أنني أحببت بصدق في وقت كُنت أعلم فيه أنني غير حُر الإرادة لا علم لي الأن بحنان أو بمكانها ولا زمانِها حية هي او ميتة مُتزوجة أم ما زالت كما هي مُطلقة منبوذة من مجتمع لا يرحم المُطلقلات لا سيما في مجتمعنا الشرقي الرجعي والذي كان أولى ان يعطى المرأة حقها خيراً من الغرب لكن وبكل أسف نحن نتمسك بقيم وعادات أكثر من تمسكنا بشريعة أو دين قد أُسهِب أنا أيضاً في التعقيب أستاذتنا الفاضلة فأنا صاحب جُرح أيضاً وجُرح تسببت فيه تقيمي لروعة ردك أستاذتنا وسامحوني جميعاً غفر الله لَكَ .. وأثلج قلبكَ .. وابعد عنك الهم والحزن .. وفتح الله على حنان أبواب الخير والستر اعترافك بالخطأ شجاعه .. وجُرمك مكفر باْذن الله كونها هي طلبت الطلاق .. نعم انكسرت نعم انهزمت ...منك ولكن كان قرارها بالانفصال هي رغم انت الملام أيضاً في كسرها كان من الممكن المواجهه ... يا صديق الحرف والزمان .. عندنا مثل يقول / كل واحد فينا عنده هم ما يلتم.. ما نَحْنُ ملائكه .. وما نَحْنُ صفاء نقاء لو لم يوجد الخطا لما آفاق الضمير الان يا عمرو ... اليكَ يا رفيقي ... ابعث بمخطوط .. او رساله او خدمة اكيد متوفره لديكم في مصر ( البحث عن الاسم الفلاني ).. من مواقع خاصه بالمواطن .. طبعاً ان أردت ان تطلب السماح ... وان كان الامر فيها مشقه يا رفيقي .. وفيه ضرر لـ ال بيتك .. تمهل .. ولا تستعجل .. قد مضى العمر .. ورحل بما فيه استغفر ألفًا وأدعو الله ليلاً سراً وجهراً .. ان يكون معها وان يغفر ويصفح عنك .. وعلى الله يا عمرو الدنيا ذي موجعه .. .. الله يسهل امرك ويغفر زلتك لاحول ولا قوه الا بالله . |
..
يارب .. |
11-14-2018, 12:03 AM | #7 |
|
اقتباس:
...
غفر الله لَكَ .. وأثلج قلبكَ .. وابعد عنك الهم والحزن .. وفتح الله على حنان أبواب الخير والستر اعترافك بالخطأ شجاعه .. وجُرمك مكفر باْذن الله كونها هي طلبت الطلاق .. نعم انكسرت نعم انهزمت ...منك ولكن كان قرارها بالانفصال هي رغم انت الملام أيضاً في كسرها كان من الممكن المواجهه ... يا صديق الحرف والزمان .. عندنا مثل يقول / كل واحد فينا عنده هم ما يلتم.. ما نَحْنُ ملائكه .. وما نَحْنُ صفاء نقاء لو لم يوجد الخطا لما آفاق الضمير الان يا عمرو ... اليكَ يا رفيقي ... ابعث بمخطوط .. او رساله او خدمة اكيد متوفره لديكم في مصر ( البحث عن الاسم الفلاني ).. من مواقع خاصه بالمواطن .. طبعاً ان أردت ان تطلب السماح ... وان كان الامر فيها مشقه يا رفيقي .. وفيه ضرر لـ ال بيتك .. تمهل .. ولا تستعجل .. قد مضى العمر .. ورحل بما فيه استغفر ألفًا وأدعو الله ليلاً سراً وجهراً .. ان يكون معها وان يغفر ويصفح عنك .. وعلى الله يا عمرو الدنيا ذي موجعه .. .. الله يسهل امرك ويغفر زلتك لاحول ولا قوه الا بالله . كان تعيقباً جميلاً منكِ أستاذتنا الفاضلة وللأسف عرفتي من الخائن ومن الفارسة وعرفتي كيف كُنت جباناً ولم أستطيع أن أتخذ قراري ليتني أعرف إسمها يا أستاذة صولجان بحثت في كل شيء يُمكن البحث فيه لكنني أبحث بـ ( حنان ) فقط لا أذكر إسمها الرباعي الذي كتبته يوماً في الورقة العُرفية بيننا لكن زوجتي مزقتها في شهرنا الأول من الزواج لم يكُن لها إلا أن تكتشف لأن الفضول دفعها خلف مُذكراتي الذي خبأتهاا بدرج خاص وأقفلت عليها إنتباها الفضول وفتحت الدرج وخرجت بمذكراتي ورجعت وجدت أجندات مذكراتي منشورة على السجادة وبيدها هي ورقة خاصة ورقة تُثبت بها سلوكي الغير قويم كان يوماً مريراً هي تبكي وأنا أسالها لماذ فتحتي الدرج الذي أخفي فيهِ أشيائي الخاصة كانت حنان ما زالت تتصل بي لكن زوجتي قامت وجلبت المُصحف الشريف وقالت لي أحلف أن تقطع إتصالك بها وإمسح اسمها من هاتفتك وفعلت بكل جُبن فعلت فلا أريد أن تتدمر حياة إمرأة أخرى أمامي بل وإنها اتصلت بي من مصر وكنت آنذاك بالسعدوية فزواجي كان بالسعودية وهي كانت آنذاك في مصر تزوجت حنان بالسعودية وسافرت لي زوجتي لنقُيم مراسم الفرح بالسعودية هل تُلاحظي معي التناقضات التي تحدث لله الأمر من قبل ومن بعد إستغفرت فيها الله كثيراً بدعواتي وكثير من قصائدي وخواطري ربما يجمنا الزمان يوماً ربما تلتقي الوجوه لا أعلم من إسمها الرباعي إلا حنان فكيف يا صولجان سأبحث بإسم فردي لمن سأصل وأنا بكل غباء نسيت اسم والدها واسمها الرباعي فكيف سأبحث بين مليون حنان وأكثر ؟؟؟؟ إدعي الله لي أستاذتي أن تلتقي بي يوماً ولو عن طريق الصدفة لأقبل يدها وأقول لها سامحيني فقط لأنني لن أستطيع قول غيرها من كُثر بُكائي أشكرك الأستاذة القديرة الصولجان لعودتك مرة أخرى وتعقيبك على تعيقبي لكِ مًُمتن لكِ سيدتي القديرة وأكثر |
|
11-12-2018, 08:38 AM | #8 |
|
اليمه اليمه وجدا..!
كانت البدايه جميله كنت اقرأ حرفا حرفا دون النظر للنهايه كعادتي عندما ابدأ أقرأ شيئا انظر الى نهايته قبل بدايته هذه المره كانت البدايه مشوقه فكنت فيها دون الشعور فنسيت النظر للاسفل كانت الحروف تنطق حبا على علمي ان نهايتها قد تكون اليمه الا ان البدايه اخذتني حتى كانت النهايه الموجعه وكيف استطاع صاحب القصه انت او غيرك ان يكسرحنان ويتخلى عنها بكلمه ومن اول موقف كان الله بالعون ختم وتنبيه و300مشاركه |
|
11-12-2018, 10:52 PM | #9 |
|
اقتباس:
اليمه اليمه وجدا..!
كانت البدايه جميله كنت اقرأ حرفا حرفا دون النظر للنهايه كعادتي عندما ابدأ أقرأ شيئا انظر الى نهايته قبل بدايته هذه المره كانت البدايه مشوقه فكنت فيها دون الشعور فنسيت النظر للاسفل كانت الحروف تنطق حبا على علمي ان نهايتها قد تكون اليمه الا ان البدايه اخذتني حتى كانت النهايه الموجعه وكيف استطاع صاحب القصه انت او غيرك ان يكسرحنان ويتخلى عنها بكلمه ومن اول موقف كان الله بالعون ختم وتنبيه و300مشاركه أن لا أُبرىء نفسي من جُرمٍ قد إقترفتهُ ويعلم الله لو يعود بي الزمان لصَوبت ما قد فعلت وهو شيئاً من الإثنان لا ثالث لهما إما تمسكت بها وأعلت هذا الزواج السري أو كففت نفسي النهاية المأساوية لتلك العلاقة بعدم بِدئِها من الأصل لكن قد فات الآوان لفعل شيء من كلا الخيارين مضى أكثر من اثنى عشر عاماً على هذا الحدث ومضت ستة سنوات على تاريخ اعترافي بتلك الواقعة وقد يمضي الزمان وأن أؤنب نفسي وتمنيت أن ألقاها لأستغفرها كما إستغفرت الله فيها لكن يبدوا أن الوجوه لن تلتقي مرة أخرى بعد أن بعدت المسافات وتاهت العناوين أشكرك يا صاحبة الحضور الجميل على ردك وكل ما جاء فيهِ من تعقيب وحرصك على إنصاف هذا الصنف مِنكُن تقيمي سيدتي لهذا الجمال الدائم حضوراً ورداً |
|
11-12-2018, 12:35 PM | #10 |
|
-
وان للكسر اشاياء تكبرنا وتكبر علاقة ماشد الضروف عندما تحكمنا ومابشع الحياة عندما تكون انت من يختار عمرو راقت لي كثيراَ ولامست شعورِ الود لهذا الجمال |
- عـلاقـة الاقـتـباس قـد بـترت مـن حـيـث مـولـد حـرفِ .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حنان, طليقة, مذكرات, مطلقة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|