#1
|
|||||||
|
|||||||
أبواب تنادي جواب .. ؟!
الاثنين 12/ محرم / 1439هـ
Al-muneef .s. m ........... أبواب تنادي جواب .. ؟! ( نشرت سابقاً بعنوان / ما وراء الباب 29 ؟! الاثنين، 29 أغسطس 2011 في 01:26 ) أبواب تنادي جواب .. ؟! في غسق ليل ظللت سبيلي .. في أرض غصن .. أرى حائراً يبدو عليه الأسى .. غيم سمائه لا يبين .. وأرى دمع حمامة تغرد مُنَى .. فجر ورد حزين .. كيف لتلك الوردة الجميلة فتحت .. أكمامها في أرض جرداء ..؟! فكأنما الحمامة سمعت صدى التساؤل في نفسي ..! رفرفت بإحدى جناحيها .. فتبينت أن الآخر مكسور .. اقتربت بلا وجل وقبضت .. بمنقارها مجموعة صور .. تحمل رموزاً لها .. علاقة بالوردة الحزينة .. تلك الصور كانت : 1- سوراً من حبات قهوة ..؟! 2- باباً من خشب مغلق ..؟! 3- جانب الباب رقم 29 ..؟! 4- أمام الباب تقف وردة حمراء ..؟! استولت على عقلي تلك الرموز .. وشغلت فكري تلك الوردة .. سألت نفسي ما سر الجناح المكسور ..؟! وما سر حزن تلك الوردة النائية ..؟! وما سر سؤالها عن ذاك الباب المغلق ..؟! وما دلالة الرقم " 29 " على وجه الخصوص ..؟! سألت نفسي هل غيوم القدر .. ساقتني إلى تلك الأرض الجرداء .. لأرى وأكشف معاني رموز أمطار مغيب ..؟! تذهلني دوامة الرموز عندما .. أحاول استدراج الكلمات منها .. أصبحت سمائي رياح ملبدة .. بتلك الرموز وما الجامع بينها .. تأملت رموز ما بين مشرق ومغرب .. ومعنى قريب وبعيد .. ما الرموز التي تحلق في سماء أرواح .. تهيبت حديث عيد ..؟! تلك أنجم رمز عن ماذا تخبر ..؟! أتراها تحكى عن أمل فراشة زاهية .. تأخر ظهور غيم أملها .. أتراها تحكى عن حادي أحلام باهية .. أذن برحيل غيم أحلامها .. أما ترى الحمامة تقول أنظر رمزية .. وتتحدني في حل لغز صورها .. أواه من هذا الغموض .. أواه من الرقم "29" ثم أواه ..!! سأيقظ الصور لتنطق .. وسأتلو كلمات تلك الرموز .. ! بعد سن التاسع والعشرين .. رياح بحار تعصف أمواجاً .. سفن ترقب بزوغ فنار شاطئ .. وأخرى تغرق أحزاناً .. أشرعة تخبر عن رصيف مرسى .. وأشرعة تبحث عن بداية غموض تيار .. فـ تسعة وعشرون في عمر البشر .. ارتبط تأويل العمر في شهر شباط .. وارتبط تأويل اليوم قبل الأخير في بعض الأشهر .. لذلك ينبئ عن مواسم قطاف ثمار نهاية أو بداية .. تسأل تلك الوردة الحزينة .. ماذا يأتي بعد التاسع والعشرين .. أنواء فرح أم ترح ..؟! ماذا يأتي بعد التاسع والعشرين .. سراب يستخف ويمضي ..؟! فماذا أخبرك عن دلالته في اللاوعي ..؟! هو رمز موت ..! لأن اليوم الذي يليه مبهم أضحى .. كـ ضباب معالم موت صبا أمنية .. ارتبط في حياة بعض الشعوب بالأمل الميت في الذاكرة .. وارتبط في اللاوعي بالنهاية والمقابر .. سن التاسع والعشرين دلالته قد أينع الزهر ولم يقطف .. وأزف موسم قطاف الزهر اليانع .. وألقى بظلاله سن الثلاثين على أغصان زهرة شابة .. تعبر أعتاب مواسم معاناة صبر .. ما بين رحيل سن التاسع والعشرين ودخول سن الثلاثين .. وما تحمل من دلالات وإيحاءات .. على فراق سن الشباب وتأخر موسم القطاف وإحساس .. معلق في المنتصف ما بين قطاف وقبر .. تأتي من زفير فشهيق مراحل انتقالية في صدر الزمان .. تبعث موتى تلهف زهر لحياة تبشر .. دلالته لي .. ليس يقين مطلق ولا يجري دائماً على البشر .. أيتها الوردة الحزينة .. لا تطيل النظر .. أمام الباب المغلق قضاء .. ولا تتلهف لهف .. الظمآن في الصحراء .. فكل الأبواب أغلقت .. يأتي يوم تنادي هناء .. بعيد صبر فتحت .. أبواب فراشة دعاء .. أحلام جمال طرقت .. قلوب أزهار راضية .. أبواب تنادي جواب .. فتحت أحلام مسرات .. دلالته لي .. تقاليد مكبلة تستعجل مظاهر فجر لتوهم فكر .. أيتها الوردة الحزينة .. أسوار القهوة .. تضرع لله وإلحاح بالدعاء .. والله صادق وعده .. فلا تفتح الأبواب المغلقة .. الا بمفاتيح الدعاء .. نستعجل أوقات الإجابة .. والله يعلم متى تفتح لك الأبواب .. فنتأمل كم من أبواب أغلقت سنين طوال .. كم سنين أغلقت الأبواب .. في وجه يوسف عليه السلام .. كم من السنين نبي الله زكريا .. يقرع أبواب الله ولم ييأس .. هل تظن ان الله يفتح لك الأبواب .. فوراً بعد انتهاء الدعاء ؟ لله حكمة في تقدير أوقات فتح الأبواب .. دلالته لي .. سور الإنسان القران وقهوته النابضة .. الدعاء صباح ومساء .. تستطيب مذاقه النفس والروح فلا يموت داخلنا طعم .. أمل يتعب فكر .. أيتها الوردة الحزينة .. جناح الحمامة المكسور يخبر : نام حظ الزواج ملء عينيه .. وبات أمواج تضرب رئتيه .. أما دلالته لي .. فضل جابر قادر يروي أن مددت يديك له .. اللهم لا تكلني لنفسي طرفة عين .. الجناح المكسور ينبه إلى أبواب الدعاء .. ولا ندري عن تراكم نوافذ تهب عطاء .. إلـهي مسني كـرب عـظـيم .... وأعظم منه ظني والرجاء فلا تقطع رجاي وأنت ربي .... وفرج ما به دهـم القضاء أبو الهدى الصيادي . Spirit nostalgia .. الشبح .. متقاعد روح الحنين .. نيس / فرنسا وسمي اكتب بها في كل مكان تقبلوا تحياتي .. |
10-03-2017, 02:18 AM | #2 |
|
استولت على عقلي تلك الرموز .. وشغلت فكري تلك الوردة ..
سألت نفسي ما سر الجناح المكسور ..؟! وما سر حزن تلك الوردة النائية ..؟! وما سر سؤالها عن ذاك الباب المغلق ..؟! وما دلالة الرقم " 29 " على وجه الخصوص ..؟! سألت نفسي هل غيوم القدر .. ساقتني إلى تلك الأرض الجرداء .. لأرى وأكشف معاني رموز أمطار مغيب ..؟! وأنا سألت نفسي ... كيف سأرد على هذيان هذه الروح غصت بين أحرفك ولأني لا أجيد السباحه كدت اغرق متقاعد خيال ممزوج بأحساس جميل أخذتنا مع تلك الورده الحزينه !! |
[IMG]<a href="http://a-3amry.com/up/" target="_blank" title="http://a-3amry.com/up/"><img src="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" border="0" alt="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" /></a>[/IMG]
الأحساس الصادق ما مثل مثيل .... تشوف عيوب البشر بدون مجهر تكبير |
10-03-2017, 03:00 AM | #3 |
|
-
: قطعاً .. نصاً مشبع بالتصوير البلاغي مُتقن ..! تبارك الرب .. من اين انتَ يا اخ العرب ..! باقيه في النت .. من اجل ان اقرا مواهب كمثل .. هذا المتقاعد ؟؟؟ : احتاجُ قرات النص مجدداً .. اني ابحثُ عن التميز وربما . هنا .. اغترف .... تقيم + إعجاب + خمس محلقه + احتراماً وتقدير لسموك عمي المتقاعد .. ::' اللهم امين فرج كربناوكرب عامه المسلمين |
..
يارب .. |
10-03-2017, 07:51 AM | #4 |
|
اقتباس:
الاثنين 12/ محرم / 1439هـ al-muneef .s. M ........... أبواب تنادي جواب .. ؟! ( نشرت سابقاً بعنوان / ما وراء الباب 29 ؟! الاثنين، 29 أغسطس 2011 في 01:26 ) أبواب تنادي جواب .. ؟! في غسق ليل ظللت سبيلي .. في أرض غصن .. أرى حائراً يبدو عليه الأسى .. غيم سمائه لا يبين .. وأرى دمع حمامة تغرد مُنَى .. فجر ورد حزين .. كيف لتلك الوردة الجميلة فتحت .. أكمامها في أرض جرداء ..؟! فكأنما الحمامة سمعت صدى التساؤل في نفسي ..! رفرفت بإحدى جناحيها .. فتبينت أن الآخر مكسور .. اقتربت بلا وجل وقبضت .. بمنقارها مجموعة صور .. تحمل رموزاً لها .. علاقة بالوردة الحزينة .. تلك الصور كانت : 1- سوراً من حبات قهوة ..؟! 2- باباً من خشب مغلق ..؟! 3- جانب الباب رقم 29 ..؟! 4- أمام الباب تقف وردة حمراء ..؟! استولت على عقلي تلك الرموز .. وشغلت فكري تلك الوردة .. سألت نفسي ما سر الجناح المكسور ..؟! وما سر حزن تلك الوردة النائية ..؟! وما سر سؤالها عن ذاك الباب المغلق ..؟! وما دلالة الرقم " 29 " على وجه الخصوص ..؟! سألت نفسي هل غيوم القدر .. ساقتني إلى تلك الأرض الجرداء .. لأرى وأكشف معاني رموز أمطار مغيب ..؟! تذهلني دوامة الرموز عندما .. أحاول استدراج الكلمات منها .. أصبحت سمائي رياح ملبدة .. بتلك الرموز وما الجامع بينها .. تأملت رموز ما بين مشرق ومغرب .. ومعنى قريب وبعيد .. ما الرموز التي تحلق في سماء أرواح .. تهيبت حديث عيد ..؟! تلك أنجم رمز عن ماذا تخبر ..؟! أتراها تحكى عن أمل فراشة زاهية .. تأخر ظهور غيم أملها .. أتراها تحكى عن حادي أحلام باهية .. أذن برحيل غيم أحلامها .. أما ترى الحمامة تقول أنظر رمزية .. وتتحدني في حل لغز صورها .. أواه من هذا الغموض .. أواه من الرقم "29" ثم أواه ..!! سأيقظ الصور لتنطق .. وسأتلو كلمات تلك الرموز .. ! بعد سن التاسع والعشرين .. رياح بحار تعصف أمواجاً .. سفن ترقب بزوغ فنار شاطئ .. وأخرى تغرق أحزاناً .. أشرعة تخبر عن رصيف مرسى .. وأشرعة تبحث عن بداية غموض تيار .. فـ تسعة وعشرون في عمر البشر .. ارتبط تأويل العمر في شهر شباط .. وارتبط تأويل اليوم قبل الأخير في بعض الأشهر .. لذلك ينبئ عن مواسم قطاف ثمار نهاية أو بداية .. تسأل تلك الوردة الحزينة .. ماذا يأتي بعد التاسع والعشرين .. أنواء فرح أم ترح ..؟! ماذا يأتي بعد التاسع والعشرين .. سراب يستخف ويمضي ..؟! فماذا أخبرك عن دلالته في اللاوعي ..؟! هو رمز موت ..! لأن اليوم الذي يليه مبهم أضحى .. كـ ضباب معالم موت صبا أمنية .. ارتبط في حياة بعض الشعوب بالأمل الميت في الذاكرة .. وارتبط في اللاوعي بالنهاية والمقابر .. سن التاسع والعشرين دلالته قد أينع الزهر ولم يقطف .. وأزف موسم قطاف الزهر اليانع .. وألقى بظلاله سن الثلاثين على أغصان زهرة شابة .. تعبر أعتاب مواسم معاناة صبر .. ما بين رحيل سن التاسع والعشرين ودخول سن الثلاثين .. وما تحمل من دلالات وإيحاءات .. على فراق سن الشباب وتأخر موسم القطاف وإحساس .. معلق في المنتصف ما بين قطاف وقبر .. تأتي من زفير فشهيق مراحل انتقالية في صدر الزمان .. تبعث موتى تلهف زهر لحياة تبشر .. دلالته لي .. ليس يقين مطلق ولا يجري دائماً على البشر .. أيتها الوردة الحزينة .. لا تطيل النظر .. أمام الباب المغلق قضاء .. ولا تتلهف لهف .. الظمآن في الصحراء .. فكل الأبواب أغلقت .. يأتي يوم تنادي هناء .. بعيد صبر فتحت .. أبواب فراشة دعاء .. أحلام جمال طرقت .. قلوب أزهار راضية .. أبواب تنادي جواب .. فتحت أحلام مسرات .. دلالته لي .. تقاليد مكبلة تستعجل مظاهر فجر لتوهم فكر .. أيتها الوردة الحزينة .. أسوار القهوة .. تضرع لله وإلحاح بالدعاء .. والله صادق وعده .. فلا تفتح الأبواب المغلقة .. الا بمفاتيح الدعاء .. نستعجل أوقات الإجابة .. والله يعلم متى تفتح لك الأبواب .. فنتأمل كم من أبواب أغلقت سنين طوال .. كم سنين أغلقت الأبواب .. في وجه يوسف عليه السلام .. كم من السنين نبي الله زكريا .. يقرع أبواب الله ولم ييأس .. هل تظن ان الله يفتح لك الأبواب .. فوراً بعد انتهاء الدعاء ؟ لله حكمة في تقدير أوقات فتح الأبواب .. دلالته لي .. سور الإنسان القران وقهوته النابضة .. الدعاء صباح ومساء .. تستطيب مذاقه النفس والروح فلا يموت داخلنا طعم .. أمل يتعب فكر .. أيتها الوردة الحزينة .. جناح الحمامة المكسور يخبر : نام حظ الزواج ملء عينيه .. وبات أمواج تضرب رئتيه .. أما دلالته لي .. فضل جابر قادر يروي أن مددت يديك له .. اللهم لا تكلني لنفسي طرفة عين .. الجناح المكسور ينبه إلى أبواب الدعاء .. ولا ندري عن تراكم نوافذ تهب عطاء .. إلـهي مسني كـرب عـظـيم .... وأعظم منه ظني والرجاء فلا تقطع رجاي وأنت ربي .... وفرج ما به دهـم القضاء أبو الهدى الصيادي . Spirit nostalgia .. الشبح .. متقاعد روح الحنين .. نيس / فرنسا وسمي اكتب بها في كل مكان تقبلوا تحياتي .. رايعه بكل معنا وبكل حروفها |
:111::111:
وين أقفِي والمَشَاعِر فِي خيَال تحكِي ل عيني سَهرها | والشَجَنْ ، والقبور اللِي بْ صَدري .. إحتمال فيني تِجَدد ، على الذكرى " كفَن :111::111::111: ثمة لحظات لا تنتهي..* وحينَ تلفظنا تلك المشاعر* نعلم أنها تفصح ما خبأته صدورنا* لن نؤتمن عليها فهي تكشفنا* وتعرينا وتضعفنا وتقتلنا ببطء شديد* |
10-03-2017, 01:44 PM | #6 |
|
هلا بالكاتب الكبير. متقاعد
شجون لانتظار القدر وشوق فتت صلد الحجر ولوحة قد رُسمت كـ نها شلال منهمر جمعت الحكمة والفكر والأدب. ك حوار من واقع الحياة بلا شك ستنبت أغصانًا يانعات تورق بأرق الحروف وتمتد جذورها لسطور وسطور لله درك. جل شكري لك لامتاعنا بقراءة ما سطرته اناملك دمت بخير |
|
10-03-2017, 02:54 PM | #7 |
|
الجمت الحروف واخرست الالسن حين نقرأ كهذا النص
نحن بين امرين اما ان نكتب دون وعي او ان نفقد الوعي فلا نكتب كيف لي ان ارد وان اكتب وهنا لوحة جمال قد يخدشها اي حرف عابر لله در القلم وصاحبه وكيف لك ان تتقاعد وبك هذا الكم الهائل من العطاء قد حرمت الارواح ان تتنفس بين احرفك تقييمي والتنبيه و200مشاركه |
|
10-03-2017, 04:48 PM | #8 |
|
لكل سؤال جوآب وبعد كل وقفه عبره
فالأيام التي تذهب ليست وعدا أن مامضي وجه الشاحب وانقضى فكل اشراقة صبح يوم جديد حتى وإن صافح بعد العشرون عشرون الأمل بذره يسقى بالدعاء ويقطف بطول الصبر والإلتجاء إلى رب السماء نص فاخر راق لي |
الروح تضمأ للقلم
وتسقى بكِ عذرآء الحلم |
10-05-2017, 07:36 PM | #9 |
|
متقاعد
بين اليوم والأمس يمر العمر كمر السحاب يمتليء معه القلب والفكر بالذكريات بالجميل من الكلمات بين اليوم والأمس يأخذنا الفرح تارة حتى نخال أنفسنا ملكنا الدنيا بما فيها ويجرفنا القلق والسواد تارة أخرى بين اليوم والأمس يرتسم على الشفاه رسم الفرح .. الحزن البسمة .. الدمعة لنعيش ما بينهما حياة فانية مملوءة بالكثير من الشجن والوهن ونحن .. بين صراعين .. أمس نحن إليه ويوم نرتضيه وشوقا .. لذكريات لم نكن نستلذ بها وانتظار أتلهف .. لمعرفته في يومي .. ويومك .. وكل يوم .. يتجدد وسنظل على عتبات الأمل ونكفكف .. حنين ماض أزل كنت رائعاً بفلسفتك الشفافة ايها الرائع كلم رصين معبأ بمعنى راقي كنت بارعاً في شدوه لنا احسنت تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
10-05-2017, 10:34 PM | #10 |
|
اقتباس:
استولت على عقلي تلك الرموز .. وشغلت فكري تلك الوردة ..
سألت نفسي ما سر الجناح المكسور ..؟! وما سر حزن تلك الوردة النائية ..؟! وما سر سؤالها عن ذاك الباب المغلق ..؟! وما دلالة الرقم " 29 " على وجه الخصوص ..؟! سألت نفسي هل غيوم القدر .. ساقتني إلى تلك الأرض الجرداء .. لأرى وأكشف معاني رموز أمطار مغيب ..؟! وأنا سألت نفسي ... كيف سأرد على هذيان هذه الروح غصت بين أحرفك ولأني لا أجيد السباحه كدت اغرق متقاعد خيال ممزوج بأحساس جميل أخذتنا مع تلك الورده الحزينه !! ملكة الاحساس في منتديات ( أمل عمري ) إغداق يبهج القلب .. تذوقت قهوة حفاوة .. تذوقت جمال أحرف .. تذوقت فتنة أسلوب .. مع كل حرف أكتبه تفيض حروفكم لي سخاء .. ما أجمل إحساس أرواح تشاركني قراءة نص .. تنفس في دوحة ( منتديات أمل عمري ) .. فأغدقوا على روح متقاعد .. فيضا من حروف غيمة .. تفاعلكم سرني وأبهجني .. تحية ملؤها محبة وتقدير لكل أعضاء المنتدى .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أبواب, تنادي, جواب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
51 بابا من أبواب الخير | الولهان عبدالله | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 13 | 04-20-2017 02:56 PM |