![]() |
#41 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
مرحبا من جديد لكل الأحباب: اقتباس:
الكابتن:
قرأت هذا في رد للفيصل الإستجابة نداء لتنفيذ مصلحة قد تكون فطرية أو غيرها كأنك تقول استاذ فيصل ان المصلحة هي الغاية والهدف والمنفعة الشخصية ربما لم تقرأ كل الحدبث الذي صار لطوله مع الفاضلة نوميديا للتضح لك الصورة أكثر, ** المصلحة هي الدافع لعمل أي شيء, هي المُحرك للعاطفة بتكوينها الكاره والحاب, فلولاها لن نفعلَ شيء, والغاية هي الحصول عليها. عندما تدفعني مصلحة خاصة بي؛ أتجه لتنفيذها, وعندما لا يدفعني اغراء/ ضرورة لا أفعل شيء اتجاهها, هكذا هي الطبيعة الوجوديه لكل المخلوقات, نعلم جميعاً أن التدخين,مثلاً, مُضر بالصحة , عندَ ادمان النيكوتين, يدفع الدم لطلبه, مصلحة الدم دفع المدخن للتدخين وهو في نفس, يتمنى الخلاص منه. اقتباس:
معاند الجرح: أم لطفل وتحضنه وشخص يدفع لها مبلغ خيالي قد لاتتصوره بترك ابنها عندها خيارين : فلو اختارت هل للمصلحه مكآن هنا اعتقد تناقض لانها بكل تأكيد تتجه للعواطف والمشاعر واستجابه فطريه رحمة وحب الأم لابنها إذن فعل أكبر من إن يكون مصلحه فليس كل عمل او اتجاه نسميه مصلحه العاطفة والحس الإنساني والضمير, هم أدوات تنفيذ المصلحة وليسوا عوامل تشريعٌ لها, سلباً او إيجاباً حسب ماتقتضيه دوافعها. "التشريع في المصلحة والتنفيذ بالحواس " هناكَ من يبيع أبنه لأجل مصلحة الحاجة للمادة لبقاء البقية على قيد الحياة, وحب الوالدين لأبنائهم فطرة الاهية زرعها الخالق, الحُب الأبوي., المصلحة هي الحُب الأبوي الغريزي. الحقيقة الواضحة الراسخة فيما يخص اصراري على أن التكوين البشري كله مبني على مصلحة هو كتالي: الرب سبحانه خلق في البشر دوافع لكي تستمر الحياة, وحدد ضوايط تنظيمية للسلوك الحسن بينهم, وزرع فيهم تناقضات لكي يختبر قوة إيمانهم ليكونوا على درجات من القرب منه أوالبعد عنه وهذا ليس كُل شيء, بل وعدهم بالجنة كمُجرك لهم لينفذوا أوامره, فلولا مصلحة الحصول على الجنة لما صلى أحد, احتراماتي |
![]() |
![]() |
#42 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
لم تقرأ كُل النقاش مع الفاضلة نوميديا :) اقتباس:
تتجه للعواطف والمشاعر واستجابه
فطريه رحمة وحب الأم لابنها |
![]() |
![]() |
#43 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته,,
/ موضوعي هو تسآؤل عن مفهوم المصلحه والفرق بينها وبين الرغبه تعودنا على قول (عمل صآلح )وعمل (غير صآلح) هل كل عمل يقوم به الشخص أيا كآن يعتبر مصلحه!؟ وهل عندما يسرق الشخص ويدخل السجن او تقطع يده نقول فعل لاجل مصلحته ام هي رغبه نزعة لتحقيق هدف مؤقت .. فرق عن تحقيق اهداف ساميه كـ الجمعيآت الخيريه عمل خيري وفيه مصآلح مشتركه .. المصلحه هي ذات فوائد . والرغبه هي ناتجه عن هوى النفس وميولها ارائكم ي أحبه وهل ماسبق صحيح ., . حتى أن النفس ترغب ان تتنفس لإن في ذالك مصلحه لها كما لو انك تتسأل هل التوأم اخوه ..! هناك اشياء لا تكون الا معاً او لا تكون . :8: موضوع فكري عميق قيم بارك الله فيك |
![]() |
![]() |
#44 |
![]() ![]() |
![]()
السلام عليكم وأسعد الله صباحكم
أيها الجمع الطيب .. سأبدأ من رد الكابتن الذي جاء فيما معناه مطابقا إلى حد كبير لرؤيتي ورؤية صاحب الطرح وبقية الأعضاء وهي الرؤية السليمة هنا ليس احتكار لرأي لا بالعكس كل حر في رأيه لكن .. أردت فقط إثبات نقطة وقد ذكرتها سابقا في حوار مع الفيصل في عضو تحت الضوء وفعلا توصل إليها الكابتن اليوم فتسبيق المصلحة في كل شيء نقوم به سيولد لك بعض أنانية إذ انك تقدم في كل مرة اهوائك الشخصية يعني قد تكون في ظرف مطلوب منك تقديم مساعدة دون أجر وقد ترفض لأنه لم تتحقق لك مصلحة ما وهنا تتجلى الأنانية في أبشع صورها .. أوافق الكابتن حين قال تمييع مفهوم المصلحة وتعميمه فيه خلط وإلغاء للمفاهيم الأخرى |
![]() ![]() |
![]() |
#45 |
![]() ![]() |
![]()
أم لطفل وتحضنه
وشخص يدفع لها مبلغ خيالي قد لاتتصوره بترك ابنها عندها خيارين : فلو اختارت هل للمصلحه مكآن هنا اعتقد تناقض لانها بكل تأكيد تتجه للعواطف والمشاعر واستجابه فطريه رحمة وحب الأم لابنها إذن فعل أكبر من إن يكون مصلحه فليس كل عمل او اتجاه نسميه مصلحه هذا هو الجانب الوجداني الفكري الذي الغاه الفيصل وقضى غلى فطرة الإنسان وانساتيه في العلاقة بين الأفراد حيث نسب المشاعر أيضا إلى تلمصلحة وهذا غي ممكن إطلاقا وحين قلت له أنها نظرة براغماتية بحتة لم اخطىء لأن دعاة مبدأ البراغماتية يقدمون المصلحة الذاتية في كل عمل وحتى لو فرضنا انها تركت ابنها وهو مستحيل اخذها للمآل يعتبر طمع وجشع وتجرد من الإنسانيه المصلحه:هي عندما تنصحني بقراءة كتاب او ترشدني كـ تعليم الاب لابنه والام لابنائها المصلحه هي سلوك نهج دستوري كـ اختيارك للجليس الصآلح ولا يقتصر على ذلك كل عمل ينفعك ويتفع غيرك ..ولا يضرك ويضرغيرك بتحكم عقلاني او العواطف والغرائز وحب الشهوات ويدخل فيها الخوف و الشرب والهروب كلها دوافع فقد يغاب العقل حينها أيضا الهوايات والمشاركآت هي رغبات قد تسهر ليله وانت ترسم لوحه غنيه وتغاب عن دوامك حسب رؤية الفيصل فإنها حتى لو تركت ابنها وأخذت المال فلا تثريب عليها لأنها حققت مصلحة شخصية وهي التكسب وهي غير ملامة لأن رغبتها دفعتها لذلك وهي تتحكم في أعمالنا ... أليس هذا فيه إلغاء للعقل ودور القلب وقضاء على الرحمة .. العلاقات الوجدانية الصادقة كما تفضلت انت بأمثلة فيها شيء إسمه العطاء الوثير وهو بعيد كل البعد عن المصلحة معاند جرح تبسيطك للأمور وإعطاء أمثلة كان رائعا جدا اهنيك عليه كل التحآيا والتقدير |
![]() ![]() |
![]() |
#46 |
![]() ![]() |
![]()
, الحُب الأبوي., المصلحة هي الحُب الأبوي الغريزي.
الحقيقة الواضحة الراسخة فيما يخص اصراري على أن التكوين البشري كله مبني على مصلحة هو كتالي: الرب سبحانه خلق في البشر دوافع لكي تستمر الحياة, وحدد ضوايط تنظيمية للسلوك الحسن بينهم, وزرع فيهم تناقضات لكي يختبر قوة إيمانهم ليكونوا على درجات من القرب منه أوالبعد عنه وهذا ليس كُل شيء, بل وعدهم بالجنة كمُجرك لهم لينفذوا أوامره, فلولا مصلحة الحصول على الجنة لما صلى أحد, الفيصل الإصرار على الرأي أمر جميل والدفاع عليه أيضا مشروع ولا أحد يملك الحق بمصادرة رأي شخص آخر لكن الغير محبب هو تفردك وهنا تفردك ليس صوابا بالإجماع واصبح تعصب لراي خاطىء ولم يعد هنا كونك ترد خارج السرب انك على حق بل ينطبق عليك قول الشاذ والشاذ لا يقاس أتمنى فقط من كل قلبي العليل ألا تورث هذه النظرة لابنائك ولو كنت مكانك صدقني لاعدت صياغة مداركي فإنه ليس عيبآ مراجعة بعض النقاط .. نقلت هذا النقاش حرفيا لطاولة الفطور اليوم وتركت أخي الأكبر الذي يبلغ من العمر 54 سنة وله خبرة في الحياة طويلة وعريضة بحكم عمله واحتكاكه بجنسيات وعقليات وديانات مختلفة يبدي رأيه فجاء رأيه قريب من راي معاند الجرح لم ينفي المصلحة وقال انها السمة الغالبة لكن لم يجعلها مبدأ لكل عمل .. واعترض وبشدة على رأيك وقال العاطفة التي يكون دافعها مصلحة عاطفة لها تاريخ بداية وتاريخ انتهاء الصلاحية ... الجنة والنار كانتا للترغيب والترهيب وفي كل التفاسير لبدايات الخلق وأسباب الخلق لم ترد كلمة مصلحة والرغبة والأهواء التي خلقها الله في عباده لاختبار مدى إيمان البشر واختبار بواعث الصلاح والفساد ولكل فعل جزاء فلا تخلط المفاهيم أكثر لأن رأيك هذا سيقودني حتما لطرح سؤال .. هل الله له مصلحة من ادخال عباده النار وهذا السؤال فيه ظلم للذات الإلهية إذ أن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان بعقل وقلب وجعله مخير لا مسير تحكمه المصلحة وجعل له غرائز وشهوات ليهذبها وفق حدود جاءت في القرآن وليس ليطلق العنان لمصلحته إذن أنت تنفي على الناس إخلاص العبادة والتوحيد لوجه الله لولا الجنة ... وتنفي أن يقوم شخص بفعل خير ابتغاء مرضاة الله ودون أن تحشر صفة الطمع في المكافأة .. أعتقد أنك مجحف بحق إنسانيتك أيها الفيصل |
![]() ![]() |
![]() |
#47 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
كيف تربط أسمى عاطفة بالوجود بالمصلحة آه يا فيصلُ أسعدك ربي في الدارين وأبعد المصلحة عن قلبك وتفكيرك 🙃 |
![]() ![]() |
![]() |
#48 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
صباحك وصباح الجميع راحة وسرور أنا لم أتفرد بشي ولم أحمل عصا أضرب بها أفكار أحد :) أنا أقول رؤيتي ولم أعترض لم أنتقد بطريقة أسعموا الكلام ولا أنتم ضد رؤيتي. أنا الذي يهمني أنني أتكلم بمنطقي وحدي ولا يأخذني منطق غيري إذا كان لم يفهم مقصدي, وهنا سوء الفهم يتجلى في عدم فهم مقصدي اقتباس:
حسب رؤية الفيصل فإنها حتى لو تركت ابنها وأخذت المال فلا تثريب عليها لأنها حققت مصلحة شخصية وهي التكسب وهي غير ملامة لأن رغبتها دفعتها لذلك وهي تتحكم في أعمالنا ... أليس هذا فيه إلغاء للعقل ودور القلب وقضاء على الرحمة ..
متى قلت هذا بالأحمر فاضلتي؟ النتائج والحكم على مايفعله شخص فيما يعمل لمصلحة ما أمرٌ آخر بعيداً كُل البعد لما أحاول إيصاله, يسرق لم أقل أن من حقه أن يسرق يشرب الخمر لم أقل أن من حقه أن يفعل يبيع الأبوين أبنائهم لم اقل أنهم رائعين بفعلتهم أنا فقط أفند المعنى بحوافز لفعل شيء هو وجوب وجود مصلحة والنتائج سوىً كانت سلبية أو أيجابية هي تفاصيل لا تخص مقصدي. المصلحة دافع لكل عمل نقوم به, سلباً أيجاباً, إنساني غير إنساني, حرام حلال, مُبهج مُحزن , كيف كان . رعاك ربي والجميع. |
![]() |
![]() |
#49 |
![]() ![]() |
![]()
أنت قلت المصلحة دافع لأي عمل وهذا هو الخطأ الذي لمح إليه الكابتن حين قال لك لا يمكنك إسقاط المصلحة على المفاهيم الأخرى لأنك بذلك قد تخطيت المضرة والمفسدة فكل من تسول له نفسه بشيئ سيقول رأيت فيه مصلحة بغض النظر عما يترتب عليه من نتائج هذه النقطة انت غفلت عنها
|
![]() ![]() |
![]() |
#50 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
أنت قلت المصلحة دافع لأي عمل وهذا هو الخطأ الذي لمح إليه الكابتن حين قال لك لا يمكنك إسقاط المصلحة على المفاهيم الأخرى لأنك بذلك قد تخطيت المضرة والمفسدة فكل من تسول له نفسه بشيئ سيقول رأيت فيه مصلحة بغض النظر عما يترتب عليه من نتائج هذه النقطة انت غفلت عنها
مايترتبُ عنها أمر آخر أنا اتكلم عن دوافع أي عمل لابُدَ أن يكون وراءه مصلحة ذهابنا للعمل هل هو وجداني انساني؟ نذهب للعمل لأن حافزه مصلحة مرتّب أحب لأن الحافز إرضاء شيءٌ ما في نفسي أكره كذلك أغضبُ كذلك أفرحُ كذلك كُل شيء وراءه حافز دافع لتحقيق مصلحةٍ ما مصلحة الحُب الكُره المال الثأر الكيف الحسد ...... وهلمَ جرا. النتائج لا تخص التوجه للمصلحة, افعل او لا تفعل, هي رغبة مُجردة من التوقف لرؤية نتائجها من أخرين غير الراغب في تنفيذها. النتائج حكم على غاية تلك المصلحة. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفهومها, المصلحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|