« فـِيَـۓْ هـِالدّنـِيـَا ڪِلَنْ لَـِہ { حَڪِايَــِہْ » ،

ثقافة العيب أشد علينا من الحرام ...!!

ومبدأ الخصوصية ألزم من مبدأ نصرة المظلوم ،،

نحن مجتمع نخاف من الخلق أكثر من الخالق ..!!

حين تخيب توقعاتك بأحد ... تجعل آخر الحديث معه ابتسامه ..

..
.

القلب يعشق قبل العين ...أحياناً



....
..
.

أشتاق لشخص أجبرني علي تجاهله .!



...
.

الذاكرة تعبت .. تمسح ملفات
شي نبيه و شي منه استرحنا

لكنها ما تمسح إثنين بالذات
اللي فرحنا معه واللي جرحنا

عـندما لا تجد أحداً يـسـمعك .. إكتب .. فالورقة كفيلة بأن تنصت لـقـلمك*


.
__________________

على رصيفِ الأمنيات / يقبع لصُّ محترف ، يسلبُ من أمانينَا أبجدية الفرح !

،
كمْ منْ أمنيةٍ بيضاء دنَّسها الإنتظارُ الطويلُ فاسوَدَّ وجهُها خيبةً !

أريدُنِي طفلا كما كنت : (
ألطِّخُنِي بالتراب والطين ،
وأعدُو رفقة أطفالِ الحيِّ سباقًا من بيتنا إلى المدرسَة .. وأفوز ،
ثمَّ لا يهمُّنِي أن أحصل عى الجائِزة ،
أنامَ ملءَ براءتِي .. وحينما أصحو
أجدُنِي صفحة بيضاء أخرى ،

ما دريتُ أنَّ صفحاتي البيضاء ستنتَهي يومًا
!

هل أخبروكِ ؟
أشتهِي أنْ آتيكِ .. ولكنْ في وفائِي ستونَ جرحًا يحولُ ما بينِي وبينَ الغفران !