08-17-2017, 08:01 AM | #21 |
.. عُباب /
|
اقتباس:
عندما يكبر الشعور على الاعتراف يتضخم داخلنا ويؤلمنا .. من الحروف ال اعشق وجودها وجمالها وانفرادها منتنه لهدا النور كل الحب / |
|
08-18-2017, 04:52 AM | #23 |
|
الإحساس هنا متكدس
يتجلى في الحرف وبدفء النبرة .. ينساب السحر منهما برقة عارمة تخطف لب العقل قبل النبض .. الأنيقة تهويدة مساء حروف تلهب الشعور وتربك أجراس النبض اقرأكِ بعدة وجوهـ وفي قوالب شتّى وترتسم ابتسامة الإعجاب على ثغري لا إرادياً .. أنتِ بحر من النور تترامى شطآنه على أكوام من ألق بوركتِ وجداً يا قلب |
|
08-22-2017, 08:20 AM | #24 |
|
اقتباس:
.. صورة تجمعنا معاً كانت تذيب كل شعور سيئ كانت ترسم بسمه وتزرع فرحه ولكنها احترقت لتخبركـ ان الحسن قد يفر وان كنا نحتفظ به في صور / ثمة حديث افشل في كتابته يحاول التخفي وكأنه ذنبٌ يخشى الاعتراف /الفضيحة /المجابهة ربما لانني لا افهمه او تجاوزت وكبرت على فهمه ولكنني لازلت اشعر به في ايسري يناغي يحاول ان يكبر على الاعتراف يحاول ان يصرخ ويخبرهم انك سيد هذا القلب منذ دهراً منذ ان زرع الله فيه النبض منذ ان كابرت على تذكركـ منذ عمراً منذ اول رقصة تعانقت فيها خطواتنا انفاسنا/ اعيننا/ أيدينا .. جسدي مسمومٌ برائحتك في كل قطعة فيه اشتمك وأمرر أصابعي لـ ابحث عنك ربما من فرط الهوس او ربما منذ العناق الاول وانا المحمومة بك الغارقة فيك المنسية عند أبواب قلبك .. لم أكن اتخيل ان الحب معدي وان مناعتي تجاهه س تذوب لم أكن اتخيل انني س اتفوق عليك في الحب وتكون حصتك فيه قليل اتذكر هذا الحديث _احبك _مو كثري _ادري اكثر منك _لا انا اكثر _يمكن انتِ اكثر اول انا الحين اكثر منك صدقيني تفوقت عليك الان صدقني تفوقت أضعاف أضعاف ماكنت تتباهى به منذ ان رحلت وانا أخيط لك من كل لهفتي ومن شدة حنيني "ثياب حب" ادثر بها وحدتي اريح بها قلبي وارقع بها شوق الساعة12ونصف بعد ان ينتصف الليل ارقع فيها ساعة الوعد واللهفه احاول ان أرمم بها كسر قلبي وأتذكركـ وكان غيابكـ مزحة ليل س تنجلي حين يأتي فجر الغد احارب النسيان ب الرحيل اليكـ على متن اغنيه تارة وتارة على متن كلمات مبعثره أزج بي فيك وكأنني مخلوقة منك ولا انتمي الى غيركـ من الاوطان احبكـ وهذا الحب يسيل من يدي يكتبكـ وان حاولت ان اكتمه يلوح يقفز يتطاير عنيدٌ كـ انت ومتسلط كـ عيني ولدت في لحظة تخدير 6:51 / هذا اليوم وفي تمام السابعة الا لهفة فقدت فيه توازني مع دندنة حروفك والتحفت وشاح الوجع واحتارت أن تنزل تلك الدمعة الحارقة بعيني كأنها قطعة جمر .... فعند بوابة الرحيل، تعتصر الأفئدة حزناً وكمداً، وتذرف العيون دمعها أسفاً وألماً على الفراق. ويخلف الوجع والحنين والذكريات التي لايستطيع النسيان ولا المسافات .. ان تمحيه من داخلنا فالرحيل عنوان ثقيل .. تحمله النفس وتسير بوحشة ثقيلة الخطى وحسرات وبعض من الدموع كأنها حباة الندى .. ويترك خلفه لحن الوجع تهويدة مساء عشت معك هذا الحداد الى أجل غير مسمى على رحيل الحب .. وكانه صوت ناي حزين يُبكي الصخر .. سطرته حروفك وأنكأت معه جراح نائمة في قلبي من سنين.. وسكبتي ِلهيب الألم على شفاه الورق ,,, سيدتي لقد تهت بين أرجاء الأبجدية فلم أستطع أن أضاهي حرفك .. فعذراً ولقلبك ورده |
|
08-29-2017, 02:48 AM | #27 |
|
تجمعنا الأماكن ويغترب الشعور
نعم نص بضجيج حلم ابدعتي |
الروح تضمأ للقلم
وتسقى بكِ عذرآء الحلم |
11-28-2017, 02:14 AM | #28 |
.. عُباب /
|
اقتباس:
الإحساس هنا متكدس
يتجلى في الحرف وبدفء النبرة .. ينساب السحر منهما برقة عارمة تخطف لب العقل قبل النبض .. الأنيقة تهويدة مساء حروف تلهب الشعور وتربك أجراس النبض اقرأكِ بعدة وجوهـ وفي قوالب شتّى وترتسم ابتسامة الإعجاب على ثغري لا إرادياً .. أنتِ بحر من النور تترامى شطآنه على أكوام من ألق بوركتِ وجداً يا قلب الأميرة جنون سيدة الابجد الفاتن والريشة المخملية يكفي السطور انكِ مررتِ بها وامطرتيها بوجودكـ مثلكِ للحرف فخر نفتقدكِ جداً دام النور |
|
11-28-2017, 02:17 AM | #30 |
.. عُباب /
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لهفه../, السابعه, صباحاً |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
البصل المسلوق صباحاً مع وجبة الإفطار | رويم | زادك و صحتك | 12 | 02-20-2020 04:18 PM |