المراهقة .. بقلمى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان

/

موضوع هادف .. وراقي ..

ومحتاجينه كثير من الفئات .. قلم يستحق الثناء

والشكر. ويستحق التقدير واصل يا الطيب ..

حفظ الله القلم والفكر ...

:


:

شكرا جزيلا لكلامك الطيب
بورك فيك
كل الووود والووورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

روعه. استاذ حسن
تناولت موضوع مهم جدآ
ابدعت بالسرد.

شكرآ لجهودك. وقلمك. تحياتي لك

شكرا من القلب لكلمات الرقيقه
بارك الله فيك
كل الوود والوورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..!

مقال رائع جدا وهادف
متسلسل وبأسلوب رائع
يسعدك ربي
والله يكتب اجرك

تقييم و200مشاركه

شكرا من القلب لمرورك العذب
يسعدنى دوما وجودك العطر
بارك الله فيك
كل الوود والوورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العرّاب

"

مقال رائع اخ حسن وقد اصبت واحسنت
الإختيار نحتاج مثل هذه المواضيع الهادفه

كن بخير


العرّاب

شكرا لك أخى الفاضل العراب
بارك الله فيك
ولا حرمنا الله طلتك الذهبية
كل الووود والوورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق

نعم هي مرحلة خطيرة ولكن من المؤكد إنها مرحلة حتمية يمر بها الجميع ذكورا وإناثا
ومن المؤكد حدوث تغييرات فسيوولوجية لذلك الشخص إيجابا او سلبا .
فحينها يشعر الشخص بكونه اصبح رجلا له الحرية والقدرة في اتخاذ قراره سواء كان صائبا او خاطئا
فقد لا يشعر حينها بفداحة الخطأ إن وجد بل كل ما يهمه إنه اتخذ القرار بنفسه من غير تدخلات خارجية
ليثبت لنفسه اولا وللآخرين إنه اصبح رجلا حرا قادرا على إدارة نفسه وحياته ( وهنا يتمثل الخطر )
لان العقل والإداراك ومعرفة الصواب من الخطأ قد غاب عن بصيرته وبصره فهو يحتاج حينها لمن يقف بجانبه
ويأخذ بيده نصحا وتوجيها وقبل ذلك غرس ( الثقة والرقابة الذاتية ) التي تعزز الطاقاة الإيجابية بداخله وتجعل منه عضوا فاعلا
مفيدا لدينه ووطنه ومجتمعه ونفسه .
وارى إن هذا الدور المهم يناط القيام به على الإسرة والمدرسة والإعلام والمجتمع والمسجد خصوصا المدرسة
ولكن بكل اسف لدينا قصور كبير في ذلك خصوصا من في الجانب التعليمي والتثقيفي
فالكثير من المعلمين اقتصر دوره على ( شرح المنهج ) من غير ربط المنهج والتعليم بالحياة العامة .
سيكبر ذلك الشاب وسيضحك كثيرا على بعض تصرفاته وقراراته أثناء فترة مراهقنه وقد يستغرب العديد من أعماله
وذلك امرا عاديا فهو سيعيش فترة شبابه رضينا أم ابينا ( لكن من المهم جدا ألا يسقط سقطة مدوية خلال تلك الفترة الحرجة )
فتلك السقطة قد تغير مجرى حياته وتجعل منه شخصا مدمرا مشتتا فيما تبقى له من عمر .

تحياتي وتقديري

أخى الرائع الشفق
أثريت متصفحى بتعليقك الأكثر من رائع
لا حرمنا الله وجودك الراقى
بارك الله فيك
كل الووود والووورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مترفه

كلام روعه يالييت الكل يفهمنا بس
شكرا لك قد السماء ع الموضوع الشيق

أختى الفاضله .. مترفه
نحن علينا أن نكتب ولا نبخل على الناس بشىء
ومن يقرأ فلنفسه ومن لا يقرأ هو الخاسر
المهم أن نؤدى واجبنا والله المستعان
أشكرك من صميم قلبى لشعورك الطيب
بارك الله فيك
كل الووود والووورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهويدة مساء

المراهق يحتاج لروحٍ تحتويه
حتى تستقيم افعاله وتنضج

مقال عميق وجميل أيضا

التحايا



/

نعم بالفعل .. أختى الفاضله
شكرا لك من القلب
بارك الله فيك
كل الوود والووورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبر مدري ورق

جميل جدآ ما كتبت ودونت وكلنا يعلم بأن المراهقة كاللغم في اي لحظة ينفجر اذا ما تم التعامل معه بأتقان


ارفع القبعه لك

شكرا لك أخى الفاضل حبر
على هذا المرور الراقى
بارك الله فيك
كل الووود والووورد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس

هذا يعتمد على التربيه


يجب على الوالدين غرس

المبدأ والمصارحه معاه

فهي ست خطره يحب ان يجرب كل شئ


وبالنهايه مهما حاولنا وبذلنا .....التوفيق من الله


الدعاء ... بان يحفظهم من كل مكروه ومن كل شر


طرح جميل

شكرا من القلب لهذا المرور الألق
وجزيل شكرى لعليقك الرائع كروعتك
بارك الله فيك
كل الوود والوورد

موضوعك جداً جميل اعجبني وراق لي

نجي للنقاش :
اولاً المراهق ما يعرف وش يبي فصعب اهله يعرفون وش يبي بالضبط
يعني مرات تلقاه هادئ مرات لا مرات يسمع الكلام مرات لا , متقلب المزاج
لانه باختصار شيء مو منه , شيء من جسده تقلبات الهرمونات وعدم الركود
بسبب انه يكبر فهو بين طفل وبين بالغ مرات تصرفاته طفوليه مرات بالغ
يعني مافي شيء يقنعه غير شيء واحد اذا فهم نفسه وضبطها وتغلب عليها
هنا هو قادر يعرف وش يبي وايش الي ما يبيه واهله هنا يقدرون يتأقلمون معه

مثال اخواني اثنين مراهقين لكن كل يوم لهم راي وكل يوم لهم تصرفات غريبه
بس تبي تكسبهم خليك صديق لهم اسمع لفضفضتهم اعطيه افكار وحلول
امدحه خليك واثق فيه كرجل هنا هو بنفسه تتوازن عنده الامور ويعرف يضبط نفسه

الكلام بهالمجال ما راح ينتهي واعذرني على الاسهاب بالكلام واشكرك اعجابي لك