كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
نِدآءُ قَديِمْ ( تَسكعوآ أَيُهاَ العاشقيِنْ ) .!
/ ؛ # الأَملُ عُمرِي مُلآحظَة + تَعديلَ الحَصرِية .، هَذِه المجنُونَة كَتبتُهاَ بعيداً مِنْ هُناَ .، وَ تحديداً فِي 3 مارسْ 11:42 PM ، أَي قبلَ يومِينِ مِنَ الآنْ .، أَحبهاَ القُرآء فَـ/ أَحببتُ نقلِهاَ إليكُمْ .، + شَرفُ مُدآخلتِي علَى مُحتوىَ الخاَطِرة مع المُقطوعَة الموسِيقيَةِ خاصتِي هههـ أَعتذِر مِن هَكذآ جِنونْ .، فَـ/ أَيُّ مَحتوىَ ينتهِي بِـ/ توقيعِي لآبُدَ عِندَ عودتِي أَولَ مَرة لِـ/ المَوضوع بِـ/ الردُ على نفسِي أولاً ثُمَ الردُ علَى الأخرِينْ .، هَذآ هُو إسلوبِي المُعتاَد لِذآ سَـ/ أَجلبُ ردِي معَ المُحتَوى و مِن ذلِكَ أعتذِرُ ، ودِدتُ فَقط بِـ/ إيضاَحِ الأمرِ ليسَ إلأَ .، ممم وَ فِي كُلِ الأحوآل يبقَى البَوحُ سَرطانٌ حميِد لآ علآجَ مِنه # حَقيقَة لآ تَكادُ أَنْ تُخفَى علَى الأُدباَء وَ لآ علَى منْ يَقرأَ لهُمْ أَو يهتمُ بِـ/ شأنِهِمْ الأَدبِي .، بَلْ أَنَ هَذآ السَرطانْ الحميِدِ رُبماَ يُؤلِمْهُمْ جِداً .، ليسَ حميِداً لِـ/ مَحابِرَ أَورآقِي وَ أَوردتِي وَ ماَ تنبِضُ بِةِ عُروقِي فَـ/ لمْ أُبقِي علىَ شيٍء ( مُؤلِمْ ) إلأَ وله نَصِيبٌ فِي كلماتِي .، ياَآهه يُرهِقُنِي العَزفْ كَثيِراً ثُمَ إنهُ وَ الله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! ’, هَذآ المَكانُ يُفزِعُنِي .، يؤلِمُنِي .، كُنتُ أَعتقِدُ بِـ/ أَنَ نُسكِ مُحِبْ نَحوَ قِبلةِ العاشِقينَ سَـ/ تُقبَلْ .! مُخلِصاً فِي صلآتِي مُطِيعاً أَردتُهاَ بِـ/ خِشوعٍ مُكتمِلة مُتوآفِقة رُغمَ وَسوسةُ شَياطِيني .، بِـ/ وَقاَر أدعوآ السَخاَءِ بِـ/ سَخاَء إلىَ أَنْ إتخَذتُ مِقعداً معَ الصالحِينْ .، أَنالُ مَن دُعائِي وَ نُسكِي طَوقَ نَجاة ، لآ تَطويقَ عُنقِي .، فَـ/ كُلُ ماَبِي يَدعُونِي إلىَ الغَرقْ .، مِجدآفٌ يُكسَر وَ شِرآعٌ يَتمزَقْ مِنْ سَيئةٍ صُنعِتَ بِـ/ كيدٍ عَظِيمْ لِـ/ إحتلتُ بِـ/ جِيوشِ الغَدر مَسلكَ الورِيد .، أَثخنتُ بِـ/ وقعتِهاَ الدِماَءُ لِـ/ تَهّدُ بِـ/ رآياتِهاَ دِفاعاتِ رَجُلْ كانَ يُقاتِلَ الناصِحينَ مِنهاَ .، ( بِـ/ مَبدأ كُلُ ماَ يُقالُ عَنهاَ صَحيحاً ) لِـ/ أَجلهاَ تَكُونُ كَذبة أَشاعهاَ المُفسدِينْ .، ياآهه أَتأسَفُ لهُمْ مِنْ ردةِ أَفعالِي الرديئَة ، فَقد كُنتُ قاسِياً عليِهمْ وَ المؤلِمْ بِـ/ أَنهُمْ كانوآ علَى حَقْ .، أَثقلتنِي أَفقدتنِي الإتزآنْ وَ أبعدتنِي رِفقةِ الأَنصاَر وَ أَغرقتنِي فِي المَعصيَة .؟ وَ لكِنْ بِـ/ حجمِ الدماَرِ الذِي جَلبتُةُ لِـ/ نفسِي أَعماقِي روحِي .؟ أآهه أَعتذِر لِـ/ قلبٍ فيهِ النَبضْ يٌقاسُ بِـ/ حَسبِ كُثافةِ الغُصَة .! لكَ لِي أَيهاَ المُتبلِدُ أَعتذِرُ .! لِـ/ نَفسٍ وَصلَ فيهاَ الصَبرُ إلىَ أَقصَى فَقد جَلبتُ لهاَ المَشقَة .، لِـ/ روحٍ تُقهَرُ بِـ/ ثناَياَ الوجعِ الخامِلْ منِ تِلكَ الشَريعةِ جَنيتُ على أَثرِهاَ عَناءاً لآ يُطاَقْ بِـ/ جَهداً لآ يُحتمَلْ .، لِـ/ جَوآرحٍ إستنزفتُ بِهاَ كُلَ طاَقاتِي .، عُذراً منِي إلِي بَعد عُذرِ أَخِير لِـ/ قَرآبِينَ قَدمتُهاَ طَمعاً لِـ/ الفَوزِ بِـ/ جنةِ المُقربِينْ .، كُلُ ذلِكْ لِـ/ فاَجِرة أَيقنتُ الآنْ بِـ/ كُفرِهاَ .! ممم لَمْ تَكُنْ بِـ/ الحُبِ مُؤمِنة .، قَد خَالفتْ مُعتقدِ الرِباطَ المُقدَسُ بينناَ .، وَ المُؤسِفْ أَنَنِي وَجدتُ فيِهاَ ماَ كُتِبَ نَذيِرَ شُؤم وَ لعنةٍ أَزليَة .! بِـ/ لوحِ الخطاَياَ فِي الفصلِ الأَخِير لِـ/ دِستورِ العِشقِ المُطهَر .، الخَياَنة وَ ماَ أَشقَى ، خَرآئِطٌ مِنَ الأَسىَ تَمتدُ عَبر العِصُور .! ليسَ إلأَ وَقعُ عَظِيمْ يُصِيبُ أَقصَى اليَسار .! فَـ/ كُلَ شَيٍء قَد يَغفِرةُ قَلبَ المُحِبْ .، إلأَ أَن يُشركَ فِي الحُبِ بِـ/ أَخِر .! كَبيرةٌ وَالله لآ تُغتفَر :128: ’, بياَضْ ياَ صاحِبةِ النِدآء وَ منْ لبَى نِدآئُكِ يَتسكَعُ عِشقاً فِي مَوضوعِكِ القَدِيمْ وَ المُثبَتْ فِي أعلىَ القائِمَة .، وَ البقيةِ هُناَ بِـ/ قِسمِ الحَصرياَتْ لِـ/ يَعزِفَ الحُبْ : إوقفوآ كلِماتِ الحُبْ وَ إنصتوآ لِـ/ قٌولِي ، شَيٌء مُهِيبْ أَخفيتُة عَنِ الأَنظاَر .، عَنِ الحُبْ الذِي لَـ/ طالماَ تَجرعتُ أَوجاعِه .، ثمانيةِ وَ عِشرونَ حَرفاً ، مُنمقَة مؤرقَة مُزينَة حُباً وَ وجَع .، بعدماَ أَعطِيتُ الحٌبْ فِي أَذهانِ قُرآئِه بِـ/ تلكَِ الأَحرفْ ( مَعناً أخَر ) مُغرِي حَدُ عَضِ الشِفاَة .، ذلِكَ ماَ يَقولُ عَنهُ الناَسُ مُؤخَراً بِـ/ أَنَني مَرجِعاً يُوآزِي مَقامِ قاموسِ المُحِيطْ .، هَكذآ يَقُولونْ .؟ لآ يعلمونْ حَقاً بِـ/ أَنَ وَجهِهاَ نِصفُ أَبجدياتِي .، وَ أَن أنوثتِهاَ عَناوينَ مؤلفاتِي .، لِذآ لمْ يأتِي يَوماً أَكشِفُ فيِه عَنْ رسائِلي الحَمَرآء .، ثُمَ أَنِي لَستُ بِـ/ إسطورةٍ لِـ/ شيٍء مُزيَفْ .، فَقد كُنتُ مُتحفِظاً وَحقاً أَجدتُ تَملُكَ أُنثاَي ، حَدِ الإحساسُ عَنْ ماَيحدثُ لهاَ دُونَ طَرحَ الأسئِلَة .، مَجنوناً بعضَ الشِيء فَقد عَزلتُهاَ عَنِ كُلِ شِيء .، أُنثاَيَ عِن نِساَءِ العالمِينْ .، فضلتُ إبعادِهاَ عَنْ فضُولِ الرِجاَلْ .، وَ نَفيتُهاَ عَنْ أحادِيثِ النِساَء .، حَريصٌ جِداً علَى نَبشِ كُلَ مَدخلٍ يُؤدِي إليهاَ .، وَ قد علِمَ الجمِيع بِـ/ أَنَ منْ يَقترِبُ منهاَ مَيتٌ لآ مَحالة .، فَـ/ أَناَ لآ أعرِفُ شَيئاُ عَن الغِيرة سِوى القَتلُ فِي حينِه وَ الإنتِقاَمْ بَلْ أَشدُ مِنْ ذلِكَ نَكالاً ، وَ أنِي لَهُ مِنْ أَلدَ الخِصاَمْ وَ علَى هَذآ الأمرِ كُلِه لـ/ ذُو بأسِ شَدِيد .، سُحقاً لآ تَستحِقُ طُغيانِي عليِهِم فِي الخَفاَء ولآ حَتى هَدرِي لِـ/ دِماَء الأخرِينْ .، مَع الإشرآقةِ أَبتسِمْ وَعندَ المَساَء أَعدُ لَهُمْ شَيئاً يَفُوقٌ مَعانِي الأَلمْ .، تَرياقٌ خاَصْ أرشُ بِهِ علَى مَوقِدَ غضبِي لِـ/ يَستكِينْ وَيهدأَ .، رُحماً لِـ/ ذلِكَ المُغفلْ مَنْ قَال بِـ/ أَنَ التَجولَ قُربَ مَحبوبتِي أَمانٌ وَ رآحةٌ تُمنحُ لِـ/ الغُرباَء .؟ كُلُ ماَ أَعرِفهُ عَنِي أنذآكْ بِـ/ أَنَنِي كُنتُ الحُبْ فِي أَحسنِ صُورة وَ ذُو شأنٍ عَظِيمْ .، وَ كُلُ ذلِكَ لِـ/ خاَئِنة ، مَعهاَ ظَننتُ بِـ/ أنِي الوَحيدُ بِـ/ قلبِهاَ .، وَ لمْ أَكُنْ أَعلمُ بِـ/ أَنَ الجمِيع مَعِي .، ياآهه كاَنْ إختيارِي لهاَ بِـ/ مثابةِ مَجزَرة .! يُقطعُ فيِةِ اللحمِ وَ العَظامْ بِـ/ أَلةٍ وآحدَة .، مم مؤسِفْ لقَد إستخدمتْ نفسَ الألةِ وَ الإسلوبَ نفسِه بِـ/ كُلِ إتقاَنْ .، ليسَ هَذآ ماَ يُحزِينُنِي .، ماَ يُحزِينُنِي هُو أَنِي كُنتُ أُنادِيكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط بِـ/ حُنجرةٍ فارِغةٍ مِنْ فِعلتِكِ المُشيِنَة .، لآ أَقوىَ علَى الحدِيثُ و لآ علَى الصَمتْ بَلْ أَنَنِي رُغمَ السنِينْ لمْ أُشفَى بَعد .، وَ أَنَ كُلُ هَذآ ماَ زآلَ يؤلِمُنِي حَتىَ اليَومْ وَ الأَشدُ فَتكاً بِـ/ أَنهُ مُغلفٌ بِـ/ الصَمتْ .، وَ أَنَ أتخيلَ العالمِ دُونِكْ .، وَ أن تلمحِينَ طَيفِي و لآ تَشتاقَ عِناقِه .، وَ أَن أَجعل مِنَ هَذآ المَساَء وِسادةِ شَوقْ تَنتظِرُ غَفوتِكْ .، وَ مِنَ الصَباح ساَعةُ حائِط تَدقُ أجرآسِهاَ فِي كلِ دَقيِقةٍ وَ ثانِية مِنْ شَدةِ تَرقُبِكْ .، وَ أنَ لآ شيَء يَصِلُكِ مِنَ هَذآ الجِنونَ والأَلمِ وَ أَساطِيَر الحُبْ وَ الحُزنَ المؤبَد سِوىَ جِرآحَ صَوتِي ، مُختلِفةٌ نَبرآتِي مِنَ المَريِرِ إلىَ المَرآرة .، آاهه أَعلمُ بِـ/ أَنكِ تُرآقبِيني وَ خَطوآتُكِ تَتمزقُ غِيرةً علِي . ’, حَبيبتِي .! لَمْ أَكُن أَنوِي فِرآقُكِ أَبداً .! وَ لكنْ شَيئاً ماَ بِـ/ دآخلِي تَكسَر تَحطمَ تَهاَوى كَـ/ عقدِ فَرحٍ مَبتُور .، ماَ فعلتيِهِ لِي وَ هذآ الشيُء الوحِيد الذِي أَشكُركِ عليِك بِـ/ أَنكِ وَ ضعتينِي عِندَ الهاَوِية وَ رحلتِي مَع هَذآ وَ ذآكْ .، حَينُهاَ لَم أَكُنْ أَود بِـ/ البُكاَءِ كُنتُ أُريِدُ فَقطْ أَن أُجهِضُكِ مِنْ عينِي .، ماَ أَشعرُ بِةِ نَحوُكِ فِي ذلِكَ الحِينَ وَ الآنَ وَ بعدَ حِينْ يُشبِهُه التَنهِيدَة لآ يُحكَى وَ العِبارآتِ كُلِهاَ أَقلُ مِن أنْ تُكتُبْ .، وَ هاَ أناَ أَتسائَلُ مُجَدداً .! عِندَ أَيِ سَطرٍ لِي تَوقفتِي .، وَ عِندَ أَيِ فاصِلةٍ وَ نُقطَة تَمنيتي عِناقِي .، وَ أَيُ بَوحٍ هَذآ يُجبِرُكِ علَى قِرآئتِه دآئِماً كَـ/ فَرضٍ يَومِي .، أعلمُ جَيداً بِـ/ أَنكِ هَذِه اللحظَة أَولَ قُرآئِي هه .، لِذآ تَعالِي الآنَ لِـ/ أُخبرِكِ أَنَ عصافِيرَ العافِيةُ بِـ/ قلبِي لمْ تَعُد تُغنِي .، وَ أَنَ الحَنينُ لكِ مُوجِع .، وَ أَنَ الشَوقٌ لآ يُكَفُ عَن دَقِ أَجرآسِهِ فِي روحِي وَ يُفزِعُنِي .، وَ أَنَ لآ شَيَئاً يُظاهِي خِيانتُكْ .، ولآ شَيٌء فيِكِ يُذكَر .، فقَد سَئِمتُ العَفوَ وَ الإنتِظاَرِ وَ البُكاَء .، لآ أُخفيِكِ سِراً بِـ/ أَنكِ علَى فَترآت ، قَد لآ تَتجاوزَ الدقيِقة .، تَمُرينَ بِـ/ بالِي .، تِلكَ الدَقيِقَة كَفيِلةٌ بِـ/ أَن تُحنِطَ مَشاعرِي عَنْ الكُلْ لِـ/ أَجلكِكْ .، بَلْ أَشعرُ عِندَ مُرورِكِ هَذآ بِـ/ أَنكِ الحَياة التِي تَتكاثرُ فِي دَمِي حَينَ أَشتاَقْ .، وَ هذآ ماَيدفعنِي دَوماً علَى التَبرعَ لِـ/ بنكِ الدَم علَى إستمرآر هه مم عُذراً لآ تَنزعجِي مِماَ أفعلهُ عِندَ صُدفةِ لِقائُكِ طَيفاً يَزورَنِي .، فَـ/ التَبرعُ أَفضلُ خِيار لِـ/ تِلكَ الحاَلة .، فِي الحَقيقَة لَمْ أَعُد أَملِكُ خِيارٌ أَخر سِوىَ جَمعُ ذِكرياتِي مَعكْ فِي صِندُوقْ مُغلَفْ .، إذاً لِـ/ تَكُن هَديةٌ جارتِي المُسِنَة بِـ/ مُناسبةِ شِفاَءُ ( كلبِهاَ ) المُصابُ بِـ/ السُعاَر .، قَاتلتِي كونِي بخيِر . ’, إلى هَناَ يكفِي ثَرثَرة .، لناَ لِقاَء فِي رَصيِفٍ أَخر قَد يَمتلأُ بِـ/ مَرضَى الحُبْ .، # هَمسَة تَسكعوآ جَميِعاً بِـ/ كُلِ ماَ أُوتيتمْ مِنْ قًُوة فَـ/ الحُبُ هالِكٌ لآ مَحالة .، لَمْ أَقرأَ فِي نِهاياتِ الكُتِب وَ سِيرةِ العاشقيِنْ رِباطاً يَدومُ لِـ/ الأَبد .، إنْ لمْ يَنتهِي اليَومْ فَـ/ غَداً وَ حِدوثِ ذلِكْ قَريِبٌ أَكيِد + ورودِي وَ هَذِه المُوسِيقَى نِدآءُ قَديِمْ ( تَسكعوآ أَيُهاَ العاشقيِنْ ) .! بِـ/ قَلمْ / مُتبلِد ! / ؛ # المُدآخلَة اقتباس:
’, نِدآءُ قَديِمْ ( تَسكعوآ أَيُهاَ العاشقيِنْ ) .! حَسناً ، تِلكَ المُعلقَة تَتصدرُ قاَئِمةِ الحَصرياَتْ .، إحتياَجٌ وَ فُقد وَ خِيبةٌ وَ هَذِياَنْ ، أَحبهَا القُرآء .، الصَمتُ خاَرجَ قُضبانِ الحُزنَ ( مُوجِع جِداً ) .، ممم أَناَ كَـ/ مَنْ يَتأَكلً حَينَ يَكُتُبْ .، فَـ/ قلبِي مِثلَ الجليِد وَ لَكنْ أَشعرُ بِـ/ أَنِي أَحتَرِقْ .، ياآهه هَذآ العَزفُ مُوجِع .، وَ كُلُ شِيٍ فِي الحُبِ مُوجِع .، # ياَ مُستبِدة ماَزِلتُ أَتجاهُلُ مَساءٍ يَلِحُ بِـ/ السُؤآلِ عَنكْ .! لِذآ أَنامُ كَثيِراً لِـ/ قتلِ الوَقتُ الفاَرِغُ مِنكِ .، وَلكِنْ أَن تَزُورُنِي الأَطِياَفُ بِـ/ إستمرآر فَـ/ ذلِكَ يعنِي أَنَنِي قَد أَحسَنتُ تَربيِتُكْ .، سَلآمٌ لِـ/ الذِينَ مَعكَ وَ لِـ/ الذِينَ مِثلِي .، يَنخلُونَ العاَلمْ بَحثاً عنكِ مم فِي الحَقيقَة لَستُ مِنَ أولئِكَ الضالِينْ .، رُبماَ الكَثيِرُ يَفتقِدُكْ وَ لكَننِي أَنقاهُمْ وَ أَجملُهُمْ وَ أَصدقُهُمْ شِعوراً . # لِيَ عَودة مَع الرِدُود + التُوليِبْ الموضوع الأصلي: نِدآءُ قَديِمْ ( تَسكعوآ أَيُهاَ العاشقيِنْ ) .! || الكاتب: آبرِيل+ || المصدر: منتديات أمل عمري
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|