كالظِلِّ في المرآهْ
من بعدِ حمدِ الله
سبعٌ من المَثاني
تعاويذَ ما فتِئتُ أردِّدُها
لأنبعثَ بطهرِ أنفاسكِ حياهْ
أسلمي جفنيكِ للكرى و ابتسمي
أقسمتُ لا أُغادرُ المرآه .
مُتَّكَأْ -..
أعددتُه ملتحفاً شعاعَ القمرْ
من شوقٍ أملٍ و حنينْ
فقطْ لأراكِ يا صغيرتي
كفراشةٍ بيضاءَ
شغباً في ليالي الحالمينْ
أُمنيه -..
إبتسامةُ ثغر
فوحُ عِطرْ
حمرةٌ من الخجلْ
بعثرةُ أوراقي على عجَلْ
شغبُ طُفولةٍ
شوقٌ و حنينٌ و جنونْ
فقطْ كوني سعيدةً كيْ أكونْ