هذي قصة كيبوردية كل واحد يكملها شوي من خياله بحيث ما يختل ترابط القصة :
آب إلى مسقط رأسه بعد غربةٍ نافتْ على الثلاثين عاماً فاستقبله أهله وأحباؤه بالعناق والقبل ، وكانتْ عيناه أثناء ذلك تتصفح الوجوه بحثاً عن تلك الفاتنة التي خلفها في وطنه قبل رحيله فلم تقع عيناه عليها , فاربد وجهه وحاول إخفاءه ورسم البسمة على محياه فلم يُفلح في ذلك .
بعد انتهاء مراسم الاستقبال يمم وجهه إلى منزله واستلقى على الأريكة .....