بظلك السامق ... تفيأت كلماتي تساومني على أن افترش نسيمك واقتات من عطرك ما يُحيي الرميم . . EZEL أيتها الموسيقى الشغوفه برسم لون الذكرى على قمم قهوتي وحتى وسادتي .. وكل الطرقات حولي .. ماطره بعقيق الغسق فيني .. ضج الوتيد وحتدم امره بالسفر قَسراً لِمرابع الوَسم الماضي اقطف رحيق همسك من جوف الصمت القم من قصائدك مايسد رمق الحنين فـ يلتهب مخدع اللهفه فـ ارتب الشروق على وجنتي المتعبه وأهندم ظفائر النهار العثه فـ أسمع اسمي من شفاه الصدى فيهتز عرش الكبرياء واسقط خضوعاً لبيك أنا ولا اجد إلا تسكعات ظلي أنا تروف على حال المحطات التي كانت معالم حضارات عشق وباتت حزينه كـ دار المسنين البارده هي الاقدار لا مُنتهى منه وان طاف دهراً من زمن واشبع جثمان التمني على فواصل الموسيقى .