#1
|
|||||||||
|
|||||||||
صدّة المقفي
مدخل
قآلت ورب البيت سولفت بك تو لأمي وقلت أحب شآعر شمآلي ! شآعر شعوره غيم و مصآفحه نو أمطّر جنونه في مسآحة خيآلي ! قلت المشآعر ريح يا طفلة الضو تطير بي لأخر ملآمح وصآلي ! عمق من بدايـات العمـر لأوّل خريفـه من مراهيش الحنين إليـا عجافـه كل ما سلّ العتب فـ/ الصدر سيفه قام يحصد ما بلـغ منّـي قطافـه خلّها تقنب ورى العوج الرهيفـة الشعور أحيان موته في ضفافـه صاحبي شاعرك ما همّه رغيفـه الزمـان المـرّ علّمـه الصلافـة كنت الأجمل للطواريـق العفيفـة آه يـا ذنـبٍ تعمّـدت إقتـرافـه غيمك اللي مـرّ عدّانـي رفيفـه ماسقى جرد الضلوع ولا جفافـه والهقاوي عـوّدت منّـك معيفـة شاعرك ضيقتْه من قافـه لقافـه صدّة المقفي عن المقبـل كليفـة وأنت ما قصّرت في مـدّ الكلافـه هاجسي وعيون هالليلـة كفيفـه لا تلوم القلب وإن ناظـر خلافـه ضاع في هالعالـم الممتـد زيفـه وأنت تدري قيمة الشعر إختلافـه غنّ ما للـ/ آه في صدرك طريفة المقفّـي مـا ترجعـه الحسافـة لا توجّس من حنين القلب خيفـة ما بقى شيٍ مـن الدنيـا نخافـه عقب شفت الظنّ مايِشبع رغيفـة والقلوب أحيان تغريهـا اللطافـة قلت أدرّجها علـى راس المنيفـة وأرجع أزرع للجفا عمر ومسافـة مخرج أحيان تتنازل عن الحلم وتعيش أيّاة فرصة في طريقك .. وعادي لكنّ وحقّ الحب والملح والعيش إنّي ذكرتك بإنكسار المبادي لا تسأليني كلّ هذا الحزن ليش توّي فهمت إنّي ضحيّت عنادي مما راق لي لأرواحكم العذبة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|