#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مرارة اليأس
.
. خلق الله الدنيا وبها المتعة والمشقة وكثيراً لم تشبعه المتعة، وأيضا هناك من انتفخ من المشقة.. وأنظر بين حال هذا وذاك و الإختلاف، فتلك هي الحياة جهد كبير ودائم ومستمر، ويا ترى حال الإنسان..! لم نخلق هملاً أبدا، هناك سبب في ذلك لن ندخل باب العبادات والواجبات بين العبد وربه فالباب هنا كبير كبير ونحن المقصرون ولكن نرجو أن يكون العبادة والعمل والقول والفعل إخلاص لوجه الله تعالى.. مرارة اليأس والعيش في الحياة وكيف نتجاوزها؟ ونكمل الطريق.. ولماذا عندما نسقط نتألم؟ بالرغم من نهاية الألم، نعلم أننا سنقف بقوة أكثر، فهناك نتعلم وننتبه في السقوط الآخر من الأول. ( هنا لن ندع لليأس مقر) ولكن البعض أكله مرارة اليأس ولن يقف أبدا فقط انتفخ وبات بأرضه لا يتحرك أثقله الأمر أيضا من أسباب الوقوف والدافع في نفسك هو: أن لا تنتظر شيء من الناس ولا تتضرع لهم. العناية تأتي منك وبك وليس بغيرك. وقبل كل هذا دعها أمامك وفي نفسك السر الكبير في تلاشى اليأس هي سجدة لله في أول يومك وآخره وأعلم أنك خلقت لسبب مفاتيح امورك بهمتك وعزيمتك قانون القهوة جرعة تفاؤل وحسن الظن بالنفس حصري الآن نشر . . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|