#1
|
|||||||
|
|||||||
نِدَاء رُوح
،
حِينَ نُنْصِت لِنِدَاءَ الرُوح يِقْتَاتُنَا الشَّوْق ارْوَاحُنَا تُخَاطِبُ إِشْتِيَاقُنَا هَل هُم يَشْتَاقُون ؟ بَرْدُ السُؤَال عِبَارَاتهُ تَقْتُل ،، أَسْرىٰ دُوُنَ قُضْيَان الاشْوَاق صَوْتُ الالَم يُنَادِي لِمَا نَشْتَاق ؟ غَيِّمَه تُزَاحِم أَنْفَاس الاشْوَاق وَالوَجَع مَطَر تَتَغَذَّىٰ بِالقَلب حَتَّىٰ النِسْيَان لَمْ يَمْحُوهَا بِمَقْهَىٰ الإِشْتِيَاق صَوْت غَائِب وَبِطَاوِلَة الإِنْتِظَار مَقْعَد مَيِّت ارْهَق النَّبْض خَاصِرَةُ الالَم وَحَدِيثُ رُوح ! قَلْب يَخْتَبِئُ بِأَدْرَاج صَدْرُه حِلْم عَاري عِنَاقُ اللَّحَظَات يُعَانِق كُفُوف الوَجَع هَذَا اللَّيل مُلَبَّدٌ بِالحَنِين تَغْتَالُهُ تَنْهِيدَةٌ لِصَوْتُ الرَّاحِلِين [IMG][/IMG] تصميم سابق من اعمالي ونزولاً لرغبة القدير والكاتب الكبير متقاعد قد طلب أن اكتبها خاطره واتمنى أن اكون وفقت بذلك |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الدينُ بلا خُلُق، كالجسدِ بلا رُوح | الغالي | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 10 | 01-02-2020 05:39 AM |