#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
احببتك بـ ڪل جوارحي
أحببتك بكل جوارحى
أحببتك يا من داخلا أعماقى أصبحت تسافر أحببتك لأنك أنت من رتبة دفاترى و أحببتكِ أيضن لأنكِ قررتِ أن لا تغامرِ يشدنى نحوك سحرا أثارا داخلى بركان عشقى وعاطفتى .. أ ورغما كل ذالك لزلتى تتسائلي .. نعم أحبكِ لأنك جميلا وليس فى حبى هذا أمورا مستحيلا ولا تتردد أو تطلبى منى تفسيرا ولا تستمري ف فى حبى هذا أمورا جميلا سأظل أحبك و أن كان المشوارَ صعبا أو طويلا .. أحبك حتى و أن كان كل شى ضدى أحبك حتى و أن خانتنى مُخيلتى أحبك حتى و أن هربت منى كلمات أبيت شعرى .. و حتما سأظل .. و فى لحظات السكون لا أذكرُ شى غيرك لأنكِ تذكرينى بكل العصور التى تلخصت بك انت وفى لحظات التعبِ و السفرى لا أفكرُ بشى غيرك أنت ف بماذا تفسرِ هذا الشعور .. أحبكِ يا من لخصت كل العصور أحبكِ حتى و أن كان حبى لك أكبر جنون و سأظل أحبك مدام فى لغة العشق لا يوجد قانون .. و اركِ أمامى فى كل وقت يمضى أو يفوت فى لحظات السعادة و انشغالى تسرقينى من وسط الحشود ؛ تُسافر معى تركبين قطار مُخيلتى و ننسى المحطات و التذاكر و ذاك المكان المقصود .. تأسرنى نظراتك و أشرب من كؤوس خمر عشقك .. أحتاجك ك احتياج الزهرة لحبات المطر و تبحرين حماماتً بعيونى المرهقة من التعب و السفر و تظهرين لى ك صورةً مُصغره بفنجان القهوة أن شربتها ف الصباح أو صورةً على أحدى الجرائد تُلفت الانتباه .. أسعدنى عشقك يا من باتت بعينى أجمل النساء و لأنك جميلةً تُسافرُ داخلا روحى سأظل أُحاولُ دائما لفت ذاك الانتباه ف بجمال روحك اكتشفتُ العديد من الاشياء أنرت لى دربى و طورت من الفكر أيقنتُ فعلاً معنى معني الحب و الوفاء .. و على ذاك الشاطئ سأهمس للأمواج عن حبك كل مساء . |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خفقان قلبي واضتراب جوارحي | رويم | ضفاف المنبر العام | 7 | 05-17-2019 05:19 PM |