03-08-2017, 08:13 AM | #11 |
|
مرحبا من جديد لكل الأحباب: اقتباس:
الكابتن:
قرأت هذا في رد للفيصل الإستجابة نداء لتنفيذ مصلحة قد تكون فطرية أو غيرها كأنك تقول استاذ فيصل ان المصلحة هي الغاية والهدف والمنفعة الشخصية ربما لم تقرأ كل الحدبث الذي صار لطوله مع الفاضلة نوميديا للتضح لك الصورة أكثر, ** المصلحة هي الدافع لعمل أي شيء, هي المُحرك للعاطفة بتكوينها الكاره والحاب, فلولاها لن نفعلَ شيء, والغاية هي الحصول عليها. عندما تدفعني مصلحة خاصة بي؛ أتجه لتنفيذها, وعندما لا يدفعني اغراء/ ضرورة لا أفعل شيء اتجاهها, هكذا هي الطبيعة الوجوديه لكل المخلوقات, نعلم جميعاً أن التدخين,مثلاً, مُضر بالصحة , عندَ ادمان النيكوتين, يدفع الدم لطلبه, مصلحة الدم دفع المدخن للتدخين وهو في نفس, يتمنى الخلاص منه. اقتباس:
معاند الجرح: أم لطفل وتحضنه وشخص يدفع لها مبلغ خيالي قد لاتتصوره بترك ابنها عندها خيارين : فلو اختارت هل للمصلحه مكآن هنا اعتقد تناقض لانها بكل تأكيد تتجه للعواطف والمشاعر واستجابه فطريه رحمة وحب الأم لابنها إذن فعل أكبر من إن يكون مصلحه فليس كل عمل او اتجاه نسميه مصلحه العاطفة والحس الإنساني والضمير, هم أدوات تنفيذ المصلحة وليسوا عوامل تشريعٌ لها, سلباً او إيجاباً حسب ماتقتضيه دوافعها. "التشريع في المصلحة والتنفيذ بالحواس " هناكَ من يبيع أبنه لأجل مصلحة الحاجة للمادة لبقاء البقية على قيد الحياة, وحب الوالدين لأبنائهم فطرة الاهية زرعها الخالق, الحُب الأبوي., المصلحة هي الحُب الأبوي الغريزي. الحقيقة الواضحة الراسخة فيما يخص اصراري على أن التكوين البشري كله مبني على مصلحة هو كتالي: الرب سبحانه خلق في البشر دوافع لكي تستمر الحياة, وحدد ضوايط تنظيمية للسلوك الحسن بينهم, وزرع فيهم تناقضات لكي يختبر قوة إيمانهم ليكونوا على درجات من القرب منه أوالبعد عنه وهذا ليس كُل شيء, بل وعدهم بالجنة كمُجرك لهم لينفذوا أوامره, فلولا مصلحة الحصول على الجنة لما صلى أحد, احتراماتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفهومها, المصلحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|