#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حاضرة الآن
. . . كـ صرخة الوجع والحزن تلك التى سبقت الصوْت سُمعت بِ جدران الصدَى وبكى الصوت الحزين الشجي اعرفه .. اعرفه صوت البكاء به زفرة تعلّى / هدوء أكثر ويعلو .. ويعلو صوت النواح صار ضجيج مزعج يهدد صفاء الصوت النقي الذى بداخلي ../حاضرة الآن تلك الصرخة صمّاء لا أسمع صدى الصَرخة/ فقد هو الصدى فقط صدَى ........ يحضر الآن تلك الساعة حاضرة الآن مشاعر مرعبة قد اختلط بها أشياء ألقت خارجاً وهي أمامي فـ لست بحاجة أكثر لها بعد الآن هي حاضرة الآن ولكن لا تسمع فقط تنفجر بنا وتجعلنا أكثر سمعا الألم اصعب شعور ،، لا أتكلم لا اعبر ،، فقط اشعر بألم يقطع القلب ،، هكذا الألم »» اكثر صمتا ، اكثر مدا أكثر أثرا * حصري * بالإضافة . . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الآن, حاضرة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|