يسعدني في هذا الليلة الجميلة، أن أفتتح مدونتي المتواضعة ،لأترجم فيها أحاسيسي ومشاعري
سيكون كل مافيها،من بنات فكري،ولن أتطرق للمنقول مطلقا
تتراكم في أرواحنا الكثير من الأفراح والأتراح،وقد يكون القلم هو المتنفس لما يعلق بها من ذكريات قديمة،أو مستجدات حديثة
أستمد من الله العون،وأرجو أن أوفق في كل كلمة أدونها