#1
|
|||||||
|
|||||||
عـتـيــم اظـلالـهـا
يـالـدفـاتـر كـفْـكِـفـي الـلـيلـة عـتـاب
لـلـقــصــايــد دِقّـــهـــا واجْـــلالــهــا الـشـعـور الـلــي تـقـاطَــن الـغـيـاب ســبّـة الـلـي وادعـتــنـي إبـشـالـهـا جـات في لحظـة وصـايف واغتـراب تـعـتـذر وصــورتــي افـ سـلسـالـهـا تـسـألـيـنـي عـن دقـاقـيـق الـجـواب الــمــشـاعـــر غــايـبــن مــجــالــهــا بـيـن لـحـظات الـقـفى والاضـطـراب الــمــشـاعـــر الـــوداع اغــــتـالــهــا مـا بـقـى منها سوى لـمح الـسـراب مــقــدر اوصـلّــه . عـتـيــم اظـلالـهـا أعـجـز اكـتـب الـقصـيدة بانسـيـاب فــي ســؤالـك حــالــتـي يــرثــالـهـا لاكـن إخْــذي مـا نـقـشـته بـالكـتـاب بـجْـدف إبـحوري وأطـش إبجالـهـا وأقــطـف إلـئـال ومـراجيـناً صِــلاب كـلـمـتـي لا قـلـتـهــا . حَــي فــالهــا وأخطف السنام ولـو فوق السحـاب الــشـدايـــد حـمـلــهــا مِــشــتـالـهـا وأوصـل الـقـمّـة علـى رجلي ذهــاب جــيــتـهـا الــزمـــان دون إحـبـالـهـا عاشقن عمـري على حـبّ الصعــاب الــمـواقـــف ذكـــرهــا بــ افـعـالــهــا وياللـه إلهـمنـي طريقـي للـصـواب دونــك الـصـعــاب مــالــي ومـالـهــا يالـدفـاتـر قـصّـتي فـيـهـا انـجـذاب تـطـرب الـعاشـق فــ/ جَــر مـوّالـهــا الـجـميـلـة قـابـلـتـنـي فـي ضـبـاب والـمـطــر حـضّــر كــمـا جــمـالــهــا واجـهتـني ابـزيـنـهـا ابـلـيّـا نـقـاب وشـالـهـا عـلـى الـمـتـن يـحْــلالـهــا الـوجَـه مـن شافـه ابصورة يـصـاب هـقـوتـي مــن شـافـهـا يـسـعــالـهـا والشعَـر ممزوج مـع حمر الخضاب والـحـقــيـقـة مــنـوتــه لـــو نـالــهــا تـلـعــة الـجـيــد تـفـاديـهـا الــرقــاب الــكــدر مــن شـانـهــا يـصــفـالــهــا والـردايـف عـالـيات(ن) كـالـهـضـاب الـنـوايـف تـرتــخـــي تــنــحــالــهــا جـات تشرح ظـرْف والدمْع انسكـاب يـالـلـه إن أحـــوالــهــا تــرفـــالـــهـــا عـذْرها الـقـتّال صادف شي عُجــاب الــعــذر مــن صــوتــهـا يــفــدالــهــا وصـفـة(ن) لـعلاج عـاني الاكـتئـاب وذي تــفــاصـيـل الــوداع إلـحـالـهـا والـبـقـايـا سـرّ عـنـدي مـــا يُــجــاب الـمـشـاعــر غــايـبــات أقــفــالــهــا مـا ظـمـيـت إلاّ على شيّ(ن) مُـهـاب ومــا قــطــع ظــمـاي كــود أطـلالـهـا راهـنـتــنـي حـبـهّــا دون انـسحـاب والـجــنـون غــايــتــه يـــضــفـالــهــا مــا نـسيـتـهـا وكـلّـي لــهــا اقـتـراب مـعـتـبـر نـفـســي مـعـاهـا اقـبالـهـا والـغـلا لــو هــو بــدى بـه انـحـداب ذكــرهــا عـلــى الـشـعـر مــعــدالـهـا تـدريَ إن حـبّـي لـهــا لهْـب وشهـاب والـقــصـايـــد كـــلّـــهـــا لــهــا لــهــا أنـتـظــر رجــوعــهــا حــــدّ الـعــذاب ولـو تــمـوت الــروح بــي حــلالـهــا أحـمـد الـله انّّـه ألـهـمـني الصـواب شـلْـت ذكــرهــا جـعــل لـي شـالـهـا يـالدفاتـر جيـت مخلـص بالجـواب قـــالـهـا الـعـوفـي فـهـد لــك قــالـهـا ،،،،،،،،بــــرد ودفـــا،،،،،،،، |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|