08-02-2017, 01:25 PM | #11 |
|
.
. . عدت يارفيقة الحرف يَااااااهـ أَلِشُرْفَةِ تَذْكُرِيِن ! وَأَعْلَمُ بِأَنَّكِ تَذْكُرِين هَانَحْنُ نَسْتَعِيدُ عُمْرُنَا ،، وَنُبْصِرُ زَمَنٌ لَمْ أُبْصِر سِوَاكِ وَطَن ،، وَمَا تَحْتُ الغَيَّم سِواكِ قَدَر يَنْشُدُ التَّوْبَه ،، وَأَنْت القَدَر مِنْ رِمْضاءُ المَسَافاتِ نَكْتَوي وَمِنْ الفُرَاقُ سَقِيمٌ وَلَم أُبَالِي وَمِنْ لَهِيبُ الشَّوْقُ رَسَمْتُ حَيَاتِي هُو قَاتِلي وَأَنا مَقْتُولٌ ،، إِنْ عَشِقْتُ سِوَاكِ آهـٍ أَيّتُهَا الشُرْفَةُ لَوْ تَذْكُرِين وَكَمْ مِنْ أَحْلامُنَا تُدَوِنِين بُسَطَاءَ نَقْتَاتُ حُزْنٌ ولِلحُزّني شَاكِرِين القديرة / نوميديا أي حرف تمتلكين عرفتك وحرفك شاهق ينثر مداداً عذبٌ وهنا صوت الالم وعتاب الغياب هكذا انت منذ عرفتك مميزة ولديك فكر قل نجد مثيله العرّاب مضى وقد مضى |
|
08-02-2017, 03:59 PM | #12 |
|
أحفظ صورا في أقرب جيب من القلبِ و لا زلت أبحث عن بقايا الرّماد في سؤالي الشتوي
هذا نص مختلف والاختلاف هنا كان في جمالياته وانسيابيته لا يطول الحديث عن نص لا يحتاج لحديث بل إلى قراءة فكل سطر منه يستحق الأقتباس حتى الفواصل وعلامات السؤال والتعجب رائعه تقديري |
|
08-02-2017, 04:09 PM | #13 |
|
|
|
08-02-2017, 04:20 PM | #14 |
|
اقتباس:
نوميديا ارتجال اللحظه ... ماهذا الارتجال الموجع بحق..!
بأي احساس كتبتي وبأي روح نزفتي وكيف للوجع ان يؤلم اظلعك الرقيقه وكيف لسُم الفراق ان يُتعب قوتك وانتي من نقتات القوه من صمودك واحرفك رويدك رويدك فقلوبنا لم تعد تحتمل .....! لقلبك دعوات ولوجعك وثبات قوه ولكِ ختم وتنبيه و300مشاركه وأنا .. أبعثرُ الكلمات .. أخنقُ زفيرا يصّاعدُ من كبدٍ موبوئة بالحُلم كمن يَقتلع ضِلعه ليكتب به تصفّق الرعشة بين جسدٍ وروح فتنسابُ آلاميِ و ذكرياتي وكأنها في إحتفالية غيرَ ذلك يا صاحبة القلب الصفيّ .. لستُ أخاف حتى لو سفك الورق هُنا ثانية.. أشكرك من الأعماق يا طهر |
|
08-02-2017, 04:56 PM | #15 |
|
اقتباس:
..
ليت الحياة كما تمنيتِ تقف عند كلمة او لقاء أو ضحكة فرح او موعدٍ محموم ب الحب ثم تنتهي على هذا الجمال ولا تصيرنا رماداً تبعثره الذكرى أينما وجهت واينما حلت .. ليت الحياة موقف عابر يختزل كل شعور جميل ثم يعبر وكأنه هباء منثور لم يخلق ولم يكن ليت الـ تمنى يجيد وليت ليت تنتهي / وصل إلينا شوقك ووجع حنينك شعرت بك وكأنني انا من يكتب هذا الـ شوق ويترجمه بدمه قبل دمعه النوميديا سيدة الابجد هل تكفيك أسعدك الباري فوالله كل الحروف اقزام امام هذا الجمال رغم انه وليد لحظه وبوح محموم قبلاتي .. تهويدة .. كأنّك هِبةَ هذا المساء وزينة هذه الساحة والرفقة التي أنعمَ الله علينا بها ولولا يفنّدون لارتكبتُ كلّ شعرى ولوصفتُ كلّ ذكرى في حُضور الملأ كي يشهدوا ..* على كلِ التفاصيل شكرا لكِ ولدفىء الإحساس الذيِ وصلني ِِ وعناق لكِ |
|
08-02-2017, 05:05 PM | #16 |
|
اقتباس:
ذلك يا حبر لم يكن سوى تخاطر مع الوحدة أحدّثها عن شوقي للدّيار والتفاصيل وهي أوراقٌ آنستنا في الوحشة .. فغدت على جِباهنا عناوين وعذبُ تواجدك أيها القارىء من زوايا غير مرئية تحية و :113: |
|
08-02-2017, 05:22 PM | #17 |
|
|
|
08-02-2017, 06:19 PM | #18 |
|
اقتباس:
الحياة في مَفاصليِ لا تشبه الموت كثيرا ولكنّها تتقاسم معه بعض الملامح.. فكلاهما شاحبٌ يعصرُ في النّفس الألم والخوف
الرغيف هو أوّل أمنيات النّاس على هذا السطح من الكون أمّا أنا فأول أمنياتيِ و آخرها وألحّ عليها أن أقابل البحر وأغطس هامتي فيه وأتنّفسُ عُمقه وأشرب ملحه.. حتى تنتهي غُربتي يا رفيق التفاصيل هذا حالي فكيف يخفق قلبك في غيابها .. ؟!* وما يفتأ يُخبرك عنّي .. ؟* وهل تحفظ سرّي وملامح حضوري وتسريحة شعري في ذات الميعاد .. !!* لماذا إذا لاَ تتعجل النّسيان لتعبركَ ذاكرتيِ ؟ لعل الحياة مدرسة نحتاجُ لأن نُكذبها بأنفسنا وتكابرنا يُدَلِلُ على ضعفنا . ليس قوتنا ... هي مرحلة من كبت النفس على تنهيدةٍ طويلة ... ودمعة على الوجنتين ساخنةٌ ذكراها ، حكاياها ... رغم يقيني بأنني أستطيع مجاراتك هنا ... وبث الأمل في روحك إلا أنني لا أستطيع ذلك الآن ...! فأنت من علمني الوقوف بعد الوقوع النهوض بعد الركوع ... كنت على يقين بأنك ستبوحين لنا بشيء ما وليد لحظة الليلة ... وكنت أول المتواجدين ولكن ، يجب احترام القلم الذي أباح بمكنونات قلبه هنا والوقوف لحظة صمت والنظر إلى اللا عَلَّني أستشعر بعضا من شعور أصابك ... نوميديا أقولها بتنهيدة طويلة لا أعلم لمَ؟ .ولكني على يقين بأنك أخت الرجال وكفى عبيدة .. سلام عليكَ وكلّ تحيّة بعد ذلك تبتغيها وكلّ العطور التي تشتهيها وكلّ طيّبٍ ومن الورد ننثر والياسمين وكلّ فوّاح يَليق بالمقدسي ولو طلبتَ أيها المجاهد المرابط عاليا تطاولنا وقطفنا أو طلبتَ أسفلا انحنينا والتقطنا فلكَ و لصناع الأمل .. ترخص أرواحنا ثمّ تعال .. ؛' وهذا حرف حليف منذ أن كانت نوميديا تنحت من الحزن تماثيلا فكنتم يا اصدقائي خير من زرع الأمل بذرا في صحرائي لست أنسى يا عبيدة .. وكل حرف لك هو بمثابة حلقة بالنسبة لي ولن تفيك كل حروف اللغة و سطورها غير أني ساخصك والقدس بالدعاء .. دمت أخا وفيا ودام نبض قلمك الذي لا يصدح إلا بأصدق المشاعر |
|
08-02-2017, 11:49 PM | #19 |
|
نوميديا
القلم الذي ينشرني نصفين بعده لااعي ماذا اقول واعني هنا يشج الروح نصفين لانه قلم جبار يُتقن بلورة احاسيسه باحتراف ايتها المفعمة روحها شفافية و رقة حس حقا لقد ظللت اتمل اللغة فلم اجد عبارة اثني بها على هذا التناغم الانساني الراقي لقد راقني هذا التصوف الشعري الذي يبدا من مقام الحزن لينتهي اليه في تجلٍ وجداني مبدع ان حزنكِ فكرة غريبة مغردة خارج سربها تتوقين الى عالم قصي تشتاقين اليه ولكن لا تعرفين كنهه احيانا كثيرة نحس ان هذا العالم ما هو الا اشباح نعيشها و ان وراءه جمالا سحريا تنشده روحنا فلا ندركه وستظل تنشده او لعل اجمل ما فيه من المتعة هو ذلك السعي وراءه ايتها النبيلة المميزة الفاتنة قد لا اجيد في حضرتك التعبير .. و أخطئ في الصياغة و الإملاء ولكن ذلك لن يمنعني أن أعرج على كلماتكِ لأنال منها رشفة الإرتواء ولم ارتوِ !! كنتِ بارعة بهذا السرد المدهش ولا زلتِ لادهاشنا تنشدين تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
08-03-2017, 12:18 AM | #20 |
|
يا رفيق التفاصيل هذا حالي فكيف يخفق قلبك في غيابها .. ؟!
وما يفتأ يُخبرك عنّي .. ؟ وهل تحفظ سرّي وملامح حضوري وتسريحة شعري في ذات الميعاد .. !! لماذا إذا لاَ تتعجل النّسيان لتعبركَ ذاكرتيِ ؟ ماذا فعلتي بنا يا نوميديا دخلت والعبره تخنتقني ... وأقرا وهي تتدفق كحرفك الذي ينزف أنينا لا أعلم لماذا المرأه القويه تعصفها الأمواج هل لتزاد قوه أم لتكون بصلابة الحديد .......... أعلم جيدا أنه لا توجد أحرف مسكنه أمتلكها ... وإلا لوهبتك ياها لكني اشير بأصبعة هناك .... أنه الأمل والسعاده ستأتي يوما لتبهجد ... حتما هناك حكمه يريدها الله نوميديا ..... قرأت كثيرا لأحرفك الحزينه ..... أسأل الله أن ياتي يوما أن أقرأ لنوميديا تكتب الحب والسعاده ,,,, أعذريني فاعلم أني صغيرة المقام أم أحرفك ولا يوجد عندي إلا الدعاء ويكفي أنك أعطيتنا شرف الأخوه للمشاركة أحساسك |
[IMG]<a href="http://a-3amry.com/up/" target="_blank" title="http://a-3amry.com/up/"><img src="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" border="0" alt="http://a-3amry.com/up/uploads/153540002153931.gif" /></a>[/IMG]
الأحساس الصادق ما مثل مثيل .... تشوف عيوب البشر بدون مجهر تكبير |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذّكرى, الدّمع, شَبابيك, عَصفت, هَوجاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|