08-03-2017, 03:27 AM | #21 |
|
الكاتبة القديرة. سيدة الكلم. نوميديا
هنا محمل. الذكريات. على موجات. الألم سردٌ ينبت في روحه المعنى الجميل وإن كان يتألّم .! الأشخاص ،المواقف ، الأعماق ، والمشاعر تختبر مدى القوة والضعف في المساحة التي تخصُّنا وأكثر من وجه يألف ملامحنا بين خطوات للأمام وأخرى للوراء .! نستدير قليلاً ونحلم كثيراً لِنعود لتلك المساحة وماذا تركنا لِأنفسنا .؟ هذا السؤال الذي يستلزم منا الحقيقة الكاملة .! غاليتي كم هائل. ادهش فيه نص الجميل الأليم لحرفك شكرآ. كبيرآ لقلبك وقلمك |
|
08-04-2017, 12:26 AM | #22 |
|
اقتباس:
اشد من الالم نفسه تلك الغربه
نتاقلم ونجامل النفس لتستريح نتوه بعالم ليس بعالمنا ونضيع الا ليتنا نستطيع النسيان لبرهة نبحث عن النسيان فنجده قد نسينا اتيحي لي متكأ لاشاركك الالم ي صديقه اياكِ ان تبكي ولست معك لابكيكِ اياكِ ان تتهشمي وتقعي ثمة من يتكأ عليكِ هذه الدنيا تزيد صلابة ونزيد قوة الى اخر قطره اياكِ ان تهتريء وان تغيب عنكِ تلك الملامح كوني قويه او تصنعي ذلك ولكن اياكِ واليأس الغربه مريره والاشد مرارة هو وقوعكِ وتهشمكِ ثمة من يتكأ عليكِ ي صديقه يرشف منكِ الامل خاطره كتبت من ينبوع عيناكِ ورسمت بمدامعها اعجابي لكِ ي انيقة الحررف وصاحبة القلم المخملي ../ الجميلة ملاك افتقدكِ وافتقد المكان .. لو أنك فقط تدركين حجم سعادتي بك وبوجودك هنا بعض الردود لا تقرأ بل تستنشق فقط لأنها كالبلسم .. دمتِ بالقرب يا جميلة :113: |
|
08-04-2017, 01:11 AM | #23 |
|
اقتباس:
تنفس نبضات فؤادي تتسارع عوده ..
يا ام البتول .. / ولكنّي فيِ المقابل لا أهرب سوى من لحظات حياتي البائسة إلى بقايا ذكرياتي ورسائله .. ♡ لا زلتُ كما عهِدتُني أمجّدُ تفاصيلا جمعتنا ذات ميعادٍ على الشرفة عووووووده مستعجله ..! اكثري الحديث .. في الصمت مشقه .! على عبده فقيره ..،تحمل ذات انطباع الحزن الموجود في السطور ولكن تختلف تحت اضواء الظروف .! يا ابنةُ يحي سلاماً ذو وقار .. وعهداً مني أقطعه امام الكل القرّاء لحرفك لا ملل ولا ملول ..! منكِ ومن ريشه تزفُ الضاد عروس لكِ حرفاً يجعل الصولجـــان ذات فؤاد حفيف يتسارع بـالانفاس لـ يهدى..! بنيان .. على شاكله الذكريات ورصيف عبور .. بذات العمر .! ويح اللحظات .. وويح الاسترسال ..! اكفيني ان شئتي .. لـ أكفيك بواقع اشبهُ بـ خيال ! اعزفيني لحناً اعزفكِ لحناً مصواغ .. اطربني حرفاً اراقصك ابجديات .. لم يبقى يا غاليتي الا حرفاً منهم باهت اقتسمُ معه الليل .. بين لوعه وحرمان ..! بين رغبه ميته وروح خواء .. لحظه بلحظه وتفاصيل جمعتنا .. على وسائد .. سريري الابيض .. ضحكه هنا طويله .. ( اثرُ دمعه هادمه).. ما جمعت الا الندم والحرمان ... نوميديا .. وهل لي بقولك تباً لقارئ لا يدركُ السطور بتمعن ( حرف سياده ).. يا ساده ويكفي ..؟ انا هنا لـ اقراكِ انا هنا لـ اقول ما اعذبكِ ... أيّتها الصديقة الوفيّة الوفيّة بعمق حقا لا تعلمين يا صولجان الملوك سعادتي كلّما رأيناك انا وحرفيِ تجوبين الارجاء وذكَرنا من سمرنا تلك الاحاديث وتلك الليالي التي لن يُعيدها التاريخُ لغيرنا وجودكِ في حياتي محطة أيتها الكِنانية حتى أني شعرتُ باتسّاع في الهواء وانتعاش عطره بك ِ فزال كل ما كان يكدرني تنفّستُ صعداء يكِ زوريني كلّ مساء وهنيئا ليِ بكِ .. انت صديقة واخت بكل ما تحمل الكلمة من أثقال |
|
08-04-2017, 01:24 AM | #24 |
|
اقتباس:
.
. . عدت يارفيقة الحرف يَااااااهـ أَلِشُرْفَةِ تَذْكُرِيِن ! وَأَعْلَمُ بِأَنَّكِ تَذْكُرِين هَانَحْنُ نَسْتَعِيدُ عُمْرُنَا ،، وَنُبْصِرُ زَمَنٌ لَمْ أُبْصِر سِوَاكِ وَطَن ،، وَمَا تَحْتُ الغَيَّم سِواكِ قَدَر يَنْشُدُ التَّوْبَه ،، وَأَنْت القَدَر مِنْ رِمْضاءُ المَسَافاتِ نَكْتَوي وَمِنْ الفُرَاقُ سَقِيمٌ وَلَم أُبَالِي وَمِنْ لَهِيبُ الشَّوْقُ رَسَمْتُ حَيَاتِي هُو قَاتِلي وَأَنا مَقْتُولٌ ،، إِنْ عَشِقْتُ سِوَاكِ آهـٍ أَيّتُهَا الشُرْفَةُ لَوْ تَذْكُرِين وَكَمْ مِنْ أَحْلامُنَا تُدَوِنِين بُسَطَاءَ نَقْتَاتُ حُزْنٌ ولِلحُزّني شَاكِرِين القديرة / نوميديا أي حرف تمتلكين عرفتك وحرفك شاهق ينثر مداداً عذبٌ وهنا صوت الالم وعتاب الغياب هكذا انت منذ عرفتك مميزة ولديك فكر قل نجد مثيله العرّاب مضى وقد مضى و تلك اماني واحلام على شراع منكس كمن يرسم خواطر على طريق عاقر .. للحلم بشيء من النبض ..وشعاع من شمس صفراء ..في عري السماء ... تتقاذفني الأقدار بين الأخماس .. وسندان الأسداس ..وماأهملت علامة الإستفهام ..ونقاط ممتدة ..لحياة ...ضبابية ومستقبل سريالي .. العراب أستاذي القدير ذكرتني يوم نزلت غريبة في صحرائكم منذ سنواتٍ خلت تقديري لحروفك الذهبية دائما وابدا |
|
08-04-2017, 01:38 AM | #25 |
|
اقتباس:
ويبقى تواجدك المقتضب على غير عادته يثير التساؤل أكثر من علامات الاستفهام والتعجب .. ليس حبا في كثرة الكلام لا بيدَ أنّي ما اطمئنّ رجائي ولا اكتفت أمنيتي بهذه القلّة ولكن دائما كنت أرى في قرائتك الشيء المختلف لكم اتمنّى أن تكون بخير سيدي غير ذلك سررنا بطلّتكم وشكرناكم تقديري لك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذّكرى, الدّمع, شَبابيك, عَصفت, هَوجاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|