09-09-2017, 03:16 PM | #11 |
|
|
|
09-09-2017, 03:20 PM | #12 |
|
|
|
09-09-2017, 03:36 PM | #13 |
|
اقتباس:
المدينة حينها بريئة كطفلة نائمة .
المدينة حينها وقورة كعجوز ارقها النوم . المدينة حينها نائمة في حضني و أنا حينها ساهر في حضن المدينة !!! .. كم تمنيت أن أحدثك عن آخر فيلم شاهدته . و عن آخر قصيدة قرأتها و أعجبتني . و عن آخر أمنية بعثتها من قلبي إليكِ . كم تمنيت لو أن هناك فرصة !. لأحدثك عن آخر رسالة كتبتها لكِ و لم تكتمل . أجمل الخواطر التي عندما تقرأ ، وكأنها تكتبنا ،، وكأننا نقرانا .. الكاتب ... منير لن أستطيع أن احدثك كم أنبهرت ، وكم أخذتني أحرفك وكيف تفاقمت الذكريات ولو ان هناك وقت ... لتكلمت عن أحساسي عندما قرأت وكم اشعر بالفخر انك انضممت لنا لكني أقول لك أنت متألق مختلف عن غيرك وحياك [/indent][/indent][/indent][/indent] |
|
09-09-2017, 03:45 PM | #14 |
|
|
|
09-09-2017, 03:49 PM | #15 |
|
|
|
09-10-2017, 01:46 AM | #18 |
.. عُباب /
|
..
لو انك هنا لـ اخبرتكـ كيف صامت الحروف عشراً عن التوهج عن عناق الحياة بعد فارقت عينيك .. لو انك هنا لتوهجت الحياة من بين عتيمها وأصبح الصباح متألق ومختلف / بعض الحروف تغنينا وتهندم بعض من اعوجاح .. حرفٌ يسطر النور ويصرخ به واهلاً تليق |
|
09-10-2017, 03:40 PM | #19 |
|
-
في المَدينة ما يُسقِط من وجنات الدهشة خيباتٍ كُثُر ولأنَّ لهفَة الصباحات تمدّنا بِالتفاؤل لا نتمادى في أن نكون غيرنا ، فالرسائل والأغاني والقصائد ما هِيَ إلا سُبل تُلِحُّ ذاكرتنا على استقبال أريج الحُب بين أعيننا غيرمعتادين أن نُدمن كُل ما نُحبه لِهذه الدرجة . دَلّني العنوان على ما يُبقي يَقيني بِأن ما نُخبئه شَيء عظيم ليس علينا الا الحفاظ على رونقهِ واختلافه المميَّز . وَردتي لك . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
اسودّت, خضراء, كانت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|