11-05-2018, 10:24 PM
|
#21 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهويدة مساء
..
.. هي لاتخاف من رحيله ابداً لانها تعرف جيداً حجم كبريائها وكيف ينفضهم للابد دون اكتراث حينما يحاول أحداً خدشه / مختلفه ي قانون كل شيء تلامسه يديك يزهر لاحرمنا نعم نعم تعلم ولا تهتم لأمره حديثك يزهر في قلبي وتعلمين ذلك.. دمتِ بحب وفرح وسعيدة بكِ |
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ 
|
|
11-06-2018, 01:57 AM
|
#22 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء
الكاتبة. الغالية /أنفاس
هنا كأن الحروف سكبت في اناء النون لتتجلى الكلمات بأروع المعاني وأعذبها لكل هائم بلغة الضاد وما أعلى ودون كيف لا والقلم كالمنارة يهدي للشطئان لن يخيب ظن قلم الرصاص حينما يفض كحله على الورق .. لتتسع بجمال روحك فقد فسحة رجاء حبيبة القلب. أنفاس هكذا وجدت خاطرتك التي أمتعتنا أدبا وبلاغة طبتِ وطاب حرفا صيغ بقلمك المبدع دمتِ متألقة دائما وأبدا ك أنتِ البياض والنقاء أينما حضرتي سعيدة بكِ دمتِ بحب وفرح لا حرمت طلتك |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
11-06-2018, 01:59 AM
|
#23 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسايف
- بين الكبرياء والرجاء طرق مختلفه .. لايلتقيان الا بطريق انا النادم انا نسيتك .! قانون قهوهة جميل ماسكب لنا قلمك هنا .. سعادة من الرب تغمرك ي نقيه  ليس لنا إلا الاختيار ممتنة لحضور راقي ك أنت اسعدني مرورك دمت سالما شكراً |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
11-06-2018, 03:04 AM
|
#24 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله
ليس كل رجاء ضعفآ ولا كل كبرياء غرور فــ عند ماتوقف سبل الرجاء .عزة النفس تلزمنا بالكبرياء الحميد سيدة الحرف كم اعجب بمثل هذه العقلية التي تتعامل مع المواقف حسب مايقتضه الموقف وهي تتيح الفرصه مع الاحتفاظ بالكرامه لك جل تقديري واحترامي نعم اتفق معك اسعدني مرورك الراقي ثم شكراً دمت سالما |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
11-06-2018, 03:06 AM
|
#25 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِأُزٌفَة أَلٌحّرٌوُفَ
نص
ملئي بالاحساس المرهف وشجن الوجداني سطور رائعه سلمتي قلمك راقي ربي يسعدك:137: أحاديثك لحن أحبه اسعدني مرورك الجميل هنا دمتِ بحب وفرح ثم شكراً |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
11-06-2018, 03:08 AM
|
#26 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار
وهل يصاحب المحب مرحلة عشق العذاب والسؤال عن الكبرياء فقط هى مرحلة رجاء وكان البحث أضنى الحبيب كنت هنا ووضعت ردى بالرغم ان بواطن حرفك يستحق الوقوف كثيراً تحيتى لجزالة الحرف وسير القلم جميل جداً.. ما تم ترجمته من خلال ما قرأته يسعدني ذلك حقاً شكراً لحضورك راقي دمت سالما |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
|
11-06-2018, 03:27 AM
|
#27 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس
سأخبرك الآن
لا شيء بين الكبرياء و الرجاء سوى فراغ مخيف..! وأسباب فاشلة لا تذكر نعم.. أتعلم لماذا؟ لأنهما ما أن يكتملان إلى حد ما تكون تلك الهاوية المميته وتفقد معنى.. أين أنت؟ من بعض ذلك الاكتمال.. احب الأنثى التي تجمع بين الكبرياء والحب دائما تكون لغز جميل لا تستطيع تحليله الا بشفره خاصه لها انتي مميزه لقلبي جدا اكثر ما قربني منك عندما صنع منك الحب انفجارا يدوي بالمكان كنتي كبلوره يتهافت الكل للنظر اليها وألان انتي قهوه لذيذة المذاق وانا احبك في الله  جميل جداً صفاء حديثك ممتعة دوما من عرفتك، و تعلمين مكانك بقلبي اسعدني حضورك المحبب لدي شكراً من القلب ثم أحبك الله |
|
|
. . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رجوتك فلا تردين الرجاء | عمرو الجوري | صدى الحرف و صخب الأعماق | 24 | 06-07-2019 10:10 PM |
العرض العادي
