كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-27-2019, 09:23 PM | #51 |
|
معك طعم المساغيرومعك حتى السوالف غير
معـك يا حلو تقليب المواجع بين كفينك تبختر بين دقات الخفوق ونشوة التفكير ترى كل الحياة اصغر من اللي بيني وبينك |
|
02-27-2019, 10:12 PM | #52 |
|
جامل العالم بضحكه وابتسامه
واحشم العالم ولو منت تهظمها لوننزل كل شخص في مقامه كان ثلثين العرب مانحترمها انشششهد ؛ |
|
02-27-2019, 10:16 PM | #53 |
|
صدقيني ماسهرت اكتب حكاية شهرزاد لا ولا هذا الصبا والا الصبا هذا لمن؟ انتي قلتي مايموت اللي على ارض الجهاد وياما قلتي لاتنام الا تحت راسك كفن لاخذلك الموت موت ولاتعيش بلا (بلاد ) ومن سرقك اليوم بكره مايعوضك بثمن |
|
02-27-2019, 10:23 PM | #54 |
|
ما على الارض شاعر ما هو رايح يموت اسجدي يا (الغريبة) لله وكبّـري عزي الشعر فيني ليلة اني اموت وادفنيني بآخر صفحه بدفتري |
|
02-28-2019, 07:56 PM | #55 |
|
انـت اضمنـك والشـك بـك مالحقـنـي
لاشك لو كنت اضمنـك مااضمـن الوقـت أنـا كـذا مـن يـوم ربــي خلقـنـي مااعـرف اوسّـع خاطـري لاتضايـقـت |
|
02-28-2019, 08:17 PM | #56 |
|
|
|
03-01-2019, 07:53 PM | #58 |
|
قلب حزين :
هل يكفي .. ما في العالمِ .. من أنهارٍ؟ كي أغسِلَ أحزانَ يَتيم هل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِ لأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟ ... مِنْ أينَ يجيءُ الحُزنُ وقلبي، أَوْصَدْتُ جميعَ نوافذِهِ لكنَّ الحُزنَ... "لعينٌ" يتسلّلُ أحياناً بثيابِ امرأةٍ لا أَعْرِفُها أو بكتابٍ ممنوعٍ أو بمواويلِ الغربةِ في ليلةِ صيفٍ قمراء مَنْ ذا سأُقَاسِمُهُ حُزني... في هذي الساعةِ من آخرةِ الليلِ ولا شيء سوى مصباحي الواني، والبقِّ... وأحزانِ الدُنيا تتكاثرُ كالطُحْلُبِ، فوق ضفافِ دمي... هذا الآسنِ.. في الزمنِ الآسنِ لكنِّي، لو أملكُ شيئاً غيرَ الشِعرِ لأَطْفَأْتُ المصباحَ.. ونمتْ! عدنان الصائغ |
|
03-01-2019, 07:54 PM | #59 |
|
قلب راحل :
الدمعُ ثلجٌ والبُكاءُ على رحيلِ الأمسِ لا يكفي إذا بكتِ العيونُ على الرحيلْ نمشي سُكارى والقلوبُ حزينةٌ حتى نعودَ مسافرينَ بلا دليلْ يا أنتِ يا وجعَ القوافي واحتدامَ البدرِ في الليلِ العَليلْ كَم أرَّقَتني في عيونِكِ دَمعَةٌ والشِّعرُ خُبزُ المُتعبينْ مَن علَّمَ الفجرَ المُزخرفَ أن يَجيءَ مُبَكِّراً يَروي ابتسامَكِ بالحَنينْ أنْ تنحني رأسُ السَّنابلِ كُلَّما احتَضَنَتْ بداخِلِها الجَنينْ! ... فَلَنا الدِّماءُ الجارياتُ على الطَّريقِ مِنَ الظِّلالِ إلى الظِّلالْ محمد عبدالرحمن شحاتة |
|
03-01-2019, 08:16 PM | #60 |
|
راعي السواليف و التشكيك
ما يلحق اقواله بـ فعله ، ولا اردى من اللي يسولف فيك إلا اللي قاعد ويسمع له ! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|