03-30-2019, 10:34 PM | #11 |
|
اهلآ بالناقد الأدبي والكاتب المميز
ماشاء الله. حديث البلاغة للخوض في مصرع المعنى. واضح تمامآ. لا تحتاج الا إضافة بسيطة. لا تكتمل الصورة. لطرح. الجميل الواقعي. المؤثر مقدمة. فاخرة. النادر من يتحدث حول محور المعنى صَدعِ الفُرآق فِي الأَروآح كَـ/ الأَطفالِ يَكبُر .، إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ، نُهمِلُ ذِكرهاَ .، أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب أَم لِـ/ حُبناَ فِيةِ لآ نود ذِكر سَيئاتِة .؟ ما تحدثت به واقع. فالعيوب ل الحبيب لاترا بالعين ولا بالقلب يبدو بسيطاً في الحب يكشف دائماً عن رابطة غامضة بين الحواس والمشاعر والحقيقة التي تبدو تؤكد أن الحب من القلب لكن العلم لا يتفق مع العشاق ورؤاهم فالحب عاطفة مرتبطة بإحساس تنقل المشاعر إلى العقل فيقرر أن يحب ويعشق أو يكتفي بالإعجاب أو أن يمر برفق مهمل أو أن يكره الإنسان من هنا يرتبط المفهوم بعجز الإنسان عن رؤية العيوب في من يعشق ويصدق هذا على كلا الطرفين على حد سواء والعيوب تعني أيضاً الأخطاء، فالمحب مشغول بالحبيب فلا يرى أخطاءه التي قد تسبب للاثنين مشكلات جمة. حين يغمرنا الحب وتكون علاقتنا ف اوجها ...نكاد لا نرى عيوبا في بعضنا البعض... ولكن (بعض العلاقات ) وخاصة القوية منها إذا ما تخللها خصام ...يتحول ذلك الحب لكره شديد...فيتمادى كلا الطرفين ف أذية الاخر متناسين الود الذي كان بينهما... ولكن ف الجانب الاخر هناك من يعرف عيوبي ولكنه لا يحاول تغيري لاصبح كما يريدني هو ان اكون..بل يتقبلني كما انا ...وهذا هو اجمل ما قد يحدث... عندما تحب شخصا من كل قلبك فإنك لا ترى عيوبه مهما كان..لا يحاول تغييرك ولا يجرحك ولا يذمك ولا ..ولا.. فمهما فعلت فهو يحبك يحبك لذاتك ولنفسك ولروحك...يرى انه بدونك لا يستطيع أن يعيش... لأنك بكل بساطة أصبحت الهواء الذي يتنفسه .. يحبك كما انت المشكلة الوحيدة في زماننا أن الفراق بينهم أصبح سهولة لمجرد التملل من تلك المشاعر .... نكتفى بذاك. ولك الشكر على طرح الوافر |
|
03-31-2019, 12:15 AM | #12 |
|
’,
أُلملِمُ جِرآحِي وَ أَمضِي قُدماً دونَ عَد دونَ شِعور .، فَـ بعضَ أَشلآئِي مِن هَولِ الجِرآحِ يَموت .! الأَحِبة بعيداً عَن الموضُوع .، أودُ أن أَقولَ لكُم ماَيصلُ بالمعنَى إِلى تَمامِة .، هذآ المُحتوى أَمامكُم أَستنزفَ منِي طاَقة تكفِي لِـ إِبتسامتِي حَتى الأَسبوعِ القادِم .، وَالله لم أنم سِوى قليل الوَقت فَلم أهنأَ بالرآحة من أَجل أن يكُون المُحتوى فِي أجملِ حُلة و بأجمل الكلماتِ الرنانة التِي تَصلُ إِلى مُستوى أَعلى من التأَثير .، فَـ أناَ لآأكتفِي بفصاحِة الكلمة بل أُضيف نمطِ البلآغة ومُرآعياً بذلِك قَوآعِد اللُغة .، قَد لآتدركُون الكم الهاَئِل مِن التعَب الذِي يُلازِمُنِي عندَ إِعدآد مُوضوعٍ كهذآ فيِة الحديثُ عن جُرحٍ غائِر فِي النفس مازلناَ نتألمُ مِنة .، فاَضلتِي قِلآدة وَ آلجمِيع " أَعلمُ جيداً عَن مَدى تَفاعلُك وَ مُحاولآتُكِ الدآئمة فِي الحضُور عندَ كُل مَوضوعٍ يُطرح فِي الأَملِ حَصرية .، لآ أُعاتِبك ولآ أُعاتِبُ أَحداً فكلُ ماَ أَردتُة هُو المُشاركة ولو بالقلِيل .، وَ حتى لآ أُخفي شيئاً هذآ الموضوع حصرية وَ لكني نَقلتُة إلى مكانٍ ماَ فية النِقاشُ وَصل حَتى الصفحةِ الخامسة .، لذآ بعض كلماتِي المُحفِزة هِي من أجل أَصدقائِي هُناَ فلو أَن الأَمر بقيَّ علىَ ما تنالةُ عطاءاتِي أو على المُستوى الأدبي عامة فِي حدودِ الأَمل لماَ بقيت .، أَمرُ البقاَء يتعلقُ بأرتباطِي هنا ببعضِ الأَصدقاء حتى وَ إن عجزت حروفِك قِلآدة عن التعبيِر فَـ يسلمو وَ أَخوتها فِي محل تَقديرِي رغم أنِي أَمقِت صاحِبُها بعيداً من هُناَ ولكن بحسبِ العلاقات أُسقط بعضَ التقاليِد وَ الكثير بالطبَع فـ هُناَ رِفاق جَمعنِي بهِم المودة مِنذُ زمنٍ بعيد وَ أنتِ مِنهم بالتأكِيد . رآئعون أنتم وماَ زِلتم # مع الردود لِي عودة |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 03-31-2019 الساعة 12:43 AM
|
03-31-2019, 05:18 PM | #14 |
|
الكاتب / متبلد . بداية من المقدمة الصريحة حتى آخر نقطة فيها كُنت أشدُّ على قلبي أن يثبت حقيقة ً ../ ليس لشيءٍ سِوى أن الكلمات الصادقة تعبر منّا إلينا دُون إذنٍ والبساطة فِي التعبير تجتذب العين ولعل الكاتب لأنّه أدخلنا في أجوائه ومنحنا إشارة العبور إلى ضِفةِ حكايته هي التي جعلتنا نحاول الغور في مكنون هذا الألم الذي لا أستطيع أن أقول عنه شهيٌّ أو غير ذلك . إلا أنِّي مُدركة تمامًا أنَّ الفِراق يميت فينا ألف حياةٍ نُمثل أننّا على قيد الحياة بينما نحنُ أشباهُ .. ولا نفكّ ننازع الذكريات كمهدٍ يُهدهد فينا صورًا مغبونة لأيامٍ كانت كالسلوى والماء لنا ! الأمر معقدٌ حقيقة حين التحدث بالأمر إن جئنا أيضًا للتحدث عَنْ العيوبِ ، فالبعض حينَ يعشق – لا يرى في معشوقه – أي عيب حتى وإن وجد فالعين والقلب كفيف عن ذلك وربما هو وفاءٌ للحبّ للعِشرة للحظات الجميلة أو حِفاظًا على كرامةِ مَن نحب حتى وإن كان ذلك ينهشنا ويطمس ملامحنا الحقيقية . : لي عتبٌ عليك لا أريدُ خلفهُ أيَّ مقصدٍ خبيثٍ ..أو أي تلميحة سيئة . إنما هو ما يمليه عليّ كقاريء .. اقتباس:
وَالله لم أنم سِوى قليل الوَقت فَلم أهنأَ بالرآحة من أَجل أن يكُون المُحتوى فِي أجملِ حُلة و بأجمل الكلماتِ الرنانة التِي تَصلُ إِلى مُستوى أَعلى من التأَثير .،
فَـ أناَ لآأكتفِي بفصاحِة الكلمة بل أُضيف نمطِ البلآغة ومُرآعياً بذلِك قَوآعِد اللُغة .، أنت تكتب ليس لأحدٍ بل لنفسكَ لتزيح ثقلا عن كاهلِكَ لتشاركنا ونشاركك ترحك / لا تنتظر مِن أحدٍ ثناءً أو أن تجهد نفسك محاولاً أن تصل إلى ذروة التميز .. من يراك مميزًا فذلك إضافة لك إن كسبت قلوبًا قارئة متفهمة لك / وإن لم يروك كذلك .. فلا ضير .. لا أعتقد أنك بحاجة لتبيان كل ذلك وهذا من وجهة نظري القاصرة أعتذر إن كان لك رؤية أخرى غير ما ذكرت . اقتباس:
وَ حتى لآ أُخفي شيئاً هذآ الموضوع حصرية وَ لكني نَقلتُة إلى مكانٍ ماَ فية النِقاشُ وَصل حَتى الصفحةِ الخامسة .،
و العذر إن تجاوزت أو لم يلقَ هذا الرد قبولا ً في نفس قارئه ِ |
كُنْ أنْتَ لا هُم .
|
03-31-2019, 07:54 PM | #15 |
|
’,
إنهِماَرُ رِقة يُولدُ مِنَ أَوجِ المَشاعِر يُخلِفُ إنبِهاَراً فِي صَفحتِي هَذِة .، فِي بادِئةِ لُطفٍ عَظِيم وَ عَن أخِرةِ شَلآلٌ يَنهمِرُ بِـ/ عذُوبَة .، أَهلاً أهلاً بِكُم جَمِيعاً وَ ياَ حبذآ لِـ/ هَكذآ مُرور .، +كلِمةِ المُحتَوى ( القاعِدة ) .، كماَ إختاَرت لَكَمُ الحَياةُ نَصِيباً فِي الحَياَة .، جاَءََ النَصِيبُ فِي وَقتِة وَ لمْ يُدِر ظَهرة .، لِذآ مِنَ تَجارِبَ عِدة وَ حِكاياَتِ الناَس .، أَقرأَ أَكتُبْ وَ أَشعرُ بِـ/ ماَ يَشعرُ بِة الأَخريِنْ .، فَـ/ ĦίmŁR فِي هَذآ المُحتَوى يَعنِي الجمِيع ، هَذآ لآ يعنِي بِـ/ أَنِيَ الأَفضل بَل لِـ/ أَنَنِي أَقلُ مِنكُم بِـ/ كَثيِر .، مِن أَدآبِي فِي كِتابةِ مَوضوع نِقاَش هُوَ أَن أَقدِمَ نفسِي أولاً عِندماَ أَشعُرُ مِنَ التعبيِر بِـ/ وَخزةٍ فِي الصَدر حَتى وَ إن لم يَكُن صَدرِي .، أُضِيفُ سِطوراً تَكمِيلية لِـ/ أَتجسِدُ بِـ/ صِفةِ الجمِيع مَنعاً لِـ/ وصولِ الضَرر فِي أَنفُسِكُم عِندَ قِرآئِتي .، أَتلقَى الصَدمةِ الأولى وَ أُمرِرُها فِي النَص بِـ/ أَنِي المُتضَرر الأول قبلَ الجمِيع .، هَذآ ماَ يدفعُنِي بأن أُلقِي بِـ/ نَفسِي فِي السِطورِ الأَشدُ وَجعاً . # وَ هُناَ مَع أَولِ مُحاضِر : القُبطاَن " اقتباس:
مقدمة راقية و أسلوب جذاب
طريقة تبتعد عن التقليدية في طرق باب الحوار راقني ما قرأت وكمرور أول سأبحث في التساؤل العلني إنه لمن ديدن الحب أن لا نرى العيب أصلاً فنحن نتجاهله بكل إرادتنا و بكل محبة لأن هناك ما يطغى على ذلك و هو حاجتنا للطرف الآخر البحث عن العيوب يأتي في مرحلة متأخرة و هي بداية الهروب أو البحث عن الانفصال أما الفراق و أوجاعه فهو من صنع أيدينا لأن الأحزان غالباً تحتاج من يستدعيها وخاصة عندما نحسر شخصاً ما و مسؤولية الفراق تقع على عاتق الطرفين معاً إن لم يكن في الأمر خداع أصلاً أو زيف مشاعر عن نفسي إن ما خسرت شخصاً لن أدع هوة الفراق تتسع سأبقى متمسك بخيط العودة والتلاقي فخسارة من أحببت أصعب من أن أبوح له بمكنون روحي له و أحياناً و ليس دائماً نتباكى على الغائب و عندما يعود لا نجد كما تخيلنا بأن الحياة مرهونة به إعذرني يا صديقي ربما لم ألامس طرحك أو مبتغاك فإن كنت كذلك اعتبرها مجرد هلوسات لا أكثر ألف تحية أَتفِقُ مَعك بِـ/ أَنَ لِـ/ الإحتياَج وَقعٌ عَظِيمٌ فِي النَفس .، يَكفِي بِـ/ أَنةُ مَن يُأجِجَ المَشاعِر وَ يَدفَعُهاَ وَ يُحرِضُهاَ علَى تَقدِيمِ التناَزُلآت لِـ/ إتساعِ مَساحةِ الأعذآر الذِي لن يَنتهِي تِلقاَءِ أَنفسناَ .، بَل عِندماَ يُكّفُ الأخر عنِ إمدآدِ إحساسِناَ وَ تزوِيدُناَ بِـ/ إحساسَة ماَ يُشبِع حاجتناَ مِنة .، هُناَ تَتصاعَدُ لهفةِ الإحتياَج إلى حَدِ اليقيِنِ بِـ/ هَوآن بِـ/ أَنَ الحُب فِي هَذِة العلآقة مِن ( طَرفٍ وآحد ) .، وَ الكثيِرَ وَقعَ ضَحيةٍ لِـ/ هَذآ المَبداَ ، الأولُ لآ يُبدِي إهتمامِة ويأتِي عِندماَ تَحِينُ المَصلحة وَ الأخرُ يَزِيدُ مِن تَعلُقِة بِة وَ كأنَ المَوت وَ الحَياة فِي ذلِكَ الشَخص المُستغِل . آلقُبطاَن " ليسَ فِي هَذِة الحَياةِ إكتفاَء .، فَـ/ نحنُ البَشر نتأثرُ بِـ/ مُتغيِراتِ العاَطِفة .، لِذآ لن نَموُتُ بِـ/ فُرآقِ مَن نُحِب .، وَ لكن بَعِيداً عَنِ الكَذِب سَـ/ نتألم كَثيراً .، ياَ عزِيزي لآ فائِدة مِنَ التَرقُب وَ الإنتِظاَر علَى أملِ عَودتِة .، فَـ/ الحُب فِي هَذآ الزَمن مِن أَسرعِ العلاقاتِ بِناَءاً وَ أكثرُهاَ هَدماَ .، ممممم أَيُهاَ البَحَّار ماَ الأمَر وَ كأنكَ لم تُبحِرَ يوماً .! ( تَجرِي الرِياَحُ بِـ/ ماَ لآ تَشتهِي السُفن ) .، لِذآ أَدرِ الدَفةِ نَحوَ الجِنُون نَحو الأموآج ، إفتعِل الخَوف لِـ/ تَحتوِي وَ أَحكِم قَبضتِك لِـ/ تَتسيَد .، هَكذآ تَنجُو / تَنجُونَ مَعاً .، ممم كُن قُرصاناً لِـ/ بعضِ الوَقت لِـ/ تَدُومَ قُبطاناً لِـ/ الأبَد .، هَكذآ أرىَ الأمُر مُناسِباً بِـ/ ماَ أنَ الإحتياَجُ كماَ هُوَ رأيُك ( العُنصِر الهاَم ) .، شُكراً لك وَ لِـ/ قدومِك أولاً تُحطَ الأشرِعة .، وَ لِـ/ مُرورِك هُناَ تَعتلِي رآيةِ القَرآصِنة .، وَ لِـ/ شَخصِك ذِرآعٌ مِن حَدِيد . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
03-31-2019, 08:45 PM | #16 |
|
اقتباس:
أهلاً بك كاتبنا المُمميز
صاحب الابجديه وقبلهُ الفكِر النيّر قد أُجيبك ب نعم ...! ولكن نعم ب كلا الحالتين ...!!! الفراق يكبُر كـ الطفل وكـ النبتةة تكبر كليهما يشتدان عند الكِبر لحد وصلولهمِا لـ زمن ومن ثُم يهرم ويذبل ... لكن الفِراق يكبُر لـ يؤلم ويورث الحُزن والهم يكبُر لـ يجُسد وجع الفِراق ع ملامح ذاك الشخص ف تجدهُ جسدٌ بلا روح بلا إبتسامةة الحديث يطول والألم هُنا أجدهُ يتجدد وأحيان يجدوا الفِراق رآحةة ل الطرف الاخر ليس هروباً ولكن ظرف خارج عن إرادته ورُبما يكون من صالحه عموماً الفِراق موجع ... مُتعِب ... مؤلِم قاتِل حد التمزُق وكفى لـ أبجديةة وعُمق الفكر هنا أضع بآقةة لافندر وأردفُها ب التقدير والتحايآ سفانةة ؛ ’,
مُتناقِضَة مَغلوبةٍ علَى أَمرِهاَ مُتوآفِقة .، فِي الحالتِينِ تُجِيب بِـ/ ( نَعم ) .! لآ تَودُ لِـ/ الأَخر بِـ/ مَزِيدِ الألمْ بينماَ لآ تحتمِلُ فِرآقِة .، مُفترقَ لآ يتسِعُ إلأَ لِـ/ قَدمٍ وآحِد .، وَ حيثُ الحنِينَ طَريقَ العَودة ( مُتعِب ) .! ممم تَذبذُب وَ مَصيرٍ مُبهم .، إذاً أنتِ وآقِفةٌ الآن عنِدَ بوآبةِ الألم .! بينَ تَذبذُب القَرآر وَبينَ مَصيرٍ مُبهم .، ياَ أَنِسة كُلُ ماَ أَعرِفةُ بِـ/ أَن هَذةِ الحيرةِ بِـ/ حَد ذآتِهاَ مُوجِعةٍ لِـ/ النَفس .، رُغمَ أنةُ يُعطِي مؤشِراً لِـ/ قارئِِك عَن ( قُدسيِةِ الحُب ) .، فَـ/ الحُبُ طاغيٍ حَتى النَفسُ تَتألمُ بِة . السَفانة " مِن مَعرِفة لآ أَنصَحُ بِـ/ الإكثارِ مِنَ التَفكيِر .، لِذآ إفعلِي شَيئاً يُعيِدُ إتزآنِك حَتى وَ إن كانَ قَرآرُكِ خاَطِئاً .، دَعِي القلب يُملِي عليِكِ ماَ تَفعليِنُة لِـ/ حالتِكِ الآن .، وَ مِنَ ثُمَ إتخذِي القَرآر .، بِـ/ رأَئِي الشَخصِي الإتزِآنِ إن فُقِد فَـ/ لن يَعود بِـ/ سِهُولة كماَ فُقِد .، لِـ/ حضُورِك بِـ/ قدسِيةِ الحُبِ وَ تَعثُرِك بِذرةِ أمل .، إغرسِيهاَ وَ أقطفِي قاَدِمُكِ الأجمَل لِـ/ تَكونِي بَخير . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 03-31-2019 الساعة 08:48 PM
|
03-31-2019, 09:09 PM | #17 |
|
# في التّناقضِ حياة ....
/ هُناكَ شعاعٌ يجوسُ الظّلالَ؛ ليرسمَ من هدأةِ السّاكنين بذاتِ الملامح ... نفس الملامح فيقرؤها الّليل رغم المجازِ ويوقظ هلوسة التّائهين ! أُستاذ الغير من شدّة الألمِ تكْتُبكَ ،والغير... ومن شدّة الحبّ تكذب ... ومن حدّةِ الفِراق تسقط ُللأعلى ... وأنتَ تعبرُ الحياةَ ، للحياةِ تذّكر: * ما الفِراقُ إلّا الهروبَ الّذي لا يجيدُ الهروب. أإنْ كان صدع الفِراق عميقْ فإنّ العميق ، بعمقِ الفراقِ أحبّ بنبلٍ عميقٍ ... عميقْ * الكفيفُ يرى وجهَ حبيبته بأصابِعهِ وعيوب الأحبّة لا عيون لها لِتُقْرَأ. أإنْ كان للقبح وجهٌ فريدْ فإنّ الفريدَ الّذي يقلبُ القبح شيئًا فريد وأنت ، والجميع بصوتك عندما تلتفت من تلك الحياة تمهّل : فإنْ كان للحزنِ صوتًا كئيب يحثّ الكلام لبعضِ الكلام لكي تستجيب . . هل تستجيب ؟ / وكأنّ لسان حال هذا النّص يقول :ثمّة حرفٌ هنا كان قبل زمنٍ يتنفّس ...! لا أعلم ربّما. ليولد التّساؤل من ملامح ذاتيّة تشبه الآخر. والسّائل هُنا لا يحتاج لضوء ، إنّما يحاول إضاءة ما حوله. تقديري لهذا النّبض الفريد ... |
التعديل الأخير تم بواسطة وهــج ; 03-31-2019 الساعة 09:16 PM
|
03-31-2019, 09:47 PM | #18 |
|
اقتباس:
كانت المقدمه اشبه بمسرح ونحن له من المتابعين
لانملك القدره على المجاراه او الرد لن اقول ليس عجزا بل عجز تام لأن الاسلوب فريد في عرض كل مافي الافكار تاره نتوه وتاره نتسأل وتاره نمسك الافكار ومن ثم نقف نتأمل ويبقى هنا سؤال واضح صدع الفراق نعم انه صدع اليم وجدا مُبكي كثيرا نختاره احيان واحيان هو من يختارنا دون حول منا ولاقوه ويبقى السؤال عن عيوب من احببنا من احببنا لو كان كله عيوب فنحن لانراها بل نبحث عن مبررات لها لأن الفراق اليم ونظل نزين تلك الصوره طالما احببناها وعندما تنطفئ المحبه تتناثر العيوب من حولنا بل ان نحن نبحث عنها حتى نقنع حالنا بأننا كنا مخطئين فلا نتحمل الالم والاحساس بالذنب متبلد النقاش في مواضيعك مُعجز خشية ان لا نصل للمطلوب هنا رأيي كما فهمت او رأيت من وجهة نظر تتحمل الخطأ والصواب تقديري..! ’, فِي هَذآ الجُزءِ الأَول بعدَ الختِمِ وَ الرفِع وَ منحةِ المُشاركات فِي أولِ رد .، غَمرتينِي بِـ/ لُطفِك وَ ماَ هذآ الأ مِن سَخاَءِ شَخصِكِ المُمتَدُ بِـ/ سَخاَء .، أَخجلتِيني بِـ/ عطاَئِك وَ هذآ كَثيرٌ .، لستُ بِـ/ الفرِيدِ وَ لآ المُنفَرِد بِل أَنَنِي أَقلُ مِنْ ذلِكَ بِـ/ كَثيِر .، لم أَفعل شَيئاً تِلقاَءَ نفسِي فَـ/ تلِكَ هِي المَشاعِر مَشاعِرُناَ .، لِذآ كُلُ ماَفِي الأَمر بِـ/ أَن عَيناَي تأُم وَ قلبِي يُصلِي وَ أَصابعِي تُقيِمُ الشَعائِر .، وَ مَعاً تُلهِمُنِي الوضُوءَ بِـ/ دِموعِي هَذِة عقائِدي المؤرقَة .، فَـ/ أناَ الذِي يَنامُ علىَ أَطرآفِ الصَباح وَ قلبةِ يتألم .! اقتباس:
عَفواً ليسَ هَذآ مِنَ الحُب .! إجتهادٌ مِناَ أن نُعطِي الحَبيب فَوقَ حَجمِة وَ هذآ ماَ خلقَ ( التَمرُد ) .، نُعطِيةِ بِـ/ حَب ماَلآ يَستحِقةُ فِي الأَصل فَـ/ تَمرد ، نحنُ من أفتعَل لةُ التَمرُد دُونَ أَن نُدرِك .، إلىَ أن يَرى نَفسِةِ ذو فَضلٍ عليناَ وَهُو فِي الوآقِع ( لآ شَي ) . + مَهلاً فِي الحَقيقَة هَذآ المَشهدُ يُمثِلُنِي .، لِذآ عُذراً قِلآدة فَقد تَذكرتُهاَ وَ هِيَ مِنَ الصاغرِين .، لعنباَش :mad: أَتوهَمُ حضُورِك حَتى أنجُو .! فَـ/ أناَ الذِي أعطاَكَ الرِفعَة وَ أَنتَ مِن سَيرهاَ ضِدي .، ياَ خاَئِنة .، الحنِينُ لكِ مِنَ أَشدِ الخطاَياَ وَ أعظمهُاَ إثماَ .، وَ حَتى لآ أَقعُ فِي هَذِة المَعصيَة وَ حتىَ تَدومِينَ ذِكرىَ .، ممم أَطلقتُ على ( كلبةِ ) جارتِي أَسمِك وَ قد أحسنتُ الإختياَر .، فَـ/ جارتِي المُسِنة منذُ ذلِكَ اليَومُ تُنادِيكِ فِي الليل وَ النهاَر ( نِباحُكِ ذِكرى لن تُنسَى ماَدآمَ الكلبةِ تلهَث ) . عَزِيزتِي آلقِلآدة " رأئُيكِ وَ كُلِ الأرآء يَلقىَ مُتابعتِي وَ يحظَى بِـ/ الجمِيل .، رآقية وَ تَوآجُدِكِ رآقِيٍ .، وَ كم أَسعدُ لِـ/ رؤيتِكِ بينَ صَفحاتِي .، لَكِ جُّلَ الوِد . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 03-31-2019 الساعة 09:51 PM
|
03-31-2019, 09:59 PM | #19 |
|
عذرا متبلد
لا اظن الخمس صفحات اعطت كما اعطت الصفحتان هنا ليس مُحاباه للمكان ولكن لحجم الحضور هنا ومصداقية اراءهم والغوص كل الغوص بالموضوع وكما ذكرت عناقيد دوما نسعى للكيف وليس الكم..! |
|
03-31-2019, 10:18 PM | #20 |
|
اقتباس:
’,
عَفواً .، أَعذُركِ وَ هِي رُبماَ لِـ/ كونِي جَدِيداً هُناَ .، هَذة النَبرةِ إدآريةٍ بِـ/ إمتياَز لآ تَمثِلُنِي وَلو الأمَر تَوقفَ علَى الكَيف دُونَ الكَم فَـ/ لماَ أَكتُب وَ لماَ أردُ بِـ/ هَذِة الطَريقَة .، أَقلُ ماَفِيَ الأمر أُعطِي لِكُلِ يَعطيكَ العافِية يِسلمو لآ أَكثَر .، أَيعقلُ أَن يُطرَح هَذآ المَوضوع بِـ/ ماَ فيِة وَ يجِدَ مُروراً عابِراً بِلى مَعنى كماَ فِي وصفِكُماَ ( الكَيف ) .! مُجدداً هُناَ وَ هُناَكَ الجمِيعُ مُبدِع وَ الجمِيع بِـ/ طَريقتِة .، فَـ/ مُحتوآي وَ إسلوبِي وَ مُتابعتِي هُوَ من يَجذِبَ الردود المُميزَة .، بِالتحدِيد هُناَك لآ أجدُ كِيفاً فِي كُلِ مَوآضِيعي .، لستُ وليسَ بِـ/ قارئِ مَن يَسعى على رفعِ مُشاركاتِة بِـ/ يسلمو وَ أخوآتِهاَ .، ماَ قلتُ في ردِيَ الأول إلأَ لِـ/ أُعلِمُكم بِـ/ أنكُم جَمِيعاً فِي محلَ تَقدِيري لِذآ أتيتُ هُناَ لِـ/ مُشاركتِكُم رُغمَ أنهُم شاركونِي أولاً .، وَ لكن لآ بأس لِـ/ أكمِلَ ماَ تبقَى هُناَك وَ شُكراً على تَذكيرِي . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|