#1
|
||||||||
|
||||||||
ذآتٌ مُظلِمَة .!
َ /
: مَدخَل " مَـرحى رَدِ إعتباَر الفُكاَهة ( إِبتسامةٌ مُزيفَة ) .، زَفرةٌ مِنَ الأَعماَق ليسَ إلأَ .، آسَى وَ دوآمِ التأَسُف فِي قالبٍ مُوحَد وَ كَـ/ أَنهاَ خُلقِت لِـ/ تُزِيحَ السعادةُ عَن صَدرِي .، جـاَئِرة لآتعرِفُ شَيئاً سِوىَ الزفِيرُ المُحمَل كُربوناً بِـ/ ثانِيَ الأُكسجِين .، # مَزآج / صَديقِي كَيفَ لِي أًن أَحرُسَ الأَمس .! وَ أُلملِمُ حُروفِي التِي تَناَثَرت فِي الظلآم .! وَ قد إستنفذتُ كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي .، # عَزيزِي مَزآج قَد مَزقتُ وَرقَة بِهاَ الدِمُوعَ مُختلطةٍ بِـ/ الأحزآن .، فَـ/ لآ عَزآءاً يُقاَمُ علَى أَورآقِي وَ سلةُ المُهملآتِ بِـ/ جانبِي مُمتلِئَة .، وَ لآ عليِك عَزِيزِي فَـ/ إنَ أَحرفِي لآ تنتهِي عِندَ 563 كماَ قُلتَ فِي الأَلعاَب بَعيداً عَن أَملِ عُمرِي وَ ياليتَ الأمرُ كَذلِك .، أَتعلمُ عَزِيزي ، علَى خُطىَ الأَلم تَجاوت هَذآ الرقمُ بِـ/ كثيِر .! فَـ/ مِحرآبِي الأَوحَد علَى الرَفِ هُناَك مِن ثلآثِينَ مُجلداً .، وَ كَهفَ وِحدتِي مُؤرقة علَى طاولتِي الآن بِـ/ سَبعةِ صَفحات .، وَ كُلهاَ تَترقبُ إعدآمَ النَهار فِي ملآمِح الغَد .، لِذآ يَبقى العَزفُ ناَبِضاً بِـ/ أَنامِلَ مُضمحِلة .، سَحقاً لآ تعلم أَن بادئَ الحَرف لم يَكُن فِي الأَصلِ ( هِوآية ) .، ممم وَ حَقاً لآ يَهم فَقد فعلتُ كُلَ الأَشياَء .، وَ كَتبتُ الأَشياَءَ كُلهاَ بِـ/ عِنايةٍ فاَئِقَة .، # ياَ رجُل إنْ كاَنت الكِتابةُ قَبرٌ مَفتُوح .! فَـ/ أَكثرُ ماَ يؤلِمُنِي بِـ/ أَننِي أَموتُ كُلَ يَوم .، وَ لمْ يَزُر قَبرِي أَحد . ’, الأَملَ قُرآئِي " بعدماَ ثَمِلتْ بِـ/ كأَسٍ مَلؤهاَ الدِمُوع .، أَعِيشُ خَيالاً بِـ/ عاطِفة تَحمِلُ بينَ إزريِهاَ جِنُونٍ يُكبِلُ بِـ/ دآخلِة إصراً مُحملاً بِـ/ الجِنُونْ .، فَـ/ لِـ/ تُكمِلَ الخَيالْ بِـ/ شِيٍ مَلمُوسٍ بِة ، أَشبَةُ بِـ/ صَرخةِ يأَسٍ أَخِيرة .، حَسناً ، لِـ/ يَكُن يأَساً فَـ/ أَناَ مُستاَءٌ جِداً وَ أرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .، عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ بَعدَ يأَسٍ قَد طَالَ أَمدُة .، وَ التِي خُتمِ لهاَ بِـ/ الفشلٍ الذرِيع .، تِلكَ هِيَ ذآتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .، إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .! ياآهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ ( ضَماَد ) .، # تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .، عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .! وَ من تَبقَى هُناَ هَذِة المُوسِيقَى وَ التولِيب .، لِذآ دَعونِي وَحِيداً وَ لآ تَتعمقوآ أَكَثر .، فَقط إحتموآ مِنَ حُزنِي .، وَ إقرؤآ علَى رُوحِكُمَ السَلآم .! أُمنِياتِي لَكُم بِـ/ الثَبات .، وَ الآن أَنثُرُ هُناَ بَعضاً مِنَ ذآتِيَ المُبعثَرة لِـ/ أَستفِزُ الكلِم وَ قَوآعِدَ اللُغة .، وَ أُصِيبُهاَ فِي مَقتَل بَعد دِوآرَ الحَرف المًُصابُ بِـ/ الدِوآر .، وَصه إقتنِصُ نَفساً - مَزآج هههـ وَ أَنتُم # رآفقونِي ’, إلتفتِي إليَّ لِـ/ أُخبرِك أَن العالمُ فارغاً مِن دُونِك .، وَ أَن كُلَ العصاَفيِرَ الغاَفية في قلبِي ( مَيتة ) .، كَيفَ أُخبِرُك أَن قلبِي يَحترِق .! وَ أَن عَيناَيَ تُمطِرُك .! بَاَدلِينِي التَبسُمَ قَليلاً كماَ كُناَ نَفعلُ ذلِكْ فِي دَفاترِي القَدِيمة .، فَـ/ أَناَ مُحتاَجٌ جِداً وَ عالمِناَ اليَوم لِـ/ مِثلَ ذلِكَ ( الأَمل ) فِي إبتِسامتِكْ .! وَلو بِـ/ دَمعةٍ مِنكِ ( صاَدِقة ) .! ممم لآ بأَس الأَمرُ عاَئِدٌ إليِك .، وَ يكفِي أَنَ جُدرآن غُرفتِي ( لَطِيفةٌ جِداً ) معِي فَـ/ هِي لآ تُدِيرُ ظَهرهاَ لِي .، أَهلاً خاَئِنتِي " # وَ عُذراً ياَ رِفاَق سَـ/ أَتجاوزُ الفُصحَى أية .... أنا وليد ، شلونِك إِشتقتِك .! بصرآحة ندمَت أني ما أستقبلت مرسُولِك العام .؟ لِـ/ أَن حُزنِي من بعدةِ أَشدُ وَ أَعظَم .، وَ إلى هِناَ يكفِي ، أَوجعتينِي قَطعتينِي بَهذلتِينِي .، # عَودة وَ عُذراً لِـ/ خروجِي عَن النَص فَـ/ كُلَ مَرسولٍ يأَتِي يَحتلُ حَيزاً فِي قلبِك .، أَردتُ مَنعِ ذلِك حَتى وَ إن أَحتَل السَقمُ كُلَ أَجزآئِي .، ماَ الذِي يَحدُث لِماَ الطَريِقُ إليِكِ ( مُزدحِم ) .! حَتىَ اليَوم .؟ وَ المُؤلِم في الأمر بِـ/ أَنَ ذلِكَ المَوقِفُ الأخير بَينناَ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .، عِندماَ لَوحَّتُ لكِ بِـ/ كلتاَ يَدآيَ مُودِعاً .، ماَ زآلَ يَترددُ طَيفُكِ كُلَ يَوم .، وَ كَـ/ أَنَنِي أُغِيرُ مِنَ مَعنىَ ( الودآع ) فِي المَعاجِمِ وَ قامُوسَ المُحِيط .! حَبيبتِي " ماَ حاَلُ قَلبُكِ ، إنَ قلبِي ليَسَ بخِير .، فَـ/ لم أَنهاَرُ قَط مِثلَ ذلِكَ اليَوم .، رُغمَ أنََ السَنِين قَد طَوت أَخِرُ لِقاَءٍ بينناَ ماَزآلَ ذِكرآكِ ( يُثيِرُ وَعكتِي ) .، وَ يَلزِمُنِي الفِرآش ، إلىَ أَمدٍ غَيرَ مَعلوم .! لِذآ أَهمُ الطُقوسِ التِي أَعيشُهاَ الآنْ مع الكَلمات ( حُزنٌ مؤبَد ) ماَبينَ حَنِينٍ قاتِل وَ ضَجَة تَنقادُ لهاَ المَشاعِر .، بَل أَمنتُ الآنَ بِـ/ أَن المَشاعِر المُصاحِبة لِـ/ مَوآقِفُناَ المؤلِمة ( هِيَ أَكثرُ ماَ يُؤلِمُناَ ) .، بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ مُرورَ الأَيام قَد تَكفِيَ لِـ/ النِسياَن وَلو لِـ/ بعضَ أَوجاعِي .! أَخطأتُ الظَنَ وَ المُؤسِف بِـ/ أَنَنِي أَغرقُ فِي مَعصيةِ البُكاَء دُونَ رحمة .، وَ حَقَ القَولُ الآنَ بِـ/ أَنَ حاَلتِي يُرثَى لهاَ .! فَـ/ أَيُّ عِلآجٍ هَذآ يُرغِمُ حَياتِي بِـ/ الحَياة .؟ وَ أَينَ سَـ/ أجِدُة .؟ بَل كَيفَ أَطبِبُ نَفسِي وَ أنجُو مِن فِعلتِهاَ هَذِة وَ هَذِة ( الحَياةُ ) تَهزِمُناَ بِـ/ مَن نُحِب .؟ هَالكٌ أَناَ لآ مَحالة وَ لآَ عَجبَ فِيَ أَن ( رِئتِي اليُمنَى ) تَشتكِي ضِيقَ نَفسِهاَ .، وَ ( رِئَتِي اليُسَرى ) تَتكَبدُ عَناَءِ ضَخِ الدَم لِـ/ باَقِي جَسدِي . ’, هُناَ مُتذمِرة ، وآقفةُ تتأملُ بِـ/ ماَ جلبتُةُ لِـ/ نَفسِهاَ .، وَ فِي باَدئِ الأمرِ هُناَك مُبتسِمة ، تُنهِي التَأملُ بِـ/ جِلوسِهاَ .، ممم مَشاعِرَ مُتناَقِضة .؟ لآ أَستغِربُ ماَ حّل بِـ/ روحِهاَ مِن تَخبُط ، تَفضُحهاَ الأَشوآقُ بِـ/ هَذآ وَ ذآك .، وَ رسائِلُهاَ الوَردِية التِي تُظهِرُهاَ ( أَرقُ الإِناَث ) ماَ يُخفِي حَقيقةِ عاهِرة في أَوضحِ مَعانِيهاَ .، تَحياَ وَ تموتُ على نَبضِ الرجاَل وَ تَدوسُ علَى قُلوبِهم ، تَماماً كماَ يَفعلُ المُزآرعِين في وَقتِ الحَصاَد .، هُوَ حاَلُ كُلَ قَلبٍ يَسكِنُة الجمِيع .، ياَ حَبيبتِي إنَ الكلمُ مُوجِع فَـ/ كُفِ عَن ذلِك أَرجوكِ .! ليسَ شَرطاً أنَ تَكونينَ مَعِي / مَعهُم ، إنفردِي بِـ/ وآحِدٍ مِنهُم أَو إعتزلِي .، أُرآقِبُكِ جَيداً وَ خَطوآتِي تَتمزقُ غِيرةٍ علِيك .، فَـ/ أناَ الذِي أَيقظَ الفِضُولَ فِي قُلوبِ كُلَ الرِجاَل عَن أُنثاَي فِي مُذكرآتِي أَسميتُهاَ ( أَميرتِي ) .، وَ أناَ الذِي يَنامُ علَى أَطرآفِ الصَباَح ( وَ قَلبةُ مَعكِ ) .، عِياذاً بالله مِن كُلِ بُقعةٍ تَحمِلُنِي إليِكِ .، بَعدماَ كُنتُ مِن أَشدِ الرِجالَ جَفاءاً حِينَ كاَنت ( أَغناَمُ جَدِي ) أَكثرُ ماَ يُلهِمُنِي .، خاَئِنة وَمعَ يأسِي هَذآ لآ أُمانِع فِي ( قُبلةٍ ) مِنهاَ أَستجمِعُ بِهاَ شَفاَ الأَحرُفِ وَ أَعزِف .، ممم إِتبعِيهاَ بِـ/ أُخرىَ لِـ/ أَعزفَ لكِ فَقط .، حاَئِرٌ أَناَ فِي مُنتصفِ الشَوقْ ، فَـ/ لمْ تُودِع وَ لمْ تأَتِي علَى عَجلْ .، أَيُ سِحرٍ أَغوىَ القُلوبَ كَـ/ أَنتِ .! وَ أَيُ عَملٍ يُرضِي غَضبَ الحِيرةٍ بِـ/ دآخلِي .! ممم لآ يَهُمْ أَدِيري ظَهركِ أوَ لِـ/ يَكُن نحَوي .! مم حَتماً سَـ/ تَكُونُ تِلكَ الخُطوةُ نَحوِي مُقدَسة حَيثُ عِنوآنٌ وآحِدٍ يَنتظِرُكِ ( تَباً لكِ ) .، ثُمَ بعد أَعلمُ جَيِداً بِـ/ أَنَنِي سَـ/ أُنادِيكِ بِـ/ صَمتٍ مُفرِط .، وَ لآ شَيئاً سَـ/ يَصِلُك سِوى جِرآحَ صَوتِيَ المَبحُوح وَ تأَلُمِي .، ممم سَـ/ أُحسِنُ الظَن بِكِ مَحبوبتِي .! إِذاً يَصِلُكْ وَ كَـ/ أَن قَلبي مأّذنَة يَسمعنِي الجمِيعُ إلأَ أَنتِ .، ماَ رأَيُك فِي مَودتِي هَذِة وَ عطفِي بِكِ وَ إحسانِي .؟ آهه رُحماَك ربِي .، أَتعلمِين رُغمَ رجولتِي وَ شأَنِي العَظِيم إلأَ أَنكِ تُبكِيني .! ذَنبٌ أَنتِ مَلئت بِهاَ أَقدآرِي .؟ وَ حَجبت عَنِيَ سَمائِي .؟ فَـ/ لم يَعد يُستجاَب لِـ/ دُعائِي و لآ أَطناَنُ أُمنياتِي تَصِل .، وَ كُلُ ماَ هُنالِكَ بِـ/ أَنَنِي مِنَ الدآخِلِ ( أُقتَل ) .! بَعدَ ذلِك َ، أَتُعاتبِيني علَى الرحِيل .؟ أُقسِمُ لكِ بِـ/ أَنَنِي لم اكُن أنوِي فُرآقِك.، لكن الخِيانة وَ أَمرُهاَ من أشد الخطاياَ وَ أعظمُهاَ إثماً .، أُولئِكَ الذِين يَتهافتُونَ عِندَ فَرآغِك .، وَ الأَخرِين الذِين إحتلوآ الثانِيةِ مِن وقتِك .، إنهُم يَتقاسمُونَ الليل مَعكِ وَ لمْ يَبقَى لِي مِنةُ سِوى الأَرقْ .، وَ قد بُليِتُ بِـ/ ماَ هُوَ أَعظَمْ ( بَرزخٌ لآ يلتقِيانْ ) .، هُناَك فِي أَقصى اليَسار أَملٌ يَحتضِر .، إِننِي أُعانِي بَينماَ لآ يلتفِتُ إِلىَّ أَحد .، أُريدُ الخلآص لآ أُرِيدُ أَن أَمُوت شَيئاً فَـ/ شَيئاً .، فَـ/ السقُوط أَجدىَ مِنَ البَقاَءِ مُعلقاً كَـ/ أُمنِيةٍ مَشنُوقَة .! مَهلاً مَهلاً .، بِـ/ ربِكْ أَيُّ أُنثَى هَذِة تَتسللُ مُتخفِيَة إلى ( عالمٍ جمِيل ) بِـ/ مِنظارِ عَينيِك يُقرعُ فيِة بِـ/ طِبُولِ الخِياَنة .؟ حِينَ ذلِكَ ، أَيَّ الشَعائِر يُقيِمُهاَ مَحبُوبِك .! وَ أَيَّ المَشاعِر تَقوىَ علَى الحدِيثْ .! ليسَ بعد ، الوَرقُ وَحدةُ مَنْ يبكِي .! أَلفُ سَقطَة وَ مرآتٍ مِنَ النِهُوضْ .، وَ رُغمَ ذلِكَ ماَزِلتُ أَحمقاً بِـ/ قلبٍ طَيبْ .! أآآهه أَصرِخُ علَى ذآتِي فِي المرآة ناَطِقاً بِـ/ اللعنةِ علَى وَجهِيَّ الحَزِينْ .، مُتجاَهِلاً خلفِي عاَلمَ البَسمَة مُستعيِنٌ بِـ/ صَبرِ السِنينَ المُمِلة .، ممم وَ ذِكرياتُ قاتِلة تُسقِطُنِي أَرضاً لِـ/ تُهدِرُ ماَ بِـ/ دآخلِي مِنَ دَم كاَن يسرِي فِي أَوردتِي مِنْ أَجلِهاَ .، ليسَ إلأَ سِقُوطٍ مُمِيتْ بِـ/ ختمِ الخِياَنة لِـ/ أَجثُو علَى رُكبتاَي مِنْ شِدةٍ الأَلمْ .، لِيسَت سِوىَ حُرقَة تُذِيبُ جَليِدَ المَشاعِرَ المُتوفاَة فِي أَرضِ أَملٍ مُزِيفَة .، خَلفتُهاَ قُلوبْ تِشبةُ قلبِي تَماماً . ’, مَخرج " مَضىَ عاَمٌ كامِل علَى ذلِكَ الودآع .، وَ بِـ/ هذِة المُناَسبة أَعِدُكِ بِـ/ أَن تَكُونَ الحَياةِ خُطوتِي المُقبِلةِ ( بِدونِك ) # كُونِي بَخِير + قُرآءَ الذآت " العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذآتٍ مُظلِمة .، وَ حتىَ أَقطعُ الشَكُ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَسبَق ( خَيالْ لآ أَكثَر ) .، التُوليِبْ لِـ/ أَروآحِكُم النَقِيَة .، إِحسِنوآ سُقياهاَ وَ إبتعدِوآ مِن تِلك . ’, ذآتٌ مُظلِمَة .! بِـ/ قَلم / ĦίmŁR / ؛ ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
06-06-2019, 02:57 PM | #2 |
|
اقتباس:
# ياَ رجُل
إنْ كاَنت الكِتابةُ قَبرٌ مَفتُوح .! فَـ/ أَكثرُ ماَ يؤلِمُنِي بِـ/ أَننِي أَموتُ كُلَ يَوم .، وَ لمْ يَزُر قَبرِي أَحد . مِصْفَاةٌ تُنَقِّيْ الضَّمَائِر مِنْ تَأجُّجِ المَشَاعِرَ الكِتَابَةُ مُتَنَفَّس المُلتَاع وَزَفِيرُ الأوْجَاع تَحْمِلُ مَعهَا أثْقَالًا تَرَاكَمَت فِي الأضْلاع الكِتَابَةُ صَدِيق المَهمُوم وَصَوتَ المَظْلُوم وَنَارًا تُحرِقُ حُزنًا مَكتُوم الكِتَابَةُ زَفِيرُ القَلبِ الَّذِيْ يَحْمِل رُكَامَ أشْواقِنَا يُخْطِئُ مَنْ يَظُنُّ أنَّها وَسِيلَة جَذبٍ نَستَدْعِي بِها أرْواحًا تَكِيلُ لنَا الثَّنَاء himlr كَتَبتَ فَـ أطرَبتَ تَملِكُـ أبْجَدِيَّة تَغُوصُ فِي المَحابِر لـ تُقَدِّم لنَا النَّفِيس |
|
06-06-2019, 11:34 PM | #3 |
|
أهلا وليد
ختم ومعايدة ومكاني وعودة للتراشق من جديد لنتذكر آيامنا الجميلة بعيدا عن الزفرات 300 مشاركة ومن العايدين الفايزين ومودتي |
|
06-07-2019, 04:59 AM | #4 |
|
’,
ذآتٌ مُظلِمة " أَناَ أَكثرُ مَن يَشتاَقُكِ .، وَ أَكثرُ مَن يَنتبِةُ لِـ/ وجُودِك .، لَكنِني أَشعرُ بِـ/ أَنِي لآ أَرآكِ أَو لِـ/ أَنَ الطَريِقُ إليِكِ ( مُزدَحم ) .! فَـ/ حَجبوآ عَنكِ الأَنظاَر بِـ/ كَثرتِهِم .! هههـ حَمقاَء . # أهلاً بِي وَ لِيَ شُكراً لآ تتعجبوآ فَـ/ أَناَ مُصابٌ بِـ/ الهَذياَن .، لآ شِفاَءَ مِنة .! هَذآ ماَ يُحزِنُنِي وَ هذآ ماَ يُصفِقُ لةُ الجمِيع .، إنَ العَزفَ يُرهِقُنِي ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إِبتلآءٌ عَظِيم ) .، فَـ/ مِن أَعرآضِة المُستدآمَة ( أَن تَردُ علَى خاَطِرةٍ أَنت كاَتُبهاَ ) .، لِذآ إدعوآ لِيَ بِـ/ الشِفاَءِ وَحسبْ .، ممم لِـ/ الرِدُودِ وَقفة / بعدَ قلِيل . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
06-07-2019, 08:53 AM | #6 |
|
اقتباس:
الكِتَابَةُ
مِصْفَاةٌ تُنَقِّيْ الضَّمَائِر مِنْ تَأجُّجِ المَشَاعِرَ الكِتَابَةُ مُتَنَفَّس المُلتَاع وَزَفِيرُ الأوْجَاع تَحْمِلُ مَعهَا أثْقَالًا تَرَاكَمَت فِي الأضْلاع الكِتَابَةُ صَدِيق المَهمُوم وَصَوتَ المَظْلُوم وَنَارًا تُحرِقُ حُزنًا مَكتُوم الكِتَابَةُ زَفِيرُ القَلبِ الَّذِيْ يَحْمِل رُكَامَ أشْواقِنَا يُخْطِئُ مَنْ يَظُنُّ أنَّها وَسِيلَة جَذبٍ نَستَدْعِي بِها أرْواحًا تَكِيلُ لنَا الثَّنَاء himlr كَتَبتَ فَـ أطرَبتَ تَملِكُـ أبْجَدِيَّة تَغُوصُ فِي المَحابِر لـ تُقَدِّم لنَا النَّفِيس ’,
لآ سَاكِنةِ حَرف تُشفِيَ العِلة .، وَ لآ حَرفُ عِلة تُزِيلُ الأَلم .، معَ ذلِكَ نُرآقِصُ الحَرف وَحدُناَ .! وَ دُونُ العَزفِ علَى الأَطرآفِ حَتماً سَـ/ نَقع .، ماَزِلناَ نُلقِي مَع كُلِ كَلمةٍ الكَثيرَ مِنَ أَزهاَرِ التُوت المغموسَةِ بِـ/ الحُزِن .، وَ نَنتظِرُ فِي نِهاَيةِ السَطر ماَذآ صَنعناَ لِـ/ أَنفُسِناَ .؟ ( لآ شَي لآ شَيَ علَى الأَطلآق ) سِوىَ تَعرُجاتٍ فِي الوَجهِه أَثرَ البُكاَء .! وَ كَـ/ أَنَ الملآمحُ حِينُهاَ تُطلُبُ بَعضِ الشَفقة .، نَحنُ نُجهَد نَتأَلم ذلِكَ ماَ تُصفِقُونَ مِن أَجلِة وَ تَهتفُون بِـ/ المَزِيد .، آلفاتِنة " إنَ فِي حضُورِكَ هُناَ وَ إقتباسُكِ ماَ يَشكُو مِنةُ الأَدباَء .، ماَ هِيَ إلأَ ( تَعاليِمَ مَدرسةٍ أَدبيَة ) تَظهرُ عِندماَنَكتُب نَقرأَ .، أَهلاً بِـ/ الأَدِيبة وَ إنةُ لِـ/ مَن دوآعِي سُروري أَن حَظِيتُ بِـ/ شَرفِ مُرورِك .، عَزِيزتِي " لِـ/ هَكذآ تَفصِيل وَ قُدوم وَ المَقعدِ الأَول .، ( الأُوركيِد وَ بعضِ ماتَبقى مِنَ العِيد ) # إمتِناَن |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
06-07-2019, 09:55 AM | #7 |
|
اقتباس:
’,
علَى شُرفةٍ باَهِتة لِـ/ العَهدِ القَدِيم .، أَيامٌ مُثقلةٌ بِـ/ الحَنِين مُثخنةٍ بِـ/ اليأَسِ مِنَ وَجعِ السِنين .، رُغمَ الوَجع وَ حُزنِيَّ المُؤبَد تَعتَكِفُ لكَ الأَحرُفِ مُتضَرعة ( ياَ رآهِبَ حُروفَ الهِجاَء / بَرآق ) .، أَمازِلتَ تَذكُر .! أَوآةٌ صَاحِبي ، كَيفِ البُعد يُدخِلناَ الجَحِيم .! وَ كِيفَ فِي القُربِ نَغرقُ فِي المَعصيَة .! فقد إفتعلناَ فِي الكلمات ( حَياةُ ورديَة ) لآ تَمِتُ لِـ/ وآقعُناَ أَيُ صِلة .، كاَنت مُحاولةٌ فاَشِلة لِـ/ نَنسَى / أَنسَى أَيامٍ كُنتُ فيِهاَ كَسيِراً .، ليسَ إلأَ حُزناً علَى حُزن يأتِي مُهللاً وَ مِن حَيثُ لآ نَشعُر .، ياَ صاحِبي " تُشيِرُ السِجلآت أَن الإِفترآضِيَّ مَليئٌ بِـ/ التَصفِيقِ إعجاباً مِنَ وَفرةِ الإِنجازآت .، وَ أَن وآقعِي حُزمةٍ مَليِئةٍ بِـ/ الخَيباَت ليسَ فيِهاَ حياةٌ كَريمة ( سَيئةٌ جِداً ) .، إنَ ( القَدِيسُ ) صاحِبُك ماَ زآلَ يَتأَلم .! فَـ/ كُلماَ إزدآدَ عَددُ الذِينَ نُفارِقُهُم تتَعاَظمَ أَوجاعِي .، آلرآهِبُ بَرآق " تَنفخَ الغُباَر عَن مُجلدآتِناَ القَدِيمة لِـ/ تَتلوآ علَى مَسامِعُناَ أَياتِ الهَوى بِـ/ خِشُوع .، وَ تدعُونِي لِـ/ أَن أُقيِمَ شَعائِرَ الحُب الأخير بِـ/ تَرآتِيلُناَ الهَشة .، أَمجنُونٌ أَنت ، لآ أحدَ سَـ/ يؤمِن بِـ/ مناَسِكُناَ هَذِة .! لآ أَحدَ سَـ/ يَقرؤناَ لآ أَحد سَـ/ يَستمِع إليناَ لآ أَحدَ سَـ/ يأَتِي لِـ/ الصَلآة .، مممم أَتعلم .؟ جُنونِكَ يُثيِرُنِي يَستفِزُنِي يُحِيينِي .، إِذاً لِـ/ تُقرعُ الأَجرآس وَ لِـ/ يُناَدِىَ فِي الناَسِ ماَدونُةُ القَساَوسة .، وَ تَعالَ نَعزِفَ الكلِم بِـ/ عَقيِدتناَ الخاَصة كماَ كناَ نَفعلُ ذلِكَ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .، لِـ/ يَحفظُكَ الرب . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
التعديل الأخير تم بواسطة آبرِيل+ ; 06-07-2019 الساعة 10:01 AM
|
06-07-2019, 09:53 PM | #8 |
|
مع زمرة الأنقياء لازلت وأحسبك كذلك السجلات الماضية والخانة البيضاء أنت واصحابي القدامى لازالوا أنيقين بكامل هندامهم الجميل سـ انزع سكاكر النبض واتحدّث أزهقت عمدا ثعابين الخريف ي وليد حرفك فاتن واعشقه بشراهه لكن سـ أسألك عن آواخر (إبريل ) كيف أنت بأي بصيرة نقف أمام الحلم مللنا من إنكسار الضوء وتأدية مناسك الورد الذابل لاتغيب فنحن بك أولى أخبرتهم سابقا .. وسأخبرك الآن عن حبيتي أنا في حيرة من أمري ياصاحب حبيبتي مرهفة بحجم جاذبيتها ولكنني لااهدأ بـ بمجرد التفكير بها ولا ابالغ إن قلت لاتفارقني لحظه تخبرني متى يحل الربيع وبلحظة تكسو لحظاتي بـ الشتاء رقيقة وأسميتها : بسمة : جميلة وأسميتها : دلع : عزائي أنني أصبحت مشوها بها وعزائها حينما أيقنت تعلقى بها صديقي / القحطاني وليد لاتعيرني إهتمام واثار اصابعي هنا ماهي الا تمتمات نطقت بها شفاه قد لاتكون لي حضرت هذا المساء وأنا متعب فمنذُ سماع صوتها فجرا وأنا اتقاطر مع لحظاتي عشقا متجدد المهم / بـ صفحاتك أستلذ بالقراءة وتنسكب مع أحرفك إلهامات (وشاح أبيض ) يتقلده معرفك بلا منافس دمت كما أنت مبدع ونقي مودتي ممزوجة بطعم الآخوّه |
|
06-08-2019, 01:34 AM | #9 |
|
الرائع ĦίmŁR
الأستاذ الأديب البليغ ربما تكون هذه هي المرة الأولى التي أقرا فيها لفخامة سموك وإن شاء الله لن تكون الأخيرة فمن يقرأ حرفك يُدمنُه ومن يعي أسلوبك يفهمُه وكم كانت كلماتك مغموسة بِحُزنٍ ووجعٍ وآنين وكم صعب أن نلهو فنتعرف فَنُصاحب ومن ثم نَفترق تلك هي القاعدة سيئة السُمعة لعالمنا الحالي فربما يجب أن نُدرك ونُفكر أنفُسنا كل يوم بأن لا نعشق الغُرباء فهُم دائماً على سفر وعالمنا الحالي نتلاقي فيه بالغرباء أكثر من الأقرباء بحُكم مواقع التواصل المختلفة ومواقع الألعاب المُختلفة كل يوم نعرف شخصاً جديد وغالباً نودع أخر في نفس اليوم ربما تعودنا لكننا رغم هذا نُعاني بعد الإمتثال لهذا التعود والذي قد أُرغمنا عليه أنت رائع أخي روعة قد لا يستطيع مثلي أن يُترجمها بكلمات فأنت أهل الكلم والبلاغة والتعبير تقيمي ونجومي وإعجابي وقليل بحقك أخي كل هذا |
|
06-08-2019, 05:32 AM | #10 |
|
اقتباس:
مع زمرة الأنقياء لازلت وأحسبك كذلك السجلات الماضية والخانة البيضاء أنت واصحابي القدامى لازالوا أنيقين بكامل هندامهم الجميل سـ انزع سكاكر النبض واتحدّث أزهقت عمدا ثعابين الخريف ي وليد حرفك فاتن واعشقه بشراهه لكن سـ أسألك عن آواخر (إبريل ) كيف أنت بأي بصيرة نقف أمام الحلم مللنا من إنكسار الضوء وتأدية مناسك الورد الذابل لاتغيب فنحن بك أولى أخبرتهم سابقا .. وسأخبرك الآن عن حبيتي أنا في حيرة من أمري ياصاحب حبيبتي مرهفة بحجم جاذبيتها ولكنني لااهدأ بـ بمجرد التفكير بها ولا ابالغ إن قلت لاتفارقني لحظه تخبرني متى يحل الربيع وبلحظة تكسو لحظاتي بـ الشتاء رقيقة وأسميتها : بسمة : جميلة وأسميتها : دلع : عزائي أنني أصبحت مشوها بها وعزائها حينما أيقنت تعلقى بها صديقي / القحطاني وليد لاتعيرني إهتمام واثار اصابعي هنا ماهي الا تمتمات نطقت بها شفاه قد لاتكون لي حضرت هذا المساء وأنا متعب فمنذُ سماع صوتها فجرا وأنا اتقاطر مع لحظاتي عشقا متجدد المهم / بـ صفحاتك أستلذ بالقراءة وتنسكب مع أحرفك إلهامات (وشاح أبيض ) يتقلده معرفك بلا منافس دمت كما أنت مبدع ونقي مودتي ممزوجة بطعم الآخوّه ’,
ياهه آبرِيل + لآ تعلمُ بِـ/ أَنكَ قَد فَتحتَ غُرزِ الجِرآح .، بِـ/ جلبِ كآبةِ أبرِيل إلىَ الكَئِيبُ آبرِيل + .، وَ حتَى اللحظَة .! لآ اللهفةُ تَودُ مُغادرتِي .؟ وَ لآ هَذآ الشَوقُ يُترُكنِي وَ شأَنِي .؟ مُؤسِفٌ لِي بِـ/ حَق فَـ/ أَناَ لم أُشفَى بَعد ، ساَمحكَ الله .، آهه .، تَساَقطت أَيامُ عُمرِي كَـ/ جُرعةِ حَنِينٍ هاَوِيَة .، وَ لن يَنالَ العُمرَ كُلِة ( إلأَ ذُو حَظٍ عَظِيم ) .، قَدآسةَ الرآهِب مَحمد " لم يَعُد هُنالِكَ أَمالٌ نُجهَدُ مِن أَجلِهاَ .، فَـ/ أَخِرُهاَ أُسكِنَ بِهاَ الفُقَد أَوآخِر أَبرِيل ☹ مَحمد " أَعدتَ لِيَ ماَ تُسودُ مِنةُ عينِي سَهداً فَـ/ أَعدِ ليَ آبرِيل + # التُوليِب وَ هَذِة + لِـ/ بقيةِ الرِدُود عَودة .، ممم بَعدماَ أَنالُ كِفايتِي مِن هَوآء . |
’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|