لازالت الصدف تخبيء لي المزيد منك ..
لازلتُ أعثر على أجزائك هنا و هناك ..
لا يمكن لرجلٍ مثلك أن يعبر الذاكرة دون أن يحفر له نفقاً في القلب ..
كأنك مضيت و زرعت فيه لغم شوقٍ ..
وتركتني على حافته ، مهددة بالاقتراب .. !
من ينقذني مني ؟
أحتاجك و أعلم أني أقاوم فيك وهم نسيانك ..
أبحثُ عنك غيمةً بيضاء أختبيء فيها من قهر الدنيا