جميل هذا الحس,
الوفي بطبعه وخُلقه لا ينتظر وفاء مُقابل وفاء
أنت تُمثل نفسك بطبعك وتربيتك وهو يُمثل نفسه بسوءه, فلا ذنبَ عليك, وهو ليس نهاية العالم, يعوضك الرب بالأجمل والأحسن والأروع,
لكن أحذر المُستغل لوفائك من أمثالة فلا تُخْدَع من نفس الوفاء مرتين.